المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
اسطورة المنتدى - 4926 | ||||
هديل الحمام - 3698 | ||||
سنابل القدس - 2271 | ||||
الشاعرة جزيرة الورد - 1356 | ||||
المساعد الفني - 1147 | ||||
سمير الاحمد - 1135 | ||||
زهرة المدائن - 1048 | ||||
الطائر المهاجر - 974 | ||||
فلسطيني وافتخر - 853 | ||||
فلسطين عمري - 851 |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 219 بتاريخ الإثنين أكتوبر 14, 2024 12:29 pm
بحـث
احصائيات
أعضاؤنا قدموا 15499 مساهمة في هذا المنتدى في 4685 موضوع
هذا المنتدى يتوفر على 1206 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو driss78 فمرحباً به.
Like/Tweet/+1
كل يوم معلومة دينية
زهرة المدائن- عضو متقدم للقدس
- عدد المساهمات : 1048
نقاط : 2113
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 26/12/2010
- مساهمة رقم 1
كل يوم معلومة دينية
كيف أنتفع من شبابي قبل فوات الأوان؟!..
عمري بلغ العشرين سنة، وأحس أحيانا بالقلق فيما يتعلق بالمستقبل، بل وأرى من سبقني في العمر يتندم على أشياء فوتها في شبابه: كنعمة الوقت، والقوة، والفراغ، والشباب، كما في الحديث عن رسول الله (ص): (اغتنم خمسا قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناءك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك).. أخاف أن لا أؤدي المطلوب مني في سن الشباب، فيضيع علي الكثير فأندم كما ندم الكثيرون، حيث لا رجعة للعمر إلى الوراء!.. أفيدوني بتجاربكم، وماذا ستصنعون لو كنتم في مثل عمري؟..
زهرة المدائن- عضو متقدم للقدس
- عدد المساهمات : 1048
نقاط : 2113
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 26/12/2010
- مساهمة رقم 2
رد: كل يوم معلومة دينية
إن الإنسان في قطار العمر له حرية ولا حرية، كما في الحديث (لا جبر ولا تفويض؛ وإنما أمر بين أمرين).. فمنذ أن سقط من بطن أمه، وقطار العمر يسير به في حركة دائبة.. وفي كل يوم هو يبتعد عن الدنيا، ويقترب إلى محطة الآخرة.. وعندئذ فلو أنه أقسم على ملك الموت بأغلظ الأقسام لإمهاله، فإنه لن يستجاب له.. وعليه، فما دام هنالك مجال لاستثمار هذه المحطة النهائية، لماذا لا نستثمر ونستعد لذلك اليوم قبل طي الصحف؟
زهرة المدائن- عضو متقدم للقدس
- عدد المساهمات : 1048
نقاط : 2113
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 26/12/2010
- مساهمة رقم 3
رد: كل يوم معلومة دينية
إن المؤمن الذي يُعطى بعض المنح الروحية، ثم يكفر بها بارتكابه لما يغضب الله تعالى، فإنه يعرض نفسه لانتكاسات روحية خطيرة، حيث يصاب بإدبار شديد.. وهذا الإدبار مجرب بعد المواسم العبادية : في محرم وصفر، وشهر رمضان، وموسم الحج، وقد ورد في الحديث : (لا يزال على الحاج نور الحج ما لم يذنب).. فالإنسان الذي لا يراعي هذا النور الذي يُعطاه في هذه الليالي والأيام، فإنه يسلب منه بثمن بخس، بذنب واحد أو زلة صغيرة، مما يضيع عليه جهدا كبيرا.. وليس معنى ذلك أنه طرد من رحمة الله تعالى، ولكن هذا النور نور لطيف وعزيز، لا يعطى لكل أحد.
زهرة المدائن- عضو متقدم للقدس
- عدد المساهمات : 1048
نقاط : 2113
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 26/12/2010
- مساهمة رقم 4
رد: كل يوم معلومة دينية
قال الإمام الصادق (عليه السلام) : من أنعم الله عليه نعمة فعرفها بقلبه ، وعلم أنّ المنعَم عليه الله ، فقد أدّى شكرها ، وإن لم يحرك لسانه ، ومن علم أنّ المعاقِب على الذنوب الله فقد استغفر وإن لم يحرك به لسانه ، وقرأ : { إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه }.
زهرة المدائن- عضو متقدم للقدس
- عدد المساهمات : 1048
نقاط : 2113
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 26/12/2010
- مساهمة رقم 5
رد: كل يوم معلومة دينية
السؤال: هل تسمية الاشخاص بعبد الحسين وعبد الامير وعبد الزهرآء وامثالها جائز عقائديا وما هوحكمها الفقهي ؟ الرد: التسمية بعبد الحسين وعبد الزهراء وعبد الرسول ونحو ذلك جائزة ، إذ ليس المقصود من العبودية هو المخلوقية أو تأليه المعصومين عليهم السلام ، بل المراد خضوع الطاعة لهم والخدمة احتراماً لهم كما أمر بذلك القرآن الكريم ( واطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم ) ، هذا مع أن العبودية في القرآن المجيد والفقه على أقسام منها عبودية المخلوقية وهي مضافة لله تعالى خاصة ، ومنها عبودية للطاعة ، ومنها عبودية ملك المنفعة وهو الذي يسمى ملك الرقبة في كتب الفقه عند جميع المذاهب الاسلامية واطلقوا على ذلك الباب الفقهي اسم كتاب العبيد والإماء وبيعهم وشراءهم وهم الكفار الذين يؤسرون ويغنمون ، فيقال هذا عبد فلان وغلام وجارية فلان ، واشار اليه القرآن الكريم ( عبداً مملوكاً لا يقدر على شيء ) فالمملوكية ههنا ليس بمعنى الملك التكويني للخالق على مخلوقه ، بل هو الملك الاعتباري التخويلي وهو ملك المنفعة المسمى بملك الرقبة . فلم يستشكل أحد من المسلمين في قراءه هذه الآية ونظيرها من الآيات الوارد في العبيد ولا استشكل أحد من الفقهاء في كتابة كتاب العبيد والإماء ، وليس الا لأن استعمال العبودية على معان وأقسام مختلفة لا بمعنى المخلوقية |
زهرة المدائن- عضو متقدم للقدس
- عدد المساهمات : 1048
نقاط : 2113
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 26/12/2010
- مساهمة رقم 6
رد: كل يوم معلومة دينية
السؤال : اتمنى ان تنجح المحاولات في بناء جيل يتسم بالروحانيه , خاصة في هذا الوقت بالذات ، والذي اصبحت فيه الماده هي الهم الشاغل لاكثرشباب اهل هذا الزمان .. نرجو منكم ذكر بعض(أهم الكتب) التي يحتاجها الانسان في السير الى الله تعالى , ثم ذكر اهم اسباب النجاح في ذلك , اذ كثيرا ما يبدا الأنسان هذه الرحلة ثم ما يلبث ان يتقهقر في الطريق ولا ادري أ لبعد المسافة ، او لوعورة الطريق ؟
الرد : نبارك لكم هذه الهمة .. فان افضل زاد الراحل اليه : عزم ارادة يختاره بها ، وان الراحل اليه قريب المسافة الا ان تحجبهم الاعمال دونه .. اما بالنسبة للكتب : فان كتاب الطريق الى الله تعالى للبحراني ، وكذلك كتاب لقاء الله للملكى التبريزى ، وكتاب جامع السعادات ، وكتاب تذكرة المتقين للبهارى من الكتب النافعة في هذا المجال . وقد لخصنا في ( الوصايا الاربعون ) مجمل الكلام في هذا المجال . ونرجع فنقول : ان الرغبة في التقرب والتحبب الى الله تعالى ، من اهم عناصر السير كما ان هذا هو الملاحظ في اي مجال من مجالات الحياة .. فان مرحلة اليقظة والرغبة فى الوصول الى الحق ، هو عماد حركة السير الموصل اليه. وبعد ذلك المراقبة الدائمة ، واستذكار الله تعالى بترك المعصية ، فان النفحات المتقطعة لا تسمن ولا تغني من جوع . ومن بعد ذلك التضرع الى الله تعالى فانه هو الذي ينبت من يشاء نباتا حسنا ، وهوالذى ان اراد جذب العبد اليه جذبه بشده اليه ، كما نلاحظ في الذين جدوا في السير الى الله تعالى دفعة واحدة . ومن اللازم طبعا الالتفات الى مساعي ابليس في تحريف المسيرة ، فانه بالمرصاد ، وخاصة لمن اراد الخروج من مملكته.
الرد : نبارك لكم هذه الهمة .. فان افضل زاد الراحل اليه : عزم ارادة يختاره بها ، وان الراحل اليه قريب المسافة الا ان تحجبهم الاعمال دونه .. اما بالنسبة للكتب : فان كتاب الطريق الى الله تعالى للبحراني ، وكذلك كتاب لقاء الله للملكى التبريزى ، وكتاب جامع السعادات ، وكتاب تذكرة المتقين للبهارى من الكتب النافعة في هذا المجال . وقد لخصنا في ( الوصايا الاربعون ) مجمل الكلام في هذا المجال . ونرجع فنقول : ان الرغبة في التقرب والتحبب الى الله تعالى ، من اهم عناصر السير كما ان هذا هو الملاحظ في اي مجال من مجالات الحياة .. فان مرحلة اليقظة والرغبة فى الوصول الى الحق ، هو عماد حركة السير الموصل اليه. وبعد ذلك المراقبة الدائمة ، واستذكار الله تعالى بترك المعصية ، فان النفحات المتقطعة لا تسمن ولا تغني من جوع . ومن بعد ذلك التضرع الى الله تعالى فانه هو الذي ينبت من يشاء نباتا حسنا ، وهوالذى ان اراد جذب العبد اليه جذبه بشده اليه ، كما نلاحظ في الذين جدوا في السير الى الله تعالى دفعة واحدة . ومن اللازم طبعا الالتفات الى مساعي ابليس في تحريف المسيرة ، فانه بالمرصاد ، وخاصة لمن اراد الخروج من مملكته.
زهرة المدائن- عضو متقدم للقدس
- عدد المساهمات : 1048
نقاط : 2113
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 26/12/2010
- مساهمة رقم 7
رد: كل يوم معلومة دينية
السؤال: إذا لم يعرض عن وطنه الاصلي فقد يصادف أن يسافر إليه لزيارة الاهل أو الاصطياف ونحوها.. فهل يتم صلاته فيه ويصوم ؟
الرد: إذا لم يعرض عنه فصلاته فيه تامة ويصوم.. والأعراض بمعنى أن يقرر بأن لا يعود اليه كمسكن ابدا ، والذهاب الى البلد للاغراض المذكورة لا ينافي الأعراض
الرد: إذا لم يعرض عنه فصلاته فيه تامة ويصوم.. والأعراض بمعنى أن يقرر بأن لا يعود اليه كمسكن ابدا ، والذهاب الى البلد للاغراض المذكورة لا ينافي الأعراض
زهرة المدائن- عضو متقدم للقدس
- عدد المساهمات : 1048
نقاط : 2113
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 26/12/2010
- مساهمة رقم 8
رد: كل يوم معلومة دينية
عدم الاسترسال المذهل
إن من الصفات المطلوبة للمؤمن ، هو ( الإقبال ) على الخلق بشرط: عدم الاسترسال أولاً ، والهادفية ثانياً ..فلا يُقبل على الخلق إلا حيث يرى في إقباله ( خيراً ) في دنيا العباد أو في آخرتهم ، ثم لا يُقبل في مورد الخير إلا بمقدار ما يتحقق به الخير ، فإن الإحسان إلى الخلق وخاصة إذا جمعه بهم جامع الإيمان والتقوى ، لمن أعظم صور العبودية للحق ، إذ الحق هو المحسن إلى خلقه ويحب من يكون سبباً لذلك الإحسان ، ومن أحب شيئاً أحب أسبابه ..ومن هنا يوصي الإمام الرضا (ع) أولياءه بقوله: { وإقبال بعضهم على بعض والمزاورة ، فإن ذلك قربة إلىّ }البحار-ج74ص 230..وإن من الملفت في هذا الحديث أن الإمام (ع) يجعل الإقبال والمزاورة من موجبات القربة إليه ، وهو ملازم ( لمباركة ) الإمام (ع) لتلك المجالس التي يتم فيها التزاور والإقبال .
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78