مدينة
جرش
************
يقصد السياح القادمون من كل حدب وصوب مدينة (جرش) الأردنية ليتسنموا عبق الحضارة والتراث الإنساني في
هذه المدينة التي تنام في أحضان التاريخ العريق.
جرش
************
يقصد السياح القادمون من كل حدب وصوب مدينة (جرش) الأردنية ليتسنموا عبق الحضارة والتراث الإنساني في
هذه المدينة التي تنام في أحضان التاريخ العريق.
وتهب على
السياح والزوار نسائم مجد تليد حتى قبل وصولهم إلى المدينة التاريخية التي قصدوها
ليقرأوا صفحات المجد منحوتة ومحفورة على جدران المعالم الحجرية للمدينة التي تعد
نموذجاً فريداً للمدينة القديمة المتكاملة بمعالمها الرائعة.
وتنام هذه المدينة الوادعة منذ
أكثر من 3000 عام في أحضان تاريخ عريق نسجت فصوله وكتبت صفحاته حضارات الاغريق
والروم والعرب المسلمين من الأمويين والعباسيين وغيرهم ممن جاؤوا إليها غزاة أو
فاتحين.
وتغتسل جرش
بمياه نهر الذهب الذي كان في قديم الزمان يدير طواحينها العامرة كما أوحت مياهه
الغزيرة الى أهلها ببناء الحمامات في القرن الثاني للميلاد لكن مياه النهر قاربت
على النضوب بفعل السنين ومع ذلك لا يزال يترقرق عبر الأطلال الباقية.
ويعود تاريخ تأسيس (جرش) إلى عهد
الاسكندر الكبير في القرن الرابع قبل الميلاد أو ما يعرف بالعصر اليوناني وكانت
تسمى آنذاك (جراسا) في تحريف لاسمها السامي أو الكنعاني (جرشو) ومعناه مكان كثيف
الأشجار.
عاشت مدينة جرش
عصرها الذهبي تحت حكم الروم الذين أدخلوا إليها الديانة المسيحية بحلول عام 350
ميلادي لتنتعش فيها لاحقاً حركة تشييد الأديرة التي دمر معظمها على يد الجيوش
الفارسية الغازية.
وفي عام 635
ميلادي وصلت جيوش الفتح الإسلامي إلى جرش بقيادة شرحبيل بن حسنة في عهد الخليفة
الثاني عمر بن الخطاب ليعود الأمن والاستقرار إلى المنطقة كلها ولتستعيد المدينة
ازدهارها في العصر الأموي.
ودمر
زلزال عنيف أجزاء كبيرة من هذه المدينة سنة 747 ميلادية كما أدت الزلازل المتلاحقة
ومعها الحروب والفتن التي ضربت المنطقة لاحقاً إلى دمار إضافي أسهم في خرابها وبقيت
أنقاضها مطمورة في التراب مئات السنين إلى أن اكتشفها سائح ألماني سنة 1806 ليبدأ
التنقيب عنها وإعادة الحياة إليها لتنهض (جرش) الحالية على يد جالية من المسلمين
الشراكسة الذين هاجروا إلى الأردن
من بلاد القفقاس عام 1878 للميلاد إثر الحرب العثمانية الروسية.
وكشفت التحريات الآثارية عن سور
عريض كان يحيط بالمدينة ويمتد مسافة 5500 متر ويعود بناؤه إلى القرن الأول
الميلادي.
ومن أبرز المعالم البديعة التي تفاخر بها (جرش)
والتي تقف حتى الآن شاهدة على عظمتها وعزها (قوس النصر) على المدخل الجنوبي الذي
أقيم عام 129 للميلاد احتفاء بزيارة الامبراطور الروماني (هادريان) للمدينة في
العام التالي.
الاسكندر الكبير في القرن الرابع قبل الميلاد أو ما يعرف بالعصر اليوناني وكانت
تسمى آنذاك (جراسا) في تحريف لاسمها السامي أو الكنعاني (جرشو) ومعناه مكان كثيف
الأشجار.
