مَجموّعة مِن الصِوّر النَادِرة مِن مَكتَبة الكُونَغرِس للمُستَعَمرّات الأمَريكِية /المُستعمرة الأمَريكية في القُدّس لِمُدينة بيسان خِلال الفَترة 1898-1937 ميلاّدي, وتَظهر فيها المَناظر الطَبيعية والتَلة ومَتحف حِكومة فلسطين/ أثار القَلعة المَصرية في المَدّينة وجِسر الشَيخ حسّين عَلى طَرِيق بيسان الى شَرق الأردُن.
تَقع مَدّينة بيسان جَنوب شَرق مَدّينة النَاصرة والى الشَرق مِن مَدّينة جَنين والى الغَرب مِن مَدّينة أم قيس ونَهر الأردُن, تارِيخياً لعبَت المَدّينة دوراً هاماً بِسبب مُوقعها الجُغرافي عَلى مُفترق الطُرق في قَلب مُرج بيسان الذّي يَصل غور الأردُن بِمُرج أبن عَامر.
في سَنة 634 مَيلاّدية, هُزمتَ القَوات البيزنطية عَلى يَدّ جَيش المُسلمين والعَرّب بِقيادّة الخَليفة عُمر بِن الخَطاب رضي الله عنه, وجَاءَ النَصر بيوّم عُرفَ بِأسم "يَوّم بيسان", ولَم تُلحق أي أضَرار في المّدّينة وعَاشَ المُسلمّين جَنباً الى جَنب مَع المَسيحيين.
في الثَامِن عَشر مِن يَناير كَانون الثاني سَنة 749 مَيلاّدية, دَمرَ "زِلزال الجولان" مَدّينة بيسان كُلياً, ونَمت فيما بَعد بَعض الأحيّاء السَكنية على أنَقاض المَدّينة, وعَلى الأرجحَ كَانَ السُكان مِن النَاجين ولَكن لَم تتعافى المَدّينة.
أبَان الفَترة الأفرنجية, أنتقلَ مَركز مَدّينة بيسان الى التِلال الجَنوبية حَيث جَرى بِناء "قَلعة صَليبية" مُحاطةً بِخندّق مَائي, ثُم حَررها المماليك وأصَبحتَ بيسان البَلدة الرَئيسية في مَنطقة دِمشق ومَحطة أساسية للخَدمات البَريدّية بين دِمشق والقَاهرة, وكَانت بيسان أيضاً عَاصِمة مُعالجة قَصب السُكر في المَنطقة, كَما شَيدَ المَماليك "جِسر المَقطوع" ويَتالف مِن قَوس مُنفرد يَمتد 25 قدماً ومُعلقَ على دُفقَ بِأرتفاعَ 50 قدماً.
في سَنة 1934 مَيلاّدية قالَ عَنها لورانس العَرّب "بيسان اليوّم قَرية عَرّبية خَالصة", ووفقاَ لأستِطلاع جَرى لِسُكان مّدّينة بيسان خِلال الأحتِلال البِريطاني أتضحَ فيه بِأن عَدد سُكان المَدّينة 5080 ألف عَربي مُسلم بِما نِسبته 92% و 460 عَربي مَسيحي بِما نِسبته 8%.
خِلال أحداث الثَورة الفَلسطينية الكُبرى 1936-1939 مَيلاّدي, أصبحتَ مَدّينة بيسان مَركزاً للثِوار لِمُهاجمة المُستعمرات اليَهودية, وفي سَنة 1945 مَيلاّدي جَرى أستطلاع أخر لِسُكان المَدّينة أتضحَ فيه بأن عَدد سُكان المَدّينة 16660 ألف عَربي مُسلم بِما نِسبته 67% و 680 عَربي مَسيحي بِما نِسبته 3% و 7590 ألف مِستوطن يهودي بِما نِسبته 30% أبان الأحتِلال البِريطاني, ليُجرى ضَم المَدّينة الى "الدولة اليَهوّدية" المُقترحة في قَرار تَقسيم فلسطين رَقم 181 الصَادر مِن "الأمم المُتحدة" في التَاسِع والعِشرين مِن نُوفمبر تِشرين الثاني سَنة 1947 مَيلاّدي.
