11.07.201400:38:30
في ظل العجز الدولي لتحقيق السلام على ارض الرسالات منذ العام 1917 وحتى اللحظه.
في ظل عجز منظمة التحرير توفير الأمن للشعب نتيجة تخلي ذوي القربى عنها.
في ظل الاستيلاء على الارض علينا ان لا ننتظر تهجير الشعب.
في ظل الحصار المستمر على المقدسات على مرآى ومسمع العالم.
في ظل تعنت الاحتلال ورفضه السلام .
في ظل الانتهاكات المستمره لحقوق الانسان .
لا بد من الاستجابة للمطلب الشعبي الداعي الى توفير الأمن وحمايته من قمع وعنصرية الاحتلال.
لا بد من سلام يحقق العدل بين شعوب المنطقه.
لا بد من سلام يضمن حرية العباده .
لا بد من سلام يعيد الحق الى اصحابه.
لا بد من سلام يوقف آلة القتل والحصار والاعتقال والابعاد.
لا بد من سلام يفرض على المجتمع الدولي حماية شعب اعزل لا زال تحت اقدم احتلال في التاريخ.
الشعب الذي أخذ قراراً بمقاومة الاحتلال حتى نيل الحريه والاستقلال يجد اليوم نفسه في مواجهة العالم.
الشعب الذي اخذ قراراً شجاعاً بمد يده للسلام العادل والشامل يجد نفسه اليوم يدفع فلذات اكباده من اجل السلام.
الشعب الفلسطيني اليوم في الوطن والشتات وبشجاعته المعتاده يضع العالم امام مسؤولياتهم ازاء تفجر الاوضاع في الأراضي المحتله التي يتعرض فيها الى البطش والقتل والتدمير والاعتقال والتهجير ونهب ما تبقى من الاراضي وبناء وتوسيع المغتصبات ، ليناشد المجتمع الدولي بتوفير الحماية الكامله له حتى نيل حقوقه الثابته التي اقرتها الشرعية الدوليه ، ويعتبر هذه المناشده حق من حقوقه لا تغير من الثوابت ولا تعني التنازل او التفريط بحقه في الحرية والاستقلال والعوده واقامة دولته المستقله على ترابه الوطني.
ان عدم استجابة المجتمع الدولي لهذا الحق يعتبر انتهاكا صارخا لمواثيق الامم المتحده وحقوق الانسان ، وقد يؤدي الى مزيد من تفجر الاوضاع واشاعة الفوضى في المنطقه بأسرها ،.
ان الاحتلال الذي يغتال السلام يوميا سيأتي عليه يوماً ويدفع ثمن هذا الاغتيال، لا بل سيدفع معه العالم ايضاً ثمن صمتهم وانحيازهم للظلم والقهر الذي يعاني منه شعبنا في الوطن والشتات.
ان شعبنا ليس ارهابيا ولا عدوانيا ، ان الاراهابي والعدواني هو من يغتصب الارض ويقتل الشعب ويحاصره ويهجره ، والارهابي هو من يدعم الارهاب والعدوان .
ان الشعوب المحبة للسلام والعداله يقع على عاتقها الضغط بكافة الوسائل المتاحه على حكوماتها من اجل توفير الحماية الدوليه لشعب اعزل يذبح يوميا بدم بارد.
في ظل العجز الدولي لتحقيق السلام على ارض الرسالات منذ العام 1917 وحتى اللحظه.
في ظل عجز منظمة التحرير توفير الأمن للشعب نتيجة تخلي ذوي القربى عنها.
في ظل الاستيلاء على الارض علينا ان لا ننتظر تهجير الشعب.
في ظل الحصار المستمر على المقدسات على مرآى ومسمع العالم.
في ظل تعنت الاحتلال ورفضه السلام .
في ظل الانتهاكات المستمره لحقوق الانسان .
لا بد من الاستجابة للمطلب الشعبي الداعي الى توفير الأمن وحمايته من قمع وعنصرية الاحتلال.
لا بد من سلام يحقق العدل بين شعوب المنطقه.
لا بد من سلام يضمن حرية العباده .
لا بد من سلام يعيد الحق الى اصحابه.
لا بد من سلام يوقف آلة القتل والحصار والاعتقال والابعاد.
لا بد من سلام يفرض على المجتمع الدولي حماية شعب اعزل لا زال تحت اقدم احتلال في التاريخ.
الشعب الذي أخذ قراراً بمقاومة الاحتلال حتى نيل الحريه والاستقلال يجد اليوم نفسه في مواجهة العالم.
الشعب الذي اخذ قراراً شجاعاً بمد يده للسلام العادل والشامل يجد نفسه اليوم يدفع فلذات اكباده من اجل السلام.
الشعب الفلسطيني اليوم في الوطن والشتات وبشجاعته المعتاده يضع العالم امام مسؤولياتهم ازاء تفجر الاوضاع في الأراضي المحتله التي يتعرض فيها الى البطش والقتل والتدمير والاعتقال والتهجير ونهب ما تبقى من الاراضي وبناء وتوسيع المغتصبات ، ليناشد المجتمع الدولي بتوفير الحماية الكامله له حتى نيل حقوقه الثابته التي اقرتها الشرعية الدوليه ، ويعتبر هذه المناشده حق من حقوقه لا تغير من الثوابت ولا تعني التنازل او التفريط بحقه في الحرية والاستقلال والعوده واقامة دولته المستقله على ترابه الوطني.
ان عدم استجابة المجتمع الدولي لهذا الحق يعتبر انتهاكا صارخا لمواثيق الامم المتحده وحقوق الانسان ، وقد يؤدي الى مزيد من تفجر الاوضاع واشاعة الفوضى في المنطقه بأسرها ،.
ان الاحتلال الذي يغتال السلام يوميا سيأتي عليه يوماً ويدفع ثمن هذا الاغتيال، لا بل سيدفع معه العالم ايضاً ثمن صمتهم وانحيازهم للظلم والقهر الذي يعاني منه شعبنا في الوطن والشتات.
ان شعبنا ليس ارهابيا ولا عدوانيا ، ان الاراهابي والعدواني هو من يغتصب الارض ويقتل الشعب ويحاصره ويهجره ، والارهابي هو من يدعم الارهاب والعدوان .
ان الشعوب المحبة للسلام والعداله يقع على عاتقها الضغط بكافة الوسائل المتاحه على حكوماتها من اجل توفير الحماية الدوليه لشعب اعزل يذبح يوميا بدم بارد.
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78