من طرف قصيدة:
سلام عليك يوم ولدت
ويوم رحلت
ويوم تبعث حيا
رجل السلام والحرب
لم يكن يعرف الجبن
يوما
يتكلم ولا يهاب
الموت
يذهب الى عقر
دارهم
قالوا له من اْنت؟؟؟
قال:
انا رجل السلام
والحرب
جئتكم يا سادتي وبيدي
غصن زيتون
وباليد الاْخرى بندقية
الثائر
ان اْردم السلام فهو
لكم
وان اْردم الحرب ها هو
غصن الزيتون
يتكلم
وان اردتم الخرب
بندقية الثائر
تتكلم
قالوا له تكلم:
صوتك اليوم مسموع
لاشيئ هنا ممنوع
رجل السلام والحرب لم
يصدقهم
لم يصدق الاعيبهم
القذرة
قال لهم:
جئتكم ياسادتي ولم
اْتنازل عن شبر من
اْرضي
شعبي يطالبكم بدولة
بينكم
شعبي يا سادتي تحت
الاحتلال مقموع
يقاوم يناضل يحارب
المدافع
بالحجر والمقليعة
شعبي قد سئم القتل
والارهاب
والاْمهان سئمت عيونها
الدموع
رفضوا سماع صوته
وقالوا له طلبك سيدي
مرفوض
وحق العودة ممنوع
نهض رجل السلام
والحرب
غاضبا ثائرا معلنا حربه
عليهم
هناك حاصروه في
عرينه
ارادوه قتيلا طريدا
اْسيرا
وقف فوق الدمار
كالاْسود في وجه المحن
في مهب الريح
في زمن الخسة
والعار للامة العربية
وحمل غصن الزيتون يقطر
دما من يده
وبندقيته الثائرة
وقال:
بل شهيدا شهيدا
شهيدا
شائت الاْقدار ورحل
ولم يمنحهم اْوسمة
الشرف
ولم يسمح لهم اْن
يمروا فوق جسده
وصمد في وجه
المحن
بين الدمار والركام
ولجم السنتهم ولم
يبالي
برصاص نتن
وهانت دمائه على كل
العرب
وماتت عروبة الأوطان في
قلب المحن
شائت الأقدار ورحل
شهيـدا
رغما عن أنف الحاقدين
إنه رجل السلام والحرب
الذي علمنا الصمود
والتحدي
والدفاع عن الوطن
إنه الياسر
الذي حمل في ذاكرته
أنين وجراح فلسطين
ذرف الدمع عصيا على
ضريح الشهادة
وبكت رحيلك كل
أقطار العالم
أعلنت السماء حدادها
وكست سماء فلسطين
غيوم سوداء حزنا على رحيلك
سيدي
رحلت والحزن إستوطن
قلوبنا
لا ولن يمر فوق عتبات
الزمن
رحيلك هدرا سيدي
أيها القائد العضيم
يا رجل السلام والحرب
من بين النجمات نورك
يلوح لنا
ويغيب وقتا طويلا عنا
وتشرق شمسك من
جديد
ونموت في كل وقت
عند ضريحك
لا تكفي رحيلك كل
الورود
أيها الزعيم والقائد
وعند خاصرة الألم
يولد شهيد جديد
يحمل بندقية وعلم
فلسطين
يرفرف عاليا فوق
ماذن وكنائس القدس
ياسيدي
شاء القدر وأخذك منا
فتركت لنا شرفة للبكاء
نكتفي منها قبل الوداع
الأخير
ولم يبقى لنا شيئ
منك
سوى الضريح
وصار شاهد القبر
موج عالي يحمل
رسائل الشرف
ينسينا بعض المصائب
والمحن
وها نحن بعدك سيدي
كشجرة عارية الأغصان
تساقطت أوراقها
وناح هديل الحمام
على رحيلك سيدي
قصيدة
رجل السلام والحرب
بقلمي:
الشاعرة جزيرة الورد
سلام عليك يوم ولدت
ويوم رحلت
ويوم تبعث حيا
رجل السلام والحرب
لم يكن يعرف الجبن
يوما
يتكلم ولا يهاب
