-------------------------------------------------------------------------------------------------
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
" تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان "
رواه البخاري
[b]فضل العشر الأواخر فى رمضان
[/b]
[size=21]فهذهالعشر كان يجتهد فيها صلى الله عليه وسلم أكثر مما يجتهد في غيرها منالليالي والأيام من انواع العبادة : من صلاة وقرآن وذكر وصدقة وغيرها..ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشد مئزره يعني: يعتزل نساءه ويفرغللصلاة والذكر ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحيي ليله بالقياموالقراءة والذكر بقلبه ولسانه وجوارحه لشرف هذه الليالي والتي فيها ليلةالقدر التي من قامها إيمانا واحتسابا غفر الله ماتقدم من ذنبه .
وظاهر هذا الحديث أنه صلى الله عليه وسلم يحيي الليل كله في عبادة ربه من الذكر والقراءة والصلاة والاستعداد لذلك والسحور وغيرها.
وبهذايحصل الجمع بينه وبين مافي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت:ماأعلمه صلى الله عليه وسلم قام ليله حتى الصباح ) لأن إحياء الليل الثابتفي العشر يكون بالقيام وغيره من أنواع العبادة والذي نفته إحياء الليلبالقيام فقط.
وممايدل على فضيلة العشر من الأحاديث أن النبي صلى الله عليه وسلم ان النبيصلى الله عليه وسلم كان يوقظ أهله فيها للصلاة والذكر حرصا على اغتنام هذهالليالي المباركة بما هي جديرة به من العبادة فإنها فرصة العمر وغنيمة لمنوفقه الله عز وجل فلا ينبغي للمسلم العاقل أن يفوّت هذه الفرصة الثمينةعلى نفسه
[/size]وأهله فما هي إلا ليال معدودة ربما يُدرك الإنسان فيها نفحة من نفحات المولى فتكون ساعادة في الدنيا والآخرة .
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
" تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان "
رواه البخاري
[b]فضل العشر الأواخر فى رمضان
[/b]
[size=21]فهذهالعشر كان يجتهد فيها صلى الله عليه وسلم أكثر مما يجتهد في غيرها منالليالي والأيام من انواع العبادة : من صلاة وقرآن وذكر وصدقة وغيرها..ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشد مئزره يعني: يعتزل نساءه ويفرغللصلاة والذكر ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحيي ليله بالقياموالقراءة والذكر بقلبه ولسانه وجوارحه لشرف هذه الليالي والتي فيها ليلةالقدر التي من قامها إيمانا واحتسابا غفر الله ماتقدم من ذنبه .
وظاهر هذا الحديث أنه صلى الله عليه وسلم يحيي الليل كله في عبادة ربه من الذكر والقراءة والصلاة والاستعداد لذلك والسحور وغيرها.
وبهذايحصل الجمع بينه وبين مافي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت:ماأعلمه صلى الله عليه وسلم قام ليله حتى الصباح ) لأن إحياء الليل الثابتفي العشر يكون بالقيام وغيره من أنواع العبادة والذي نفته إحياء الليلبالقيام فقط.
وممايدل على فضيلة العشر من الأحاديث أن النبي صلى الله عليه وسلم ان النبيصلى الله عليه وسلم كان يوقظ أهله فيها للصلاة والذكر حرصا على اغتنام هذهالليالي المباركة بما هي جديرة به من العبادة فإنها فرصة العمر وغنيمة لمنوفقه الله عز وجل فلا ينبغي للمسلم العاقل أن يفوّت هذه الفرصة الثمينةعلى نفسه
[/size]وأهله فما هي إلا ليال معدودة ربما يُدرك الإنسان فيها نفحة من نفحات المولى فتكون ساعادة في الدنيا والآخرة .
ويحذر النبي صلىالله عليه وسلم من الغفلة عن هذه الليلة وإهمال إحيائها، فيحرم المسلم منخيرها وثوابها، فيقول لأصحابه، وقد أظلهم شهر رمضان: "إن هذا الشهر قدحضركم، وفيه ليلة خير من ألف شهر، من حُرِمَها فقد حُرِم الخيرَ كله، ولايُحرم خيرها إلا محروم" (رواه ابن ماجه من حديث أنس، وإسناده حسن كما فيصحيح الجامع الصغير وزيادته -2247).
وكيف لا يكون محرومًا من ضيع فرصة هي خير من ثلاثين ألف فرصة؟.
إنمن ضيع صفقة كان سيربح فيها 100% يتحسر على فواتها أيّما تحسر، فكيف بمنضيع صفقة كان سيربح فيها 3000000% ثلاثة ملايين في المائة؟!
وكيف لا يكون محرومًا من ضيع فرصة هي خير من ثلاثين ألف فرصة؟.