عاشت مدينة جرش
عصرها الذهبي تحت حكم الروم الذين أدخلوا إليها الديانة المسيحية بحلول عام 350
ميلادي لتنتعش فيها لاحقاً حركة تشييد الأديرة التي دمر معظمها على يد الجيوش
الفارسية الغازية.
وفي عام 635
ميلادي وصلت جيوش الفتح الإسلامي إلى جرش بقيادة شرحبيل بن حسنة في عهد الخليفة
الثاني عمر بن الخطاب ليعود الأمن والاستقرار إلى المنطقة كلها ولتستعيد المدينة
ازدهارها في العصر الأموي.
ودمر
زلزال عنيف أجزاء كبيرة من هذه المدينة سنة 747 ميلادية كما أدت الزلازل المتلاحقة
ومعها الحروب والفتن التي ضربت المنطقة لاحقاً إلى دمار إضافي أسهم في خرابها وبقيت
أنقاضها مطمورة في التراب مئات السنين إلى أن اكتشفها سائح ألماني سنة 1806 ليبدأ
التنقيب عنها وإعادة الحياة إليها لتنهض (جرش) الحالية على يد جالية من المسلمين
الشراكسة الذين هاجروا إلى الأردن
من بلاد القفقاس عام 1878 للميلاد إثر الحرب العثمانية الروسية.
وكشفت التحريات الآثارية عن سور
عريض كان يحيط بالمدينة ويمتد مسافة 5500 متر ويعود بناؤه إلى القرن الأول
الميلادي.
ومن أبرز المعالم البديعة التي تفاخر بها (جرش)
والتي تقف حتى الآن شاهدة على عظمتها وعزها (قوس النصر) على المدخل الجنوبي الذي
أقيم عام 129 للميلاد احتفاء بزيارة الامبراطور الروماني (هادريان) للمدينة في
العام التالي.
ولكثرة
الأعمدة التي تزين مختلف معالمها تسمى جرش أيضاً (مدينة الألف عمود) ومعظمها تلك
التي تحف بشارع الأعمدة المبلط من الجانبين وهو الشارع الرئيسي في المدينة
الرومانية وطوله نحو كيلومتر ولا يزال 71 من أصل 520 عموداً رخامياً هناك منتصبة في
مواقعها محتفظة بقواعدها وتيجانها المزخرفة ببراعة
لافتة.
مدينة أم قيس
*************
«أيها المار
من هنا، كما أنت الآن كنت أنا، وكما أنا الآن ستكون أنت، فتمتع بالحياة لانك
فان»
بهذه الكلمات المحفورة على حجر
الشاهد لقبر شاعرها القديم آرابيوس يخاطب ضيوف ام قيس او كما عرفت قديما «جدارا»،
لتدلل على المكانة الثقافية الرائدة لهذه المدينة على مستوى بلاد الشام، مثلما تدلل
آثارها على عظمتها التاريخية.
--------------------------
تقع أم قيس، المدينة الأثرية
على بعد 30 كيلومترا من مدينة اربد شمال الاردن وهي إحدى مدن الديكابوليس العشر،
وفيها الكثير من الآثار الرومانية والاغريقية كالمدرج الغربي المطل على بحيرة طبريا
في فلسطين وهضبة الجولان ونهر اليرموك، وشارع الأعمدة المبلط بالحجارة، والحمامات
الرومانية، وسبيل الحوريات.
ينتابك الشعور بالتسامي وانت
تمشي على طريق هذه الحضارات القديمة التي كانت مزدهرة في يوم من الأيام. إن بقايا
هذه الحضارات تروي لنا قصة الكثير من المسافرين الذين دخلوا أبوابها القديمة،
إبتداءًًًً من المكدونيين الذين قاموا في البدايه بتأسيس الاكروبوليس مروراً
بالرومان البيزنطيين والأمويين والعثمانيين. تقع ام قيس على نتوء عريض يرتفع 378
متراً فوق سطح البحر وفي الأزقة القديمه، كانت «جدارا» تقع في موقع إستراتيجي، ويمر
بها عدد من الطرق التجارية التي كانت تربط سورية وفلسطين. وقد باركها الله بأرض
خصبة ومياه الأمطار الوفيرة. وقد إزدهرت هذه المدينة من الناحيه الفكرية وأصبحت
مدينة مميزة لجوها العالمي. فلا يزال قسم كبير من المسرح الروماني الغربي قائماً
حتى يومنا هذا بالرغم من الإضطرابات التي حدثت في المدينة على مدى التاريخ. فلا
تزال الممرات المقنطرة وصفوف المقاعد شاهدة للعيان، وهي مبنية من حجر البازلت
القاسي. ويوجد في المسرح صف من المقاعد المحفورة للشخصيات المهمة بالقرب من
الأوركسترا.
ويوجد في الوسط تمثال رخامي
كبير لا رأس له، وهو يعود الى (تايخي)، وهو معروض الآن لمشاهدته في المتحف المحلي.
وفي الجهة المقابلة للمسرح، يقع الشارع المبلط والذي يرجح أنه كان المركز التجاري
للمدينة، وبالقرب من مسرح البازالت الأسود توجد الشرفة التي يوجد فيها الساحة
والكنيسة والكنيسة الرئيسية
يوجد مسرحان في جدارا، وهناك
مسرح ثالث كان يوجد في الحمة المشهورة بمياهها المعدنية. وهناك بقايا المسرح
الشمالي، وهو أكبر المسارح، ويمكن مشاهدته على رأس التلة بجانب المتحف. والمسرح
الغربي والذي حوفظ عليه بعناية فائقة هو المشهد المميز لجدارا. وقد بني المسرح من
حجر البازالت الأسود. ويعود تاريخ هذا المسرح الى القرنين الأول والثاني بعد
الميلاد وباستطاعة المرء أن يتمتع بمنظر في غاية الروعة عند الغروب من الصفوف
العليا لمقاعد المسرح. نيمغايوم هي نافورة لها أحواض ومحاريب ويزينها عادة تماثيل
صغيرة من الرخام، وهي تقع على (ديكومانوس) بالقرب من تقاطع الشارعين الرئيسيين
المبلطين (كاردور وديكومانوس) في الجهة المقابلة للشرفة ويعتقد أن هذا النصب
التذكاري قد كرس لألهة المياه القديمة. يمكن مشاهدة آثار مجمع حمامات يعود الى
القرن الرابع الميلادي بالإتجاه شرقاً على طريق ترابية صغيرة تبعد بحوالي 100 متر
من تقاطع الشوارع المبلطة وتستطيع أيضا الوصول الى الأجزاء السفلية للحمامات بسلوك
طريق ترابية مقابلة للمسرح الغربي وهي حمامات رومانية تقليدية وفيها غرف تحتوي على
الماء الساخن والدافئ والبارد، وكذلك غرفة لتغيير الملابس ويبدو أن هذه الغرفة قد
توقف استعمالها في اوائل القرن السابع الميلادي. وعلى بعد حوالي 500 متر من
الحمامات الرومانية تستطيع أن تجد نصباً تذكارياً رومانياً تحت الارض، وقد تمت
المحافظة عليه بعناية فائقه وهو النصب التذكاري الغربي. ويقع خلف النصب التذكاري
الصهريج المصنوع من حجر البازالت الأسود (صهريج الماء السفلي). وهناك الدرجات التي
تؤدي الى القاعة الأمامية وهي شرفة النصب التذكاري نفسه وقد تم مؤخراً اكتشاف كنيسة
كبيرة لها خمس ممرات فوق النصب التذكاري.
