[size=29]بسم الله الرحمن الرحيم [/size]
من
رحم المعاناة ... من جحيم الذل والهوان ...من زمن التردي والضعف العربي
... من تحت رماد النكبة وجثث الضحايا والشهداء ... نهض المارد الفتحاوي
ليعلن انطلاقة مسيرة ثورة شعب ضد المحتل الصهيوني
في
مثل هذا اليوم الأول من كانون الثاني ( يناير ) عام 1965 ...انطلقت شرارة
النضال والكفاح الفلسطيني المسلح معلنة الرفض بقبول سياسة الأمر الواقع
التى فرضتها الموازين الدولية على الشعب الفلسطينيبعد نكبة 48 والتى كانت
وصمة عار في تاريخ الأمة العربية وبداية مشوار المأساة للشعب الفلسطيني
بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية والتى أزعزت لدول اللجوء الفلسطيني
باستيعاب الفلسطينيين وتسخير المال العربي لمشاريع التنمية العربية في تلك
الدول بدلا من اهدارها في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي ..بهدف طمس الهوية
الفلسطينية على الأرض وصهر الفلسطينين في أماكن التشرد واللجوء للقضاء على
الكينونة والوجود الفلسطيني والابقاء على قضية فلسطين كقضية انسانية يعتاش
شعبها على الدعم العربي والدولي ولنزع البعد السياسي عن قضية فلسطين
من
هنا تبلور الوعي السياسي و النضالي لدى أبناء الشعب الفلسطيني وأدركوا حجم
المؤامرات والخيانات للقضاء على تواجدهم على أرض تجذروا فيها لمئات السنين
وإلغاء الوجود الفلسطيني بالكامل عن خريطة العالم الجغرافية والسياسية ...
فجاء الرد الفلسطيني على تلك السياسات والمخططات بتبني العمل المسلح
لاسترداد الحقوق المغتصبة بعد أن فشلت السياسة العربية في ذلك ورفضوا تحويل
قضيتهم من قضية شعب له الحق في تقرير المصير وتحرير أرضه المغتصبة
واستعادة حقوقه كاملة وإقامة كيانه المستقل على أرضه إلى قضية لاجئين
ومشردين
بدأ
الشعب الفلسطيني معركة التحرير بحرب العصابات التى خاضتها مجموعات
فلسطينية مسلحة استهدفت خلالها الجيش الإسرائيلي وأليته العسكرية حيث تواجد
وأوقعت الخسائر الجسيمة في صفوف العدو الصهيوني ...إلى أن أعلنت حركة
التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) وجناحها العسكري ( العاصفة ) عن انطلاق
العمل الفدائي المسلح والمنظم وفق أسس ممنهجة ومدروسة في المواجهة مع
الاحتلال الصهيوني حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني مع الاحتفاظ بالبعد
العربي والاسلامي للقضية تحت شعار ( القضية فلسطينية الوجه ...عربية القلب )
.. وجاء الرد الفتحاوي بعملية ( نفق عيلبون ) في الأرض المحتلة في الأول
من يناير عام 1965 والذي اعتبر يوما تاريخيا ورمزا لانطلاقة الثورة
الفلسطينية المسلحة واصدرت العاصفة بيانها النوعي الأول توضح فيه (أن هذه
الانطلاقة هي بداية لحرب تحريرية ذات منهج مخطط ومدروس وأن مخططاتها في
اليدانين العسكري والسياسي لايتعارض مع المخطط الفلسطين والعربي الرسميين
لأن الكفاح من أجل فلسطين يصب في مجرى واحد ،يبتدىء وينتهي باجتثاث الخطر
الصهيوني من على أرضنا ) وتوالت العمليات النوعية والتى أيدت بدعم جماهيري
فلسطيني وعربي ضد الاحتلال وتوجت حركة فتح انتصارها العسكري بمعركة الكرامة
عام 1968 والتى شكلت نقطة تحول في تاريخ العمل الفدائي الفلسطيني وأعطت
زخما وبعدا وأهمية كبرى للقضية الفلسطينية
مع توالي الانتكاسات و الهزائم العربية والإهتزازات والاضطرابات السياسية
الخطيرة التى عانى منها الوطن العربي ولازال إلى يومنا هذا وبسبب سياسة فرض
الأمر الواقع الذي تبنته القوى الاقليمية والعالمية وفرضت هيمنتها
وسيطرتها على مراكز القرار السياسي الرسمي كان لابد من لحركة التحرير
الوطني الفلسطيني ( فتح ) أن تتعاطى بكل حكمة مع هذه المستجدات المتسارعة
على الساحات العربية والدولية ... حيث آمنت أن المعركة السياسية لاتقل
أهمية وخطورة عن المعركة العسكرية في رسالة للعالم مفادها أن الشعب
الفلسطيني شعب محب للسلام ينبذ كل مظاهر العنف والارهاب ..فتبنت الحركة
بزعامة قائدها الأول الرمز الراحل أبو عمار النهج السياسي دون التخلي عن
السلاح كحق مشروع لشعب يرزح تحت الاحتلال وتحت راية منظمة التحرير
الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني
لقد
تعرضت حركة فتح طوال مسيرتها الثورية للكثير من المخاضات والاشكالات
الخطيرة والتى كادت تقضي على الحركة لولا حكمة القيادات الفتحاوية بالتعاطي
مع كل ما يطرأ من مستجدات فكانت كل محنة تمر بها منحة لها ... ووقفت دوما
كسدا منيعا في وجه كل محاولات اقصائها واحتوائها وفرض الاملاءات والشروط
عليها من الداخل والخارج وآمنت دوما بالتعددية السياسية على أرض الوطن
وتبنت ثقافة احترام الاختلاف في وجهات النظر لدى التنظيمات الأخرى على
الساحة في التعاطى مع الاحتلال الصهيوني ... وحرصت كل الحرص على مد جسور
التعاون والمصالحة بين رفقاء السلاح وأبناء الوطن الشرفاء ونادت ولازالت
إلى اليوم إلى انهاء الانقسام الذي دمر نسسيج الوحدة الوطنية والمجتمع
الفلسطيني ورفضت سياسة تجزئة الوطن أو محاولات تدمير المشروع الوطني
الفلسطيني الذي كانت ( فتح ) خط الدفاع الأول عنهه رافضة لأي تدخلات
إقليمية أو عربية أو دولية في الشأن الفلسطيني إلا بإرادة فلسطينية ودعت
أطراف المعارضة الفلسطينية إلى الاستجابة لمطالب الجماهير الفلسطينية
بانهاء الانقسام ووالتعالى على الجراح ووحدة الصف ولم الشمل لتفويت الفرصة
على العدو الصهيوني في استغلال الانقسام الفلسطيني واعطائه الضوء الأخضر في
التمادي في سياسته العنصرية الاجرامية الممنهجة ضد شعبنا والتى تجسدت في
مصادرة الأراضي والهوية الفلسطينية وطرد السكان الأصليين من بيوتهم وسياسة
الاغتيالات والاعتقالات والتعذيب في السجون الاسرائيلية ... وبناء المزيد
من المغتصبات الصهيونية على الأرض الفلسطينية التى تعارض كل المواثيق
والقرارات الأممية
استطاعت
حركة فتح طوال 48 عاما من النضال أن تحمي المشروع الوطني الفلسطيني الرامي
لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف والحفاظ على الثوابت
المقدسة للشعب الفلسطيني والتى هي جوهر صراعنا مع العدو الصهيوني فأسست
البنات الأولى لبناء الدولة الفلسطينية بمؤسساتها المدنية والاقتصادية
والأمنية ..عندما أعلن الرئيس الراحل أبو عمار عن قيام دولة فلسطين عام
1988 في الجزائر ... وعاد لأرض الوطن ليتحقق حلم بناء الدولة على ارض
الواقع الذي أشرف عليه بنفسه ...و اليوم يترسخ ويتجذر الحلم الفلسطيني
كواقع ملموس على الأرض .. بالانتصار الساحق في الأمم المتحدة وانتزاع
الاعتراف الدولي بدولة فلسطين ..فرفع العلم الفلسطيني مع أعلام الدول
الأخرى في المنظمة الدولية وفتحت السفارات الفلسطينية في عواصم العالم
واسترد المارد الفتحاوي الكرامة والهوية والكينونة الفلسطينية
وفي
هذه المناسبة العظيمة لانطلاقة الثورة الفلسطينية بزعامة أم الثورات حركة
التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) ... نقف إجلال وإكبارا لمن لهم حقا علينا
ا ..شهداء الثورة الفلسطينية وزعماء الرعيل الأول للكفاح والنضال ومن ضحوا
من أجل فلسطين بأرواحهم التى عانقت سماء الوطن ودمائهم الطاهرة التى
امتزجت بثرى فلسطين
ونبرق
برسائل فخر واعتزاز وكبرياء للأسرى البواسل خلف قضبان المحتل الصهيوني
والذين يسطرون أوروع ملاحم التحدي والرفض للذل وامتهان الكرامة الانسانية
...الاسرى الذين فقدوا حريتهم لنحيى نحن أحرارا
وكل
التحية لشعب الجباريين أبناء الشعب الفلسطين بكل أطيافه وانتماءاته
السياسية والتنظيمية بمناسبة ذكرى انطلاقة حركة التحرير الوطني الفلسطيني
فتح ( الأول من كانون الثاني / يناير 1965 ) والذي سيبقى عنوان للنضال والكفاح الفلسطيني
عاشت فلسطين حرة عربية
عاش الشعب الفلسطيني
عاشت حركة التحرير الوطني الفلسطين ( فتح )
الرحمة لشهدائنا
والحرية لأسرانا البواسل
وانها لثورة مستمرة حتى تحرير كامل التراب
[size=21]الفلسطيني [/size]
من
رحم المعاناة ... من جحيم الذل والهوان ...من زمن التردي والضعف العربي
... من تحت رماد النكبة وجثث الضحايا والشهداء ... نهض المارد الفتحاوي
ليعلن انطلاقة مسيرة ثورة شعب ضد المحتل الصهيوني
في
مثل هذا اليوم الأول من كانون الثاني ( يناير ) عام 1965 ...انطلقت شرارة
النضال والكفاح الفلسطيني المسلح معلنة الرفض بقبول سياسة الأمر الواقع
التى فرضتها الموازين الدولية على الشعب الفلسطينيبعد نكبة 48 والتى كانت
وصمة عار في تاريخ الأمة العربية وبداية مشوار المأساة للشعب الفلسطيني
بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية والتى أزعزت لدول اللجوء الفلسطيني
باستيعاب الفلسطينيين وتسخير المال العربي لمشاريع التنمية العربية في تلك
الدول بدلا من اهدارها في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي ..بهدف طمس الهوية
الفلسطينية على الأرض وصهر الفلسطينين في أماكن التشرد واللجوء للقضاء على
الكينونة والوجود الفلسطيني والابقاء على قضية فلسطين كقضية انسانية يعتاش
شعبها على الدعم العربي والدولي ولنزع البعد السياسي عن قضية فلسطين
من
هنا تبلور الوعي السياسي و النضالي لدى أبناء الشعب الفلسطيني وأدركوا حجم
المؤامرات والخيانات للقضاء على تواجدهم على أرض تجذروا فيها لمئات السنين
وإلغاء الوجود الفلسطيني بالكامل عن خريطة العالم الجغرافية والسياسية ...
فجاء الرد الفلسطيني على تلك السياسات والمخططات بتبني العمل المسلح
لاسترداد الحقوق المغتصبة بعد أن فشلت السياسة العربية في ذلك ورفضوا تحويل
قضيتهم من قضية شعب له الحق في تقرير المصير وتحرير أرضه المغتصبة
واستعادة حقوقه كاملة وإقامة كيانه المستقل على أرضه إلى قضية لاجئين
ومشردين
بدأ
الشعب الفلسطيني معركة التحرير بحرب العصابات التى خاضتها مجموعات
فلسطينية مسلحة استهدفت خلالها الجيش الإسرائيلي وأليته العسكرية حيث تواجد
وأوقعت الخسائر الجسيمة في صفوف العدو الصهيوني ...إلى أن أعلنت حركة
التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) وجناحها العسكري ( العاصفة ) عن انطلاق
العمل الفدائي المسلح والمنظم وفق أسس ممنهجة ومدروسة في المواجهة مع
الاحتلال الصهيوني حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني مع الاحتفاظ بالبعد
العربي والاسلامي للقضية تحت شعار ( القضية فلسطينية الوجه ...عربية القلب )
.. وجاء الرد الفتحاوي بعملية ( نفق عيلبون ) في الأرض المحتلة في الأول
من يناير عام 1965 والذي اعتبر يوما تاريخيا ورمزا لانطلاقة الثورة
الفلسطينية المسلحة واصدرت العاصفة بيانها النوعي الأول توضح فيه (أن هذه
الانطلاقة هي بداية لحرب تحريرية ذات منهج مخطط ومدروس وأن مخططاتها في
اليدانين العسكري والسياسي لايتعارض مع المخطط الفلسطين والعربي الرسميين
لأن الكفاح من أجل فلسطين يصب في مجرى واحد ،يبتدىء وينتهي باجتثاث الخطر
الصهيوني من على أرضنا ) وتوالت العمليات النوعية والتى أيدت بدعم جماهيري
فلسطيني وعربي ضد الاحتلال وتوجت حركة فتح انتصارها العسكري بمعركة الكرامة
عام 1968 والتى شكلت نقطة تحول في تاريخ العمل الفدائي الفلسطيني وأعطت
زخما وبعدا وأهمية كبرى للقضية الفلسطينية
مع توالي الانتكاسات و الهزائم العربية والإهتزازات والاضطرابات السياسية
الخطيرة التى عانى منها الوطن العربي ولازال إلى يومنا هذا وبسبب سياسة فرض
الأمر الواقع الذي تبنته القوى الاقليمية والعالمية وفرضت هيمنتها
وسيطرتها على مراكز القرار السياسي الرسمي كان لابد من لحركة التحرير
الوطني الفلسطيني ( فتح ) أن تتعاطى بكل حكمة مع هذه المستجدات المتسارعة
على الساحات العربية والدولية ... حيث آمنت أن المعركة السياسية لاتقل
أهمية وخطورة عن المعركة العسكرية في رسالة للعالم مفادها أن الشعب
الفلسطيني شعب محب للسلام ينبذ كل مظاهر العنف والارهاب ..فتبنت الحركة
بزعامة قائدها الأول الرمز الراحل أبو عمار النهج السياسي دون التخلي عن
السلاح كحق مشروع لشعب يرزح تحت الاحتلال وتحت راية منظمة التحرير
الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني
لقد
تعرضت حركة فتح طوال مسيرتها الثورية للكثير من المخاضات والاشكالات
الخطيرة والتى كادت تقضي على الحركة لولا حكمة القيادات الفتحاوية بالتعاطي
مع كل ما يطرأ من مستجدات فكانت كل محنة تمر بها منحة لها ... ووقفت دوما
كسدا منيعا في وجه كل محاولات اقصائها واحتوائها وفرض الاملاءات والشروط
عليها من الداخل والخارج وآمنت دوما بالتعددية السياسية على أرض الوطن
وتبنت ثقافة احترام الاختلاف في وجهات النظر لدى التنظيمات الأخرى على