إنمن ضيع صفقة كان سيربح فيها 100% يتحسر على فواتها أيّما تحسر، فكيف بمنضيع صفقة كان سيربح فيها 3000000% ثلاثة ملايين في المائة؟!
والواضح من جملةالأحاديث الواردة أنها في العشر الأواخر، لما صح عن عائشة قالت: كان رسولالله يجاور في العشر الأواخر من رمضان، ويقول: " تحروا ليلة القدر فيالعشر الأواخر من رمضان "، (متفق عليه، اللؤلؤ والمرجان -726).
وعن أبي سعيد أنالنبي صلى الله عليه وسلم، خرج إليهم صبيحة عشرين فخطبهم، وقال: "إني أريتليلة القدر ثم أنسيتها - أو نسيتها - فالتمسوها في العشر الأواخر، فيالوتر" (متفق عليه، المصدر نفسه -724). وفي رواية: "ابتغوها في كل وتر "(نفسه 725).
ومعنى (يجاور): أي يعتكف في المسجد، والمراد بالوتر في الحديث: الليالي الوترية، أي الفردية، مثل ليالي: 21، 23، 25، 27، 29.
وإذاكان دخول رمضان يختلف - كما نشاهد اليوم - من بلد لآخر، فالليالي الوتريةفي بعض الأقطار، تكون زوجية في أقطار أُخرى، فالاحتياط التماس ليلة القدرفي جميع ليالي العشر.
ويتأكد التماسها وطلبها في الليالي السبع الأخيرة من رمضان، فعنابن عمر: أن رجالاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدر فيالمنام، في السبع الأواخر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أرىرؤياكم قد تواطأت (أي توافقت) في السبع الأواخر، فمن كان متحريها،فليتحرها في السبع الأواخر" (متفق عليه، عن ابن عمر، المصدر السابق -723).وعن ابن عمر أيضًا: "التمسوها في العشر الأواخر، فإن ضعف أحدكم أو عجز،فلا يُغلبن على السبع البواقي" (رواه أحمد ومسلم والطيالسي عن ابن عمر كمافي صحيح الجامع الصغير 1242).
والسبع الأواخر تبدأ من ليلة 23 إن كان الشهر 29 ومن ليلة 24 إن كان الشهر 30 يومًا.
ورأيأبي بن كعب وابن عباس من الصحابة رضي الله عنهم أنها ليلة السابع والعشرينمن رمضان، وكان أُبَىّ يحلف على ذلك لعلامات رآها، واشتهر ذلك لدى جمهورالمسلمين، حتى غدا يحتفل بهذه الليلة احتفالاً رسميًا.
والصحيح: أن لا يقين في ذلك، وقد تعددت الأقوال في تحديدها .
وأرجحهاكلها: أنها في وتر من العشر الأخير، وأنها تنتقل، كما يفهم من أحاديث هذاالباب، وأرجاها أوتار العشر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدىوعشرين، وعند الجمهور ليلة سبع وعشرين (فتح الباري -171/5 ط. الحلبي).
ولله حكمة بالغةفي إخفائها عنا، فلو تيقنا أي ليلة هي لتراخت العزائم طوال رمضان، واكتفتبإحياء تلك الليلة، فكان إخفاؤها حافزًا للعمل في الشهر كله، ومضاعفته فيالعشر الأواخر منه، وفي هذا خير كثير للفرد وللجماعة.
وهذا كما أخفى الله تعالى عنا ساعة الإجابة في يوم الجمعة، لندعوه في اليوم كله، وأخفى اسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب؛ لندعوه بأسمائه الحسنى جميعًا.
وعن أبي سعيد أنالنبي صلى الله عليه وسلم، خرج إليهم صبيحة عشرين فخطبهم، وقال: "إني أريتليلة القدر ثم أنسيتها - أو نسيتها - فالتمسوها في العشر الأواخر، فيالوتر" (متفق عليه، المصدر نفسه -724). وفي رواية: "ابتغوها في كل وتر "(نفسه 725).
ومعنى (يجاور): أي يعتكف في المسجد، والمراد بالوتر في الحديث: الليالي الوترية، أي الفردية، مثل ليالي: 21، 23، 25، 27، 29.
وإذاكان دخول رمضان يختلف - كما نشاهد اليوم - من بلد لآخر، فالليالي الوتريةفي بعض الأقطار، تكون زوجية في أقطار أُخرى، فالاحتياط التماس ليلة القدرفي جميع ليالي العشر.