الموت
يذهب الى عقر
دارهم
قالوا له من اْنت؟؟؟
قال:
انا رجل السلام
والحرب
جئتكم يا سادتي وبيدي
غصن زيتون
وباليد الاْخرى بندقية
الثائر
ان اْردم السلام فهو
لكم
وان اْردم الحرب ها هو
غصن الزيتون
يتكلم
وان اردتم الخرب
بندقية الثائر
تتكلم
قالوا له تكلم:
صوتك اليوم مسموع
لاشيئ هنا ممنوع
رجل السلام والحرب لم
يصدقهم
لم يصدق الاعيبهم
القذرة
قال لهم:
جئتكم ياسادتي ولم
اْتنازل عن شبر من
اْرضي
شعبي يطالبكم بدولة
بينكم
شعبي يا سادتي تحت
الاحتلال مقموع
يقاوم يناضل يحارب
المدافع
بالحجر والمقليعة
شعبي قد سئم القتل
والارهاب
والاْمهان سئمت عيونها
الدموع
رفضوا سماع صوته
وقالوا له طلبك سيدي
مرفوض
وحق العودة ممنوع
نهض رجل السلام
والحرب
غاضبا ثائرا معلنا حربه
عليهم
هناك حاصروه في
عرينه
ارادوه قتيلا طريدا
اْسيرا
وقف فوق الدمار
كالاْسود في وجه المحن
في مهب الريح
في زمن الخسة
والعار للامة العربية
وحمل غصن الزيتون يقطر
دما من يده
وبندقيته الثائرة
وقال:
بل شهيدا شهيدا
شهيدا
شائت الاْقدار ورحل
ولم يمنحهم اْوسمة
الشرف
ولم يسمح لهم اْن
يمروا فوق جسده
وصمد في وجه
المحن
بين الدمار والركام
ولجم السنتهم ولم
يبالي
برصاص نتن
وهانت دمائه على كل
العرب
وماتت عروبة الأوطان في
قلب المحن
شائت الأقدار ورحل
شهيـدا
رغما عن أنف الحاقدين
إنه رجل السلام والحرب
الذي علمنا الصمود
والتحدي
والدفاع عن الوطن
إنه الياسر
الذي حمل في ذاكرته
أنين وجراح فلسطين
ذرف الدمع عصيا على
ضريح الشهادة
وبكت رحيلك كل
أقطار العالم
أعلنت السماء حدادها
وكست سماء فلسطين
غيوم سوداء حزنا على رحيلك
سيدي
رحلت والحزن إستوطن
قلوبنا
لا ولن يمر فوق عتبات
الزمن
رحيلك هدرا سيدي
أيها القائد العضيم
يا رجل السلام والحرب
من بين النجمات نورك
يلوح لنا
ويغيب وقتا طويلا عنا
وتشرق شمسك من
جديد
ونموت في كل وقت
عند ضريحك
لا تكفي رحيلك كل
الورود
أيها الزعيم والقائد
وعند خاصرة الألم
يولد شهيد جديد
يحمل بندقية وعلم
فلسطين
يرفرف عاليا فوق
ماذن وكنائس القدس
ياسيدي
شاء القدر وأخذك منا
فتركت لنا شرفة للبكاء
نكتفي منها قبل الوداع
الأخير
ولم يبقى لنا شيئ
منك
سوى الضريح
وصار شاهد القبر
موج عالي يحمل
رسائل الشرف
ينسينا بعض المصائب
والمحن
وها نحن بعدك سيدي
كشجرة عارية الأغصان
تساقطت أوراقها
وناح هديل الحمام
على رحيلك سيدي
قصيدة
رجل السلام والحرب
بقلمي:
الشاعرة جزيرة الورد
فحروفك من ذهب دائماً
» عدرا يا فلسطين????????
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
» رحل ولن يعود
» كوفيتي عنواني
» كل يوم نصيحه ومعلومه
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي