المشاركه في انتخابات الاحتلال
تصويت على شرعية يهودية الدوله
نعم لمقاطعة الانتخابات
محاولة الأحزاب العربية إثبات نجاعة النضال البرلماني بات الأمر واضحاً الآن لا جدوى من المشاركة في اللعبة المزيّفة.
صوتنا لا يؤثر لا بل تحول الصوت الى سوط في ايدي جلادينا يتشدقون في العالم كله عن واحة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط بينما يطبقون, على أرض الواقع,
أبشع الأساليب القمعية والتمييزية والاضطهاد ضد جم
اهيرنا بيوتنا في النقب تهدم اكثر من مرة.
ولا احد يهتم بنا تحاك ضدنا المؤامرات من قبل اشخاص نصبوا انفسهم قياده علينا ويدعون انهم ناطقين باسمنا تاريخهم معروف وانجازاتهم ان وجدت معروفه. هل نجحوا في وقف هدم بيت واحد؟ هل ساعدوا رب اسرة ووقفوا بجانبه بعد ذهاب الاعلام؟
مللنا شعارات.
بيوتنا تهدم شبابنا لا يستطيع الزواج فهو ان بنى بيته سيهدم رغم انه يسكن في ارضه قبل قيام الدولة.
لقد بات واضحاً ان المشاركة في الانتخابات تمنح الشرعية لاستمرار سياسة الاضطهاد القومي والتمييز العنصري التي تجد متنفساً لها من خلال عشرات القوانين العنصرية التي تشرّع من خلال الكنيست.
اما الاحزاب العربية فإننا إذ نؤكد ان موقفنا ليس موجهاً ضدهم أو ضد مرشحي هذه الأحزاب بشكل شخصي لأن أسباب المقاطعة هي أسباب ضميرية وعقائدية وسياسية تتمثل بالموقف من دولة تعرف نفسها كدولة اليهود وتتمثل باستمرار سياستها العنصرية
والاضطهاديه ضد جماهيرنا العربية ولقد آن الأوان ليفكروا جدياً بجدوى وسائل العمل البرلماني وهم الأدري بعدم جدوى احداث التغيير الجوهري في البنية القانونية العنصرية والاضطهاديه ضد الجماهير العربية,
فالحل البرلماني المسنود بأقوال السلطة لم ولن يسهم في رفع مصلحة الجماهير بل قتلهم بالرصاص الحي وهدم بيوتنا كل يوم ومصادرة اراضينا. هذا هو أسلوب التعامل معنا...
فالمقاطعة هي تحدٍ ووحدتنا جميعاً وهي صمام الامان لفتح آفاق العمل السياسي الجديد لنا جميعاً ضمن استراتيجية العمل والتنظيم خارج البرلمان وعدم حصر أنفسنا باشتراطات لعبة الانتخابات المزيّفة التي لن تستطيع ان تكون المفتاح لمواجهة قضايانا المصيرية. المقاطعة هو تعبير سياسي وسلوك جماعي قومي يوحدنا واما خوض الانتخابات
فأنها تسليم بيهودية الدولة وشرعية التمييز والاضطهاد بشكل غير مباشر ومسبباً لحالة الشرذمة التي تعاني منها جماهيرنا... فيا جماهيرنا...
هيا نرفع صوتنا عالياً...
بمقاطعة الانتخابات نتصرّف كشعب يرقى ويسمو الى تطوير آليات ووسائل نضالية وان يرقى بخطابه السياسي لتحقيق حقوقه الجماعية. أخي...
صوتنا سوطٌ بيد جلادي شعبنا...
معاً نقاطع...
معاً نقطع سوط الجلادين...
تصويت على شرعية يهودية الدوله
نعم لمقاطعة الانتخابات
محاولة الأحزاب العربية إثبات نجاعة النضال البرلماني بات الأمر واضحاً الآن لا جدوى من المشاركة في اللعبة المزيّفة.
صوتنا لا يؤثر لا بل تحول الصوت الى سوط في ايدي جلادينا يتشدقون في العالم كله عن واحة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط بينما يطبقون, على أرض الواقع,
أبشع الأساليب القمعية والتمييزية والاضطهاد ضد جم
اهيرنا بيوتنا في النقب تهدم اكثر من مرة.
ولا احد يهتم بنا تحاك ضدنا المؤامرات من قبل اشخاص نصبوا انفسهم قياده علينا ويدعون انهم ناطقين باسمنا تاريخهم معروف وانجازاتهم ان وجدت معروفه. هل نجحوا في وقف هدم بيت واحد؟ هل ساعدوا رب اسرة ووقفوا بجانبه بعد ذهاب الاعلام؟
مللنا شعارات.
بيوتنا تهدم شبابنا لا يستطيع الزواج فهو ان بنى بيته سيهدم رغم انه يسكن في ارضه قبل قيام الدولة.
لقد بات واضحاً ان المشاركة في الانتخابات تمنح الشرعية لاستمرار سياسة الاضطهاد القومي والتمييز العنصري التي تجد متنفساً لها من خلال عشرات القوانين العنصرية التي تشرّع من خلال الكنيست.
اما الاحزاب العربية فإننا إذ نؤكد ان موقفنا ليس موجهاً ضدهم أو ضد مرشحي هذه الأحزاب بشكل شخصي لأن أسباب المقاطعة هي أسباب ضميرية وعقائدية وسياسية تتمثل بالموقف من دولة تعرف نفسها كدولة اليهود وتتمثل باستمرار سياستها العنصرية
والاضطهاديه ضد جماهيرنا العربية ولقد آن الأوان ليفكروا جدياً بجدوى وسائل العمل البرلماني وهم الأدري بعدم جدوى احداث التغيير الجوهري في البنية القانونية العنصرية والاضطهاديه ضد الجماهير العربية,
فالحل البرلماني المسنود بأقوال السلطة لم ولن يسهم في رفع مصلحة الجماهير بل قتلهم بالرصاص الحي وهدم بيوتنا كل يوم ومصادرة اراضينا. هذا هو أسلوب التعامل معنا...
فالمقاطعة هي تحدٍ ووحدتنا جميعاً وهي صمام الامان لفتح آفاق العمل السياسي الجديد لنا جميعاً ضمن استراتيجية العمل والتنظيم خارج البرلمان وعدم حصر أنفسنا باشتراطات لعبة الانتخابات المزيّفة التي لن تستطيع ان تكون المفتاح لمواجهة قضايانا المصيرية. المقاطعة هو تعبير سياسي وسلوك جماعي قومي يوحدنا واما خوض الانتخابات
فأنها تسليم بيهودية الدولة وشرعية التمييز والاضطهاد بشكل غير مباشر ومسبباً لحالة الشرذمة التي تعاني منها جماهيرنا... فيا جماهيرنا...
هيا نرفع صوتنا عالياً...
بمقاطعة الانتخابات نتصرّف كشعب يرقى ويسمو الى تطوير آليات ووسائل نضالية وان يرقى بخطابه السياسي لتحقيق حقوقه الجماعية. أخي...
صوتنا سوطٌ بيد جلادي شعبنا...
معاً نقاطع...
معاً نقطع سوط الجلادين...
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78