وتستطيع أيضا أن تشاهد القبور
المحفورة من الصخور وهي منتشره حول ضواحي جدارا. على بعد 800 متر من النقطة التي
يتقاطع فيها الشارعان الرئيسيان المبلطان، أو 200 متر من النصب التذكارية، تستطيع
أن تجد آثار البوابة الغربية للمدينة، وهي عبارة عن أساسات البوابة. ويحيط بالبوابة
أبراج دائرية تنتشر حول (ديكومانوس). وعلى بعد 400 متر من البوابة الغربية توجد
بقايا بوابة على شكل قوس ثلاثي الأضلاع، وهي تمثل توسع حدود المدينة في النصف
الأخير من القرن الثاني الميلادي. ويلي المسرح الغربي شرفة معبدة ومبلطة، وتشمل بعض
الأبنية المتبقية على الشرفة على القاعة المركزية المبلطة والتي كانت تستخدم كساحة
للكنيسة، وبناء ثماني الشكل كبير الحجم تابع للكنيسة المركزية، وبناء ناتئ نصف
دائري وهو بقايا الكنيسة ذات الثلاث ممرات الواقعة بين الكنيسة المركزية والمسرح
الروماني الغربي وإلى الغرب هناك أبنية مقنطرة تدعم الشرفة. يقع متحف ام قيس في بيت
الروسان، وكان يستعمل في الأصل كمنزل للحاكم العثماني. ويعرض في هذا المتحف من ضمن
الأشياء الأخرى التماثيل والفسيفساء والعملات المعدنية، وهي من ضمن الاكتشافات
الأثرية التي تم العثور عليها.
(( صور من المدينه
))
.
.
.
.
منقوله صفحة أم
قيس بدون تدخلي الصور و الشرح ..
*************
«أيها المار
من هنا، كما أنت الآن كنت أنا، وكما أنا الآن ستكون أنت، فتمتع بالحياة لانك
فان»
بهذه الكلمات المحفورة على حجر
الشاهد لقبر شاعرها القديم آرابيوس يخاطب ضيوف ام قيس او كما عرفت قديما «جدارا»،
لتدلل على المكانة الثقافية الرائدة لهذه المدينة على مستوى بلاد الشام، مثلما تدلل
آثارها على عظمتها التاريخية.
--------------------------
تقع أم قيس، المدينة الأثرية
على بعد 30 كيلومترا من مدينة اربد شمال الاردن وهي إحدى مدن الديكابوليس العشر،
وفيها الكثير من الآثار الرومانية والاغريقية كالمدرج الغربي المطل على بحيرة طبريا
في فلسطين وهضبة الجولان ونهر اليرموك، وشارع الأعمدة المبلط بالحجارة، والحمامات
الرومانية، وسبيل الحوريات.
ينتابك الشعور بالتسامي وانت
تمشي على طريق هذه الحضارات القديمة التي كانت مزدهرة في يوم من الأيام. إن بقايا
هذه الحضارات تروي لنا قصة الكثير من المسافرين الذين دخلوا أبوابها القديمة،
إبتداءًًًً من المكدونيين الذين قاموا في البدايه بتأسيس الاكروبوليس مروراً
بالرومان البيزنطيين والأمويين والعثمانيين. تقع ام قيس على نتوء عريض يرتفع 378
متراً فوق سطح البحر وفي الأزقة القديمه، كانت «جدارا» تقع في موقع إستراتيجي، ويمر
بها عدد من الطرق التجارية التي كانت تربط سورية وفلسطين. وقد باركها الله بأرض
خصبة ومياه الأمطار الوفيرة. وقد إزدهرت هذه المدينة من الناحيه الفكرية وأصبحت
مدينة مميزة لجوها العالمي. فلا يزال قسم كبير من المسرح الروماني الغربي قائماً
حتى يومنا هذا بالرغم من الإضطرابات التي حدثت في المدينة على مدى التاريخ. فلا
تزال الممرات المقنطرة وصفوف المقاعد شاهدة للعيان، وهي مبنية من حجر البازلت
القاسي. ويوجد في المسرح صف من المقاعد المحفورة للشخصيات المهمة بالقرب من
الأوركسترا.
ويوجد في الوسط تمثال رخامي
كبير لا رأس له، وهو يعود الى (تايخي)، وهو معروض الآن لمشاهدته في المتحف المحلي.