الساحة في التعاطى مع الاحتلال الصهيوني ... وحرصت كل الحرص على مد جسور
التعاون والمصالحة بين رفقاء السلاح وأبناء الوطن الشرفاء ونادت ولازالت
إلى اليوم إلى انهاء الانقسام الذي دمر نسسيج الوحدة الوطنية والمجتمع
الفلسطيني ورفضت سياسة تجزئة الوطن أو محاولات تدمير المشروع الوطني
الفلسطيني الذي كانت ( فتح ) خط الدفاع الأول عنهه رافضة لأي تدخلات
إقليمية أو عربية أو دولية في الشأن الفلسطيني إلا بإرادة فلسطينية ودعت
أطراف المعارضة الفلسطينية إلى الاستجابة لمطالب الجماهير الفلسطينية
بانهاء الانقسام ووالتعالى على الجراح ووحدة الصف ولم الشمل لتفويت الفرصة
على العدو الصهيوني في استغلال الانقسام الفلسطيني واعطائه الضوء الأخضر في
التمادي في سياسته العنصرية الاجرامية الممنهجة ضد شعبنا والتى تجسدت في
مصادرة الأراضي والهوية الفلسطينية وطرد السكان الأصليين من بيوتهم وسياسة
الاغتيالات والاعتقالات والتعذيب في السجون الاسرائيلية ... وبناء المزيد
من المغتصبات الصهيونية على الأرض الفلسطينية التى تعارض كل المواثيق
والقرارات الأممية
استطاعت
حركة فتح طوال 48 عاما من النضال أن تحمي المشروع الوطني الفلسطيني الرامي
لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف والحفاظ على الثوابت
المقدسة للشعب الفلسطيني والتى هي جوهر صراعنا مع العدو الصهيوني فأسست
البنات الأولى لبناء الدولة الفلسطينية بمؤسساتها المدنية والاقتصادية
والأمنية ..عندما أعلن الرئيس الراحل أبو عمار عن قيام دولة فلسطين عام
1988 في الجزائر ... وعاد لأرض الوطن ليتحقق حلم بناء الدولة على ارض
الواقع الذي أشرف عليه بنفسه ...و اليوم يترسخ ويتجذر الحلم الفلسطيني
كواقع ملموس على الأرض .. بالانتصار الساحق في الأمم المتحدة وانتزاع
الاعتراف الدولي بدولة فلسطين ..فرفع العلم الفلسطيني مع أعلام الدول
الأخرى في المنظمة الدولية وفتحت السفارات الفلسطينية في عواصم العالم
واسترد المارد الفتحاوي الكرامة والهوية والكينونة الفلسطينية
وفي
هذه المناسبة العظيمة لانطلاقة الثورة الفلسطينية بزعامة أم الثورات حركة
التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) ... نقف إجلال وإكبارا لمن لهم حقا علينا
ا ..شهداء الثورة الفلسطينية وزعماء الرعيل الأول للكفاح والنضال ومن ضحوا
من أجل فلسطين بأرواحهم التى عانقت سماء الوطن ودمائهم الطاهرة التى
امتزجت بثرى فلسطين
ونبرق
برسائل فخر واعتزاز وكبرياء للأسرى البواسل خلف قضبان المحتل الصهيوني
والذين يسطرون أوروع ملاحم التحدي والرفض للذل وامتهان الكرامة الانسانية
...الاسرى الذين فقدوا حريتهم لنحيى نحن أحرارا
وكل
التحية لشعب الجباريين أبناء الشعب الفلسطين بكل أطيافه وانتماءاته
السياسية والتنظيمية بمناسبة ذكرى انطلاقة حركة التحرير الوطني الفلسطيني
فتح ( الأول من كانون الثاني / يناير 1965 ) والذي سيبقى عنوان للنضال والكفاح الفلسطيني
عاشت فلسطين حرة عربية
عاش الشعب الفلسطيني
عاشت حركة التحرير الوطني الفلسطين ( فتح )
الرحمة لشهدائنا
والحرية لأسرانا البواسل
وانها لثورة مستمرة حتى تحرير كامل التراب
[size=21]الفلسطيني [/size]
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78