ويتأكد التماسها وطلبها في الليالي السبع الأخيرة من رمضان، فعنابن عمر: أن رجالاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدر فيالمنام، في السبع الأواخر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أرىرؤياكم قد تواطأت (أي توافقت) في السبع الأواخر، فمن كان متحريها،فليتحرها في السبع الأواخر" (متفق عليه، عن ابن عمر، المصدر السابق -723).وعن ابن عمر أيضًا: "التمسوها في العشر الأواخر، فإن ضعف أحدكم أو عجز،فلا يُغلبن على السبع البواقي" (رواه أحمد ومسلم والطيالسي عن ابن عمر كمافي صحيح الجامع الصغير 1242).
والسبع الأواخر تبدأ من ليلة 23 إن كان الشهر 29 ومن ليلة 24 إن كان الشهر 30 يومًا.
ورأيأبي بن كعب وابن عباس من الصحابة رضي الله عنهم أنها ليلة السابع والعشرينمن رمضان، وكان أُبَىّ يحلف على ذلك لعلامات رآها، واشتهر ذلك لدى جمهورالمسلمين، حتى غدا يحتفل بهذه الليلة احتفالاً رسميًا.
والصحيح: أن لا يقين في ذلك، وقد تعددت الأقوال في تحديدها .
وأرجحهاكلها: أنها في وتر من العشر الأخير، وأنها تنتقل، كما يفهم من أحاديث هذاالباب، وأرجاها أوتار العشر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدىوعشرين، وعند الجمهور ليلة سبع وعشرين (فتح الباري -171/5 ط. الحلبي).
ولله حكمة بالغةفي إخفائها عنا، فلو تيقنا أي ليلة هي لتراخت العزائم طوال رمضان، واكتفتبإحياء تلك الليلة، فكان إخفاؤها حافزًا للعمل في الشهر كله، ومضاعفته فيالعشر الأواخر منه، وفي هذا خير كثير للفرد وللجماعة.
وهذا كما أخفى الله تعالى عنا ساعة الإجابة في يوم الجمعة، لندعوه في اليوم كله، وأخفى اسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب؛ لندعوه بأسمائه الحسنى جميعًا.
روىالبخاري عن عبادة بن الصامت قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم ليخبرنابليلة القدر، فتلاحى رجلان من المسلمين (أي تنازعا وتخاصما) فقال: "خرجتلأخبركم بليلة القدر، فتلاحى فلان وفلان، فرفعت (أي من قلبي فنسيتتعيينها) وعسى أن يكون خيرًا لكم".
علامات ليلة القدر
وقد ورد لليلة القدر علامات، أكثرها لا يظهر إلا بعد أن تمضى، مثل: أن تظهر الشمس صبيحتها لا شعاع لها، أو حمراء ضعيفة......إلخ.
ومثل: أنها ليلة مطر وريح، أو أنها ليلة طلقة بلجة، لا حارة ولا باردة، إلخ ما ذكره الحافظ في الفتح.
وكل هذهالعلامات لا تعطي يقينًا بها، ولا يمكن أن تَطَّرد، لأن ليلة القدر فيبلاد مختلفة في مناخها، وفي فصول مختلفة أيضًا، وقد يوجد في بلاد المسلمينبلد لا ينقطع عنه المطر، وآخر يصلي أهله صلاة الاستسقاء مما يعاني منالمَحْل، وتختلف البلاد في الحرارة والبرودة، وظهور الشمس وغيابها، وقوةشعاعها، وضعفه، فهيهات أن تتفق العلامات في كل أقطار الدنيا.
ومما بحثهالعلماء هنا: هل تعتبر ليلة القدر ليلة خاصة لبعض الناس، تظهر له وحدهبعلامة يراها، أو رؤيا في منام، أو كرامة خارقة للعادة، تقع له دون غيره؟أم هي ليلة عامة لجميع المسلمين بحيث يحصل الثواب المرتب عليها لمن اتفقله أنه أقامها، وإن لم يظهر له شيء؟.
لقد ذهب جمع من العلماء إلى الاعتبار الأول، مستدلين بحديث أبي هريرة: "من يقم ليلة القدر فيوافقها.." (رواية لمسلم عن أبي هريرة).
وبحديث عائشة: أرأيت يا رسول الله إن وافقت ليلة القدر ما أقول؟.
فقال: "قولي: اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعفُ عني"
(رواه ابن ماجه والترمذي عن عائشة). وفسَّروا الموافقة بالعلم بها، وأن هذا شرط في حصول الثواب المخصوص بها.
ورجحآخرون معنى يوافقها: أي في نفس الأمر، إن لم يعلم هو ذلك، لأنه لا يشترطلحصولها رؤية شيء، ولا سماعه، كما قال الإمام الطبري بحق.
وكلام بعضالعلماء في اشتراط العلم بليلة القدر كان هو السبب فيما يعتقده كثير منعامة المسلمين أن ليلة القدر طاقة من النور تُفتح لبعض الناس من السعداءدون غيرهم. ولهذا يقول الناس: إن فلانا انفتحت له ليلة القدر، وكل هذا ممالا يقوم عليه دليل صريح من الشرع.
فليلةالقدر ليلة عامة لجميع من يطلبها، ويبتغي خيرها وأجرها، وما عند اللهفيها، وهي ليلة عبادة وطاعة، وصلاة، وتلاوة، وذكر ودعاء وصدقة وصلة وعملللصالحات، وفعل للخيرات.
وقد ورد لليلة القدر علامات، أكثرها لا يظهر إلا بعد أن تمضى، مثل: أن تظهر الشمس صبيحتها لا شعاع لها، أو حمراء ضعيفة......إلخ.
ومثل: أنها ليلة مطر وريح، أو أنها ليلة طلقة بلجة، لا حارة ولا باردة، إلخ ما ذكره الحافظ في الفتح.
وكل هذهالعلامات لا تعطي يقينًا بها، ولا يمكن أن تَطَّرد، لأن ليلة القدر فيبلاد مختلفة في مناخها، وفي فصول مختلفة أيضًا، وقد يوجد في بلاد المسلمينبلد لا ينقطع عنه المطر، وآخر يصلي أهله صلاة الاستسقاء مما يعاني منالمَحْل، وتختلف البلاد في الحرارة والبرودة، وظهور الشمس وغيابها، وقوةشعاعها، وضعفه، فهيهات أن تتفق العلامات في كل أقطار الدنيا.
ومما بحثهالعلماء هنا: هل تعتبر ليلة القدر ليلة خاصة لبعض الناس، تظهر له وحدهبعلامة يراها، أو رؤيا في منام، أو كرامة خارقة للعادة، تقع له دون غيره؟أم هي ليلة عامة لجميع المسلمين بحيث يحصل الثواب المرتب عليها لمن اتفقله أنه أقامها، وإن لم يظهر له شيء؟.
لقد ذهب جمع من العلماء إلى الاعتبار الأول، مستدلين بحديث أبي هريرة: "من يقم ليلة القدر فيوافقها.." (رواية لمسلم عن أبي هريرة).
وبحديث عائشة: أرأيت يا رسول الله إن وافقت ليلة القدر ما أقول؟.
فقال: "قولي: اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعفُ عني"
(رواه ابن ماجه والترمذي عن عائشة). وفسَّروا الموافقة بالعلم بها، وأن هذا شرط في حصول الثواب المخصوص بها.
ورجحآخرون معنى يوافقها: أي في نفس الأمر، إن لم يعلم هو ذلك، لأنه لا يشترطلحصولها رؤية شيء، ولا سماعه، كما قال الإمام الطبري بحق.
وكلام بعضالعلماء في اشتراط العلم بليلة القدر كان هو السبب فيما يعتقده كثير منعامة المسلمين أن ليلة القدر طاقة من النور تُفتح لبعض الناس من السعداءدون غيرهم. ولهذا يقول الناس: إن فلانا انفتحت له ليلة القدر، وكل هذا ممالا يقوم عليه دليل صريح من الشرع.
فليلةالقدر ليلة عامة لجميع من يطلبها، ويبتغي خيرها وأجرها، وما عند اللهفيها، وهي ليلة عبادة وطاعة، وصلاة، وتلاوة، وذكر ودعاء وصدقة وصلة وعملللصالحات، وفعل للخيرات.
وأدنى ما ينبغي للمسلم أن يحرص عليه في تلك الليلة: أن يصلي العشاء في جماعة، والصبح في جماعة، فهما بمثابة قيام الليل.
ففي الصحيح عنهصلى الله عليه وسلم" "من صلى العشاء في جماعة، فكأنما قام نصف الليل، ومنصلى الصبح في جماعة، فكأنما صلى الليل كله" (رواه أحمد ومسلم واللفظ له،من حديث عثمان، صحيح الجامع الصغير -6341).
والمراد:من صلى الصبح بالإضافة إلى صلاة العشاء، كما صرحت بذلك رواية أبي داودوالترمذي: "من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة، ومن صلى العشاءوالفجر في جماعة كان كقيام ليلة" (المصدر السابق -6342).
والله أعلم .
اللهم بلغنا جميعاً ليلة القدر
والمراد:من صلى الصبح بالإضافة إلى صلاة العشاء، كما صرحت بذلك رواية أبي داودوالترمذي: "من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة، ومن صلى العشاءوالفجر في جماعة كان كقيام ليلة" (المصدر السابق -6342).
والله أعلم .
اللهم بلغنا جميعاً ليلة القدر
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78