ألم تتوقف الطائفية نزفا على الأمة ...
ألم تتوقف الطائفية نزفا على الأمة ...
وهي تعيث فيها الفساد كل الزمن التاريخي ...
هل فرغنا من أزمات نكاح المتعة ...
وأثرها على التخلف الاجتماعي ...
بسبب الفوضى الطائفية الخلاقة ...
حين حولوا نعمة الله تعالى نقمة ...
وبدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار ...
قرأت عينكي وبكت عروقي النازفة ...
فما اعتدت أتجرع ...
الظلم بغطاء الزيف الديني ...
ينزف قلبي وأعصاب عيني الساهرة حين سمعت قطار المهاجرين من سوريا إلى العراق عقب الأحداث يخطفن النساء ...
ويتم استخدامهم سبايا لنكاح المتعة ...
وعزة الهي ما رأيت في هذا التاريخ أقبح منكم ولا أحقر من مذهبكم وديانتكم حقارة يا زناة الأرض الرجعيين ...
بدلتم دين الله كفرا واستخدمتم نزعاتكم الغادرة في تبرير الافك السياسي بعين آفكة ونفس إمارة بالسوء ...
كيف تخطفون البنات وتفعلون معهن الزنا بغطاء المتعة الكاذبة ... عار على الكذبة تجيير النزاعات الطائفية والمذهبية في تكريس وجهة الاستحلال الطائفي لملك الأمة ...
في أخص خصوصياتها ...
جرحتم شعور الشام المنسوبة لبيت النبوة ومقام مهاجرها في هذا الزمن ... وماذا اختلفتم عن النظام النصيري المخابر اتي العميل والملحد ...
ام تكملون وظيفته في قهر المؤمنين ...
والموحدين بغطاء صهيوني توظيفي حقير
اسمه السنة والشيعة ...
واستباحة دمشق كالتتار في بغداد ...
بغطاء عداوة المذهب ...
الم يكفي فتاوي عملاء بريطانيا وأمريكا ...
بوسوم المراجع السخيفة ...
لإباحة فوضى فروج أرحام المسلمين والموحدين ...
عار عليكم يا أوساخ الأمة ويا حقراء التاريخ ...
وعزة القدوس الهي لو مكنني ربي في هذا الفجر أمرا لأبينكم أجمعين ... وهل نسيتم عار التوظيف ...
اللا مشروع للمتعة كم ألف ومليون من الضحايا
لا يعرفون لهم أبا ولا أما ...
فهل هذه متعة القرآن الكريم ...
والتي لها شروطها القاسية ...
وانا أفتي في غياب الشروط بحرمتها المطلقة لأنكم ...
عملاء مفتون مفتونون ولا يوجد بينكم عاقل ...
ومن أفتي بزواج نساء الشهداء عليهم السلام قتلتموه ولازال مطلوبا عندكم للاتهام حتى بعد أن غادروا الحياة ...
همكم وأسيادكم هو تحطيم الأمة والزيادة في أزمة تناقضاتها ... سطرنا مقالات ونثر عدة في كشف عري النظام البعثي الدموي وعلاقاته المذهبية الخرقاء والمبرمجة بأساليب جوفاء ... !!!
وسطرتم من غزة هاشم وبيروت التقارير ...
عني لتصفيتي لسطوري على النظام الهمجي ...
الدموي في سوريا ...
وهو عدو الإسلام الأول ...
وقد أفتيت بكفر كل من يتقاطع مع هذا النظام الخائن للدين والتاريخ بالكفر ... وبأنه لايدفن في مقابر المسلمين ... فهل هناك عار اكبر من هذا العار الحادث الزنا في النساء المغصوبات الهربات من مذابح النظام الطائفي المجرم في سوريا ومخابر اته في قلب بيروت ...
ان صرخة اب لكم معه بناته يقول أريد تزويج بناتي
ولو للمسيخ الدجال هروبا من العار ...
وهو يرى بناته يذهبن للاغتصاب بفتاوي المنظمات الصهيونية وعملاء الموساد المجللين بالعمائم الخرقاء ...
وها انتم تدفعون جماهير الأمة نحو الردة الجماعية واختيار المسيخ الدجال الوثني ...
وأضحت الحدود بين سوريا والعراق على أثر الأحداث تحمل العار للأمة جمعاء وحسبلي في هذا السطر أن تكون هذه الكلمة الغاضبة بمثابة فتوي اتحمل مسئولياتها ولو على دمي الى يوم القيامة ... هذا وبالله تعالى التوفيق ...
والسداد ...
{فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ } : غافر44
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله الطاهرين ...
الشيخ والمفكر الإسلامي ...
محمد حسني البيومي الهاشمي
فلسطين المقدسة ...
ألم تتوقف الطائفية نزفا على الأمة ...
وهي تعيث فيها الفساد كل الزمن التاريخي ...
هل فرغنا من أزمات نكاح المتعة ...
وأثرها على التخلف الاجتماعي ...
بسبب الفوضى الطائفية الخلاقة ...
حين حولوا نعمة الله تعالى نقمة ...
وبدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار ...
قرأت عينكي وبكت عروقي النازفة ...
فما اعتدت أتجرع ...
الظلم بغطاء الزيف الديني ...
ينزف قلبي وأعصاب عيني الساهرة حين سمعت قطار المهاجرين من سوريا إلى العراق عقب الأحداث يخطفن النساء ...
ويتم استخدامهم سبايا لنكاح المتعة ...
وعزة الهي ما رأيت في هذا التاريخ أقبح منكم ولا أحقر من مذهبكم وديانتكم حقارة يا زناة الأرض الرجعيين ...
بدلتم دين الله كفرا واستخدمتم نزعاتكم الغادرة في تبرير الافك السياسي بعين آفكة ونفس إمارة بالسوء ...
كيف تخطفون البنات وتفعلون معهن الزنا بغطاء المتعة الكاذبة ... عار على الكذبة تجيير النزاعات الطائفية والمذهبية في تكريس وجهة الاستحلال الطائفي لملك الأمة ...
في أخص خصوصياتها ...
جرحتم شعور الشام المنسوبة لبيت النبوة ومقام مهاجرها في هذا الزمن ... وماذا اختلفتم عن النظام النصيري المخابر اتي العميل والملحد ...
ام تكملون وظيفته في قهر المؤمنين ...
والموحدين بغطاء صهيوني توظيفي حقير
اسمه السنة والشيعة ...
واستباحة دمشق كالتتار في بغداد ...
بغطاء عداوة المذهب ...
الم يكفي فتاوي عملاء بريطانيا وأمريكا ...
بوسوم المراجع السخيفة ...
لإباحة فوضى فروج أرحام المسلمين والموحدين ...
عار عليكم يا أوساخ الأمة ويا حقراء التاريخ ...
وعزة القدوس الهي لو مكنني ربي في هذا الفجر أمرا لأبينكم أجمعين ... وهل نسيتم عار التوظيف ...
اللا مشروع للمتعة كم ألف ومليون من الضحايا
لا يعرفون لهم أبا ولا أما ...
فهل هذه متعة القرآن الكريم ...
والتي لها شروطها القاسية ...
وانا أفتي في غياب الشروط بحرمتها المطلقة لأنكم ...
عملاء مفتون مفتونون ولا يوجد بينكم عاقل ...
ومن أفتي بزواج نساء الشهداء عليهم السلام قتلتموه ولازال مطلوبا عندكم للاتهام حتى بعد أن غادروا الحياة ...
همكم وأسيادكم هو تحطيم الأمة والزيادة في أزمة تناقضاتها ... سطرنا مقالات ونثر عدة في كشف عري النظام البعثي الدموي وعلاقاته المذهبية الخرقاء والمبرمجة بأساليب جوفاء ... !!!
وسطرتم من غزة هاشم وبيروت التقارير ...
عني لتصفيتي لسطوري على النظام الهمجي ...
الدموي في سوريا ...
وهو عدو الإسلام الأول ...
وقد أفتيت بكفر كل من يتقاطع مع هذا النظام الخائن للدين والتاريخ بالكفر ... وبأنه لايدفن في مقابر المسلمين ... فهل هناك عار اكبر من هذا العار الحادث الزنا في النساء المغصوبات الهربات من مذابح النظام الطائفي المجرم في سوريا ومخابر اته في قلب بيروت ...
ان صرخة اب لكم معه بناته يقول أريد تزويج بناتي
ولو للمسيخ الدجال هروبا من العار ...
وهو يرى بناته يذهبن للاغتصاب بفتاوي المنظمات الصهيونية وعملاء الموساد المجللين بالعمائم الخرقاء ...
وها انتم تدفعون جماهير الأمة نحو الردة الجماعية واختيار المسيخ الدجال الوثني ...
وأضحت الحدود بين سوريا والعراق على أثر الأحداث تحمل العار للأمة جمعاء وحسبلي في هذا السطر أن تكون هذه الكلمة الغاضبة بمثابة فتوي اتحمل مسئولياتها ولو على دمي الى يوم القيامة ... هذا وبالله تعالى التوفيق ...
والسداد ...
{فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ } : غافر44
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله الطاهرين ...
الشيخ والمفكر الإسلامي ...
محمد حسني البيومي الهاشمي
فلسطين المقدسة ...
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78