“هي” هي …أنت هي… أنا و هي…المرأة العربية التي لطالما كانت امرأة ذات قيم و
مبادئ.
رغم كل ما مرت به من مآسي و حروب ظلت تحمل أملا للغد ، ظلت تحلم بغد أفضل
لها و لأبنائها، ظلت قوية و لا تعرف الهزيمة و لا الاستسلام.
كثيرة هي التغييرات
التي عرفتها المرأة العربية، بعد أن كانت خاضعة لا تجرؤ على إبداء رأيها، أصبحت
الآن شخصا ذا صيت يضرب له ألف حساب و لا يستهان به.
و الآن و مع ما تعرفه تونس الشقيقة، نريدك أنت أيتها المرأة العربية الشجاعة، أن
تقفي إلى جانب أختك التونسية، و أن تكوني صوتها الذي تنادي به للحرية صوتها الذي هو
الآن مجروح بالصراخ على بلدها وأبنائها.
اعلمي أن كل نساء الأمة العربية يدعمنك و يضعن أيديهن على أيديك، حتى تتمكني من
الخروج من هذه المحنة منتصرة و قادرة على البدء من جديد في وطن يسوده الأمن و
الاستقرار، غد مشرق، فلا تيأسي فإن الفرج قريب واصبري فإن الله مع الصابرين.
موقع “هي” هو موقع خلق ليقربنا، موقع خلق ليكسر الحدود ولكن دون نزاع، خلق لنترك
النزاعات له “هو” الرجل عسى الله أن يهديه.
ثقتكم ب “هي”، هي ثقتكم بالمستقبل، ونعدكم بأنها لن تخيب ظنكم فيها.
لنظهر لكل نساء العالم أن المرأة المغاربية تقول لا، للأصولية، للدكتاتورية،
لاستبعادها من الحياة السياسية والاجتماعية و لا لعدم المساواة بينها و بين
الرجل.
في الوقت الذي تقول فيه نعم ، للحداثة، للأصالة، للثقافة، للتنمية و للاندماج في
الحياة السياسية التي أصبحت هي جزءا لا يتجزأ منها.
مبادئ.
رغم كل ما مرت به من مآسي و حروب ظلت تحمل أملا للغد ، ظلت تحلم بغد أفضل
لها و لأبنائها، ظلت قوية و لا تعرف الهزيمة و لا الاستسلام.
كثيرة هي التغييرات
التي عرفتها المرأة العربية، بعد أن كانت خاضعة لا تجرؤ على إبداء رأيها، أصبحت
الآن شخصا ذا صيت يضرب له ألف حساب و لا يستهان به.
و الآن و مع ما تعرفه تونس الشقيقة، نريدك أنت أيتها المرأة العربية الشجاعة، أن
تقفي إلى جانب أختك التونسية، و أن تكوني صوتها الذي تنادي به للحرية صوتها الذي هو
الآن مجروح بالصراخ على بلدها وأبنائها.
اعلمي أن كل نساء الأمة العربية يدعمنك و يضعن أيديهن على أيديك، حتى تتمكني من
الخروج من هذه المحنة منتصرة و قادرة على البدء من جديد في وطن يسوده الأمن و
الاستقرار، غد مشرق، فلا تيأسي فإن الفرج قريب واصبري فإن الله مع الصابرين.
موقع “هي” هو موقع خلق ليقربنا، موقع خلق ليكسر الحدود ولكن دون نزاع، خلق لنترك
النزاعات له “هو” الرجل عسى الله أن يهديه.
ثقتكم ب “هي”، هي ثقتكم بالمستقبل، ونعدكم بأنها لن تخيب ظنكم فيها.
لنظهر لكل نساء العالم أن المرأة المغاربية تقول لا، للأصولية، للدكتاتورية،
لاستبعادها من الحياة السياسية والاجتماعية و لا لعدم المساواة بينها و بين
الرجل.
في الوقت الذي تقول فيه نعم ، للحداثة، للأصالة، للثقافة، للتنمية و للاندماج في
الحياة السياسية التي أصبحت هي جزءا لا يتجزأ منها.
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78