تَقع مَدّينة بيسان جَنوب شَرق مَدّينة النَاصرة والى الشَرق مِن مَدّينة جَنين والى الغَرب مِن مَدّينة أم قيس ونَهر الأردُن, تارِيخياً لعبَت المَدّينة دوراً هاماً بِسبب مُوقعها الجُغرافي عَلى مُفترق الطُرق في قَلب مُرج بيسان الذّي يَصل غور الأردُن بِمُرج أبن عَامر.
في سَنة 634 مَيلاّدية, هُزمتَ القَوات البيزنطية عَلى يَدّ جَيش المُسلمين والعَرّب بِقيادّة الخَليفة عُمر بِن الخَطاب رضي الله عنه, وجَاءَ النَصر بيوّم عُرفَ بِأسم "يَوّم بيسان", ولَم تُلحق أي أضَرار في المّدّينة وعَاشَ المُسلمّين جَنباً الى جَنب مَع المَسيحيين.
في الثَامِن عَشر مِن يَناير كَانون الثاني سَنة 749 مَيلاّدية, دَمرَ "زِلزال الجولان" مَدّينة بيسان كُلياً, ونَمت فيما بَعد بَعض الأحيّاء السَكنية على أنَقاض المَدّينة, وعَلى الأرجحَ كَانَ السُكان مِن النَاجين ولَكن لَم تتعافى المَدّينة.
أبَان الفَترة الأفرنجية, أنتقلَ مَركز مَدّينة بيسان الى التِلال الجَنوبية حَيث جَرى بِناء "قَلعة صَليبية" مُحاطةً بِخندّق مَائي, ثُم حَررها المماليك وأصَبحتَ بيسان البَلدة الرَئيسية في مَنطقة دِمشق ومَحطة أساسية للخَدمات البَريدّية بين دِمشق والقَاهرة, وكَانت بيسان أيضاً عَاصِمة مُعالجة قَصب السُكر في المَنطقة, كَما شَيدَ المَماليك "جِسر المَقطوع" ويَتالف مِن قَوس مُنفرد يَمتد 25 قدماً ومُعلقَ على دُفقَ بِأرتفاعَ 50 قدماً.
في سَنة 1934 مَيلاّدية قالَ عَنها لورانس العَرّب "بيسان اليوّم قَرية عَرّبية خَالصة", ووفقاَ لأستِطلاع جَرى لِسُكان مّدّينة بيسان خِلال الأحتِلال البِريطاني أتضحَ فيه بِأن عَدد سُكان المَدّينة 5080 ألف عَربي مُسلم بِما نِسبته 92% و 460 عَربي مَسيحي بِما نِسبته 8%.
خِلال أحداث الثَورة الفَلسطينية الكُبرى 1936-1939 مَيلاّدي, أصبحتَ مَدّينة بيسان مَركزاً للثِوار لِمُهاجمة المُستعمرات اليَهودية, وفي سَنة 1945 مَيلاّدي جَرى أستطلاع أخر لِسُكان المَدّينة أتضحَ فيه بأن عَدد سُكان المَدّينة 16660 ألف عَربي مُسلم بِما نِسبته 67% و 680 عَربي مَسيحي بِما نِسبته 3% و 7590 ألف مِستوطن يهودي بِما نِسبته 30% أبان الأحتِلال البِريطاني, ليُجرى ضَم المَدّينة الى "الدولة اليَهوّدية" المُقترحة في قَرار تَقسيم فلسطين رَقم 181 الصَادر مِن "الأمم المُتحدة" في التَاسِع والعِشرين مِن نُوفمبر تِشرين الثاني سَنة 1947 مَيلاّدي.
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78