وفي الجهة المقابلة للمسرح، يقع الشارع المبلط والذي يرجح أنه كان المركز التجاري
للمدينة، وبالقرب من مسرح البازالت الأسود توجد الشرفة التي يوجد فيها الساحة
والكنيسة والكنيسة الرئيسية
يوجد مسرحان في جدارا، وهناك
مسرح ثالث كان يوجد في الحمة المشهورة بمياهها المعدنية. وهناك بقايا المسرح
الشمالي، وهو أكبر المسارح، ويمكن مشاهدته على رأس التلة بجانب المتحف. والمسرح
الغربي والذي حوفظ عليه بعناية فائقة هو المشهد المميز لجدارا. وقد بني المسرح من
حجر البازالت الأسود. ويعود تاريخ هذا المسرح الى القرنين الأول والثاني بعد
الميلاد وباستطاعة المرء أن يتمتع بمنظر في غاية الروعة عند الغروب من الصفوف
العليا لمقاعد المسرح. نيمغايوم هي نافورة لها أحواض ومحاريب ويزينها عادة تماثيل
صغيرة من الرخام، وهي تقع على (ديكومانوس) بالقرب من تقاطع الشارعين الرئيسيين
المبلطين (كاردور وديكومانوس) في الجهة المقابلة للشرفة ويعتقد أن هذا النصب
التذكاري قد كرس لألهة المياه القديمة. يمكن مشاهدة آثار مجمع حمامات يعود الى
القرن الرابع الميلادي بالإتجاه شرقاً على طريق ترابية صغيرة تبعد بحوالي 100 متر
من تقاطع الشوارع المبلطة وتستطيع أيضا الوصول الى الأجزاء السفلية للحمامات بسلوك
طريق ترابية مقابلة للمسرح الغربي وهي حمامات رومانية تقليدية وفيها غرف تحتوي على
الماء الساخن والدافئ والبارد، وكذلك غرفة لتغيير الملابس ويبدو أن هذه الغرفة قد
توقف استعمالها في اوائل القرن السابع الميلادي. وعلى بعد حوالي 500 متر من
الحمامات الرومانية تستطيع أن تجد نصباً تذكارياً رومانياً تحت الارض، وقد تمت
المحافظة عليه بعناية فائقه وهو النصب التذكاري الغربي. ويقع خلف النصب التذكاري
الصهريج المصنوع من حجر البازالت الأسود (صهريج الماء السفلي). وهناك الدرجات التي
تؤدي الى القاعة الأمامية وهي شرفة النصب التذكاري نفسه وقد تم مؤخراً اكتشاف كنيسة
كبيرة لها خمس ممرات فوق النصب التذكاري.
وتستطيع أيضا أن تشاهد القبور
المحفورة من الصخور وهي منتشره حول ضواحي جدارا. على بعد 800 متر من النقطة التي
يتقاطع فيها الشارعان الرئيسيان المبلطان، أو 200 متر من النصب التذكارية، تستطيع
أن تجد آثار البوابة الغربية للمدينة، وهي عبارة عن أساسات البوابة. ويحيط بالبوابة
أبراج دائرية تنتشر حول (ديكومانوس). وعلى بعد 400 متر من البوابة الغربية توجد
بقايا بوابة على شكل قوس ثلاثي الأضلاع، وهي تمثل توسع حدود المدينة في النصف
الأخير من القرن الثاني الميلادي. ويلي المسرح الغربي شرفة معبدة ومبلطة، وتشمل بعض
الأبنية المتبقية على الشرفة على القاعة المركزية المبلطة والتي كانت تستخدم كساحة
للكنيسة، وبناء ثماني الشكل كبير الحجم تابع للكنيسة المركزية، وبناء ناتئ نصف
دائري وهو بقايا الكنيسة ذات الثلاث ممرات الواقعة بين الكنيسة المركزية والمسرح
الروماني الغربي وإلى الغرب هناك أبنية مقنطرة تدعم الشرفة. يقع متحف ام قيس في بيت
الروسان، وكان يستعمل في الأصل كمنزل للحاكم العثماني. ويعرض في هذا المتحف من ضمن
الأشياء الأخرى التماثيل والفسيفساء والعملات المعدنية، وهي من ضمن الاكتشافات
الأثرية التي تم العثور عليها.
(( صور من المدينه
))
.
.
.
.
منقوله صفحة أم
قيس بدون تدخلي الصور و الشرح ..
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78