أنا مجرم و لكن عندي امل في مغفرة الله
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على سيد الخلق و إمام المرسلين هادي الامة و كاشف الغمة رسول الله
اللهم صلى عليه في الاولين و الأخرين و آبعثه مكان صدق عندك يا قوي يا امين و أنلنا يا رب شفاعته يوم الدين و سلم
اللهم على صحابته الغر الميامين و زوجاته أمهات المؤمنين و من تبعهم الى يوم الدين.
أما بعد:
طريق التوبة مفتوح الى ميقات يوم معلوم حين تقفل أبواب التوبة هنالك يحل غضب الله عز و جل على من أمهلهم و يسر
لهم في هذه الأرض الفانية سبل العيش و السلام و لا يتوخى منهم شئ سوى الحمد و الشكر و الثناء على فضله
فسبحانه قال و قوله الحق { و إن تعدو نعمت الله لا تحصوها} صدق الله العضيم فالإنسان يجب ان يحمد الله في كل حين
على كل شئ، امهل الله عباده في عهد رسلنا و أنبيائنا سلام الله و صلاته عليهم قومهم بان يهتدو و ان يرتدو الى طريق
الخير و طريق المستقيم و كان ما ينتظرون منهم أنبياء الله سوى الشهادة و الإيمان و لكن كان العكس حيت كانو يعانون
سوء الويل من هؤلاء القوم من شر ما يعملون سواء اكانت فواحش أم شرك أم أم...
الى أن جاء وعده الحق الواحد الاحد بأن جعل معجزاته سبحانه لينصر خلفاءه في الأرض و كانوا إن لم يصبرو حيت يدعون
الله بأن يتبثهم بالقول الصالح في الحياة الدنيا، حيث قال و قوله الحق {أدعوني أستجب لكم} و قوله { رب إني مغلوب
فآنتصر} فكان جواب