كليّة الكرمل وبيت الكاتب فيها، يُكرمان الشاعرة مقبولة عبدالحليم
------
قامت كلية الكرمل وبيت الكاتب بأمسية تكريميّة للشاعرة مقبوله عبدالحليم بمناسبة إصدارها ديوانها الأخير
( وفي عينيكَ تكتُبُني القصيدة ):
استهلّ الأمسية عريفها ومدير بيت الكاتب، مجيد حسيسي، شاكرًا رئيس الكلية على الثقة التي منحه إياها بتعيينه مديرًا لبيت الكاتب، ثمّ تلاه الدكتور أكرم حسون شاكرًا الحضور على تلبية الدعوة ، متمنّيًا المزيد من العطاء والتّألّق للمُحتفى بها.. منوّهًا أنّ بيت الكاتب هو بيت جميع الأدباء والشعراء والفنانين في هذه البلاد، وسيبقى تحت تصرفهم لرفع راية الثقافة والحضارة عاليًا.
من ثمّ قامت المحتفى بها بإلقاء إحدى قصائدها.
كان أوّل المتحدّثين الأديب الناقد محمد علي سعيد، فسرد قصة الشاعرة مشيرًا الى نقاط الجمال في كلامها وأسلوبها..ذاكرًا شعراء دالية الكرمل، مشيدًا بهذه البلدة التي تحتضن نخبة من الذين تركوا بصماتهم على صفحات تاريخ الأدب، ذاكرًا انشغاله في كتابة أنطولوجيا شعراء ال- ٤٨..
وتمنى للمقبولة مزيدًا من التّألق.
بعده، قامت المقبولة بقراءة قصيدة تركت أثرها في نفوس الحاضرين.
والجدير ذكره، أنّ عريف الحفل كان يقدّم المتحدّثين بأبيات من شعره..
جاءت بعدها مداخلة الشاعر أحمد فوزي أبو بكر، ليشيد بقوة وتمكّن المقبولة من الوزن واللغة، شارحًا بعض التفاصيل الآي تحتاج الى دراسة، كـ- ... وفي عينيكَ تكتُبُني القصيدة..
فالنقاط قبل العنوان لها دلالتها، ويحتاج شرحها الى محاضرة كاملة.
بعد الشاعر أحمد أبو بكر، أسمعنا الشاعر الزّجال أبو مروان شحاده خوري، قصيدة زجلية تتحدث عمّا آلت إليه لغتنا العربية ووضعنا في هذه البلاد لقيت استحسان وإعجاب الجميع.
بعده قرأت المقبولة قصيدتها الثالثة، عن الأرض الفلسطينية وما آلت إليه، وفي صوتها ألف بحّة، وفي نفسها ألف غصَّة .
وكان مسك الختام قصيدة عصماء للشاعر القدير مفيد قويقس، استقطبت إعجاب الجمهور، مطلقًا على الشاعرة اسم: زهرة فلسطين.
في نهاية الأمسية تقبّلت الشاعرة هدايا، كانت الأولى شهادة تقدير وإعجاب من كليّة الكرمل وبيت الكاتب قدّمها الدكتور أكرم حسون والشاعر مجيد حسيسي، ثمّ هدية من نصري عبد الحليم عن جمعية ربوع الخير، ودرع خاص قدمه السيد نادر زعبي، عن مركز التراث في كفر مندا، باقة ورد من منتدى الكلمة قدّمتها الشاعرة أمل سليمان، باقة ورد قدمتها نور عيسى..وهدية من منتدى نُون للثقافة والفنون.
هذا وقامت المقبولة بتوقيع كتابها الذي قدمته هدية للحضور.
------
قامت كلية الكرمل وبيت الكاتب بأمسية تكريميّة للشاعرة مقبوله عبدالحليم بمناسبة إصدارها ديوانها الأخير
( وفي عينيكَ تكتُبُني القصيدة ):
استهلّ الأمسية عريفها ومدير بيت الكاتب، مجيد حسيسي، شاكرًا رئيس الكلية على الثقة التي منحه إياها بتعيينه مديرًا لبيت الكاتب، ثمّ تلاه الدكتور أكرم حسون شاكرًا الحضور على تلبية الدعوة ، متمنّيًا المزيد من العطاء والتّألّق للمُحتفى بها.. منوّهًا أنّ بيت الكاتب هو بيت جميع الأدباء والشعراء والفنانين في هذه البلاد، وسيبقى تحت تصرفهم لرفع راية الثقافة والحضارة عاليًا.
من ثمّ قامت المحتفى بها بإلقاء إحدى قصائدها.
كان أوّل المتحدّثين الأديب الناقد محمد علي سعيد، فسرد قصة الشاعرة مشيرًا الى نقاط الجمال في كلامها وأسلوبها..ذاكرًا شعراء دالية الكرمل، مشيدًا بهذه البلدة التي تحتضن نخبة من الذين تركوا بصماتهم على صفحات تاريخ الأدب، ذاكرًا انشغاله في كتابة أنطولوجيا شعراء ال- ٤٨..
وتمنى للمقبولة مزيدًا من التّألق.
بعده، قامت المقبولة بقراءة قصيدة تركت أثرها في نفوس الحاضرين.
والجدير ذكره، أنّ عريف الحفل كان يقدّم المتحدّثين بأبيات من شعره..
جاءت بعدها مداخلة الشاعر أحمد فوزي أبو بكر، ليشيد بقوة وتمكّن المقبولة من الوزن واللغة، شارحًا بعض التفاصيل الآي تحتاج الى دراسة، كـ- ... وفي عينيكَ تكتُبُني القصيدة..
فالنقاط قبل العنوان لها دلالتها، ويحتاج شرحها الى محاضرة كاملة.
بعد الشاعر أحمد أبو بكر، أسمعنا الشاعر الزّجال أبو مروان شحاده خوري، قصيدة زجلية تتحدث عمّا آلت إليه لغتنا العربية ووضعنا في هذه البلاد لقيت استحسان وإعجاب الجميع.
بعده قرأت المقبولة قصيدتها الثالثة، عن الأرض الفلسطينية وما آلت إليه، وفي صوتها ألف بحّة، وفي نفسها ألف غصَّة .
وكان مسك الختام قصيدة عصماء للشاعر القدير مفيد قويقس، استقطبت إعجاب الجمهور، مطلقًا على الشاعرة اسم: زهرة فلسطين.
في نهاية الأمسية تقبّلت الشاعرة هدايا، كانت الأولى شهادة تقدير وإعجاب من كليّة الكرمل وبيت الكاتب قدّمها الدكتور أكرم حسون والشاعر مجيد حسيسي، ثمّ هدية من نصري عبد الحليم عن جمعية ربوع الخير، ودرع خاص قدمه السيد نادر زعبي، عن مركز التراث في كفر مندا، باقة ورد من منتدى الكلمة قدّمتها الشاعرة أمل سليمان، باقة ورد قدمتها نور عيسى..وهدية من منتدى نُون للثقافة والفنون.
هذا وقامت المقبولة بتوقيع كتابها الذي قدمته هدية للحضور.
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78