[size=21]بسم الله الرحمن الرحيم
{وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}
(180) سورة الأعراف
اللهم أني أتوجه إليك بأسمائك الحسنى ..... يا من:
[align=center]> [size=29]هو الله> [/align]
وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول أسمائه، وأضافها كلها إليه فهو علم على ذاته سبحانه
> الرحمن
> كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله. وذلك أن رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين
> الرحيم
> هو المنعم أبدا، المتفضل دوما، فرحمته لا تنتهي
> الملك
> هو الله، ملك الملوك، له الملك، وهو مالك يوم الدين، ومليك الخلق فهو المالك المطلق
> القدوس
> هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول
> السلام
> هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء
> المؤمن
> هو الذي سلّم اوليائه من عذابه، والذي يصدق عباده ما وعدهم
> المهيمن
> هو الرقيب الحافظ لكل شيء، القائم على خلقه بإعمالهم، وأرزاقهم وآجالهم، السؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة
> العزيز
> هو المنفرد بالعزة، الظاهر الذي لا يقهر، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء
> الجبار
> هو الذي تنفذ مشيئته، ولا يخرج احد عن تقديره، وهو القاهر لخلقه على ما اراد
> المتكبر
> هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء
> الخالق
> هو الفاطر المبدع لكل شيء، والمقدر له والموجد للأشياء من العدم، فهو خالق كل صانع وصنعته
> البارئ
> هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود
> المصور
> هو الذي صور جميع الموجودات، ورتبها فأعطى كل شيء منها صورة خاصة، وهيئة منفردة، يتميز بها على اختلافها وكثرتها
> الغفار
> هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة
> القهار
> هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها، وخضع لجلاله كل شيء
> الوهاب
> هو المنعم على العباد، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال، كثير النعم، دائم العطاء
> الرزاق
> هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق أرزاقها، ويمد كل كائن لما يحتاجه، ويحفظ عليه حياته ويصلحه
> الفتاح
> هو الذي يفتح مغلق الأمور، ويسهل العسير، وبيده مفاتيح السماوات والارض
> العليم
> هو الذي يعلم تفاصيل الأمور، ودقائق الأشياء وخفايا الضمائر، والنفوس، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة، فعلمه يحيط بجميع الاشياء
> القابض الباسط
> هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط
> الخافض الرافع
> هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات
> المعز المذل
> هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله
> السميع
> هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير
> البصير
> هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات
> الحكم
> هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه
> العدل
> هو الذي حرم الظلم على نفسه، وجعله على عباده محرما، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه
> اللطيف
> هو البر الرفيق بعباده، يرزق وييسر ويحسن اليهم، ويرفق بهم ويتفضل عليهم
> الخبير
> هو العليم بدقائق الأمور، لا تخفى عليه خافية، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كان ويكون
> الحليم
> هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل، ويستر الذنوب، ويؤخر العقوبة، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع
> العظيم
> هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية، وليس كمثله شيء
> الغفور
> هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم
> الشكور
> هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد، فيضاعف لهم الجزاء، وشكره لعباده: مغفرته لهم
> العلي
> هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الأنداد والأضداد، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا
> الكبير
> هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شي (
> الحفيظ
> هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل
> المقيت
> هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد
> الحسيب
> هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله
> الجليل
> هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص
> الكريم
> هو الكثير الخير والجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله
> الرقيب
> هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء
> المجيب
> هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه
> الواسع
> هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء
> الحكيم
> هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل
> الودود
> هو المحب لعباده، والمحبوب في قلوب اوليائه
> المجيد
> هو البالغ النهاية في المجد، الكثير الإحسان الجزيل العطاء العظيم البر
> الباعث
> هو باعث الخلق يوم القيامة، وباعث رسله الى العباد، وباعث المعونة الى العبد
> الشهيد
> هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله
> الحق
> هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة
> الوكيل
> هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه، ومن استغنى به اغناه وارضاه
> القوي
> هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة
> المتين
> هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين
> الولي
> هو المحب الناصر لمن أطاعه، ينصر أولياءه، ويقهر أعداءه، والمتولي الأمور الخلائق ويحفظهم
> الحميد
> هو المستحق للحمد والثناء، الذي لا يحمد على مكروه سواه
> المحصي
> هو الذي احصى كل شيء بعلمه، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل
> المبديء
> هو الذي انشأ الأشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال
> المعيد
> هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة
> المحيي
> هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت
> المميت
> هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء
> الحي
> هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت
> القيوم
> هو القائم بنفسه، الغني عن غيره، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم
> الواجد
> هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه، ويدرك كل ما يريده
> الماجد
> هو الذي له الكمال المتناهي، والعز في الأوصاف والأفعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة
> الواحد
> هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وأفعال، واحد في ملكه لا ينازعه احد، لا شريك له سبحانه
> الصمد
> هو المطاع الذي لا يقضى دونه أمر
[/size][/size]
{وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}
(180) سورة الأعراف
اللهم أني أتوجه إليك بأسمائك الحسنى ..... يا من:
[align=center]> [size=29]هو الله> [/align]
وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول أسمائه، وأضافها كلها إليه فهو علم على ذاته سبحانه
> الرحمن
> كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله. وذلك أن رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين
> الرحيم
> هو المنعم أبدا، المتفضل دوما، فرحمته لا تنتهي
> الملك
> هو الله، ملك الملوك، له الملك، وهو مالك يوم الدين، ومليك الخلق فهو المالك المطلق
> القدوس
> هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول
> السلام
> هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء
> المؤمن
> هو الذي سلّم اوليائه من عذابه، والذي يصدق عباده ما وعدهم
> المهيمن
> هو الرقيب الحافظ لكل شيء، القائم على خلقه بإعمالهم، وأرزاقهم وآجالهم، السؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة
> العزيز
> هو المنفرد بالعزة، الظاهر الذي لا يقهر، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء
> الجبار
> هو الذي تنفذ مشيئته، ولا يخرج احد عن تقديره، وهو القاهر لخلقه على ما اراد
> المتكبر
> هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء
> الخالق
> هو الفاطر المبدع لكل شيء، والمقدر له والموجد للأشياء من العدم، فهو خالق كل صانع وصنعته
> البارئ
> هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود
> المصور
> هو الذي صور جميع الموجودات، ورتبها فأعطى كل شيء منها صورة خاصة، وهيئة منفردة، يتميز بها على اختلافها وكثرتها
> الغفار
> هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة
> القهار
> هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها، وخضع لجلاله كل شيء
> الوهاب
> هو المنعم على العباد، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال، كثير النعم، دائم العطاء
> الرزاق
> هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق أرزاقها، ويمد كل كائن لما يحتاجه، ويحفظ عليه حياته ويصلحه
> الفتاح
> هو الذي يفتح مغلق الأمور، ويسهل العسير، وبيده مفاتيح السماوات والارض
> العليم
> هو الذي يعلم تفاصيل الأمور، ودقائق الأشياء وخفايا الضمائر، والنفوس، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة، فعلمه يحيط بجميع الاشياء
> القابض الباسط
> هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط
> الخافض الرافع
> هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات
> المعز المذل
> هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله
> السميع
> هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير
> البصير
> هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات
> الحكم
> هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه
> العدل
> هو الذي حرم الظلم على نفسه، وجعله على عباده محرما، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه
> اللطيف
> هو البر الرفيق بعباده، يرزق وييسر ويحسن اليهم، ويرفق بهم ويتفضل عليهم
> الخبير
> هو العليم بدقائق الأمور، لا تخفى عليه خافية، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كان ويكون
> الحليم
> هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل، ويستر الذنوب، ويؤخر العقوبة، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع
> العظيم
> هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية، وليس كمثله شيء
> الغفور
> هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم
> الشكور
> هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد، فيضاعف لهم الجزاء، وشكره لعباده: مغفرته لهم
> العلي
> هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الأنداد والأضداد، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا
> الكبير
> هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شي (
> الحفيظ
> هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل
> المقيت
> هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد
> الحسيب
> هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله
> الجليل
> هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص
> الكريم
> هو الكثير الخير والجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله
> الرقيب
> هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء
> المجيب
> هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه
> الواسع
> هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء
> الحكيم
> هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل
> الودود
> هو المحب لعباده، والمحبوب في قلوب اوليائه
> المجيد
> هو البالغ النهاية في المجد، الكثير الإحسان الجزيل العطاء العظيم البر
> الباعث
> هو باعث الخلق يوم القيامة، وباعث رسله الى العباد، وباعث المعونة الى العبد
> الشهيد
> هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله
> الحق
> هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة
> الوكيل
> هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه، ومن استغنى به اغناه وارضاه
> القوي
> هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة
> المتين
> هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين
> الولي
> هو المحب الناصر لمن أطاعه، ينصر أولياءه، ويقهر أعداءه، والمتولي الأمور الخلائق ويحفظهم
> الحميد
> هو المستحق للحمد والثناء، الذي لا يحمد على مكروه سواه
> المحصي
> هو الذي احصى كل شيء بعلمه، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل
> المبديء
> هو الذي انشأ الأشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال
> المعيد
> هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة
> المحيي
> هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت
> المميت
> هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء
> الحي
> هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت
> القيوم
> هو القائم بنفسه، الغني عن غيره، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم
> الواجد
> هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه، ويدرك كل ما يريده
> الماجد
> هو الذي له الكمال المتناهي، والعز في الأوصاف والأفعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة
> الواحد
> هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وأفعال، واحد في ملكه لا ينازعه احد، لا شريك له سبحانه
> الصمد
> هو المطاع الذي لا يقضى دونه أمر
[/size][/size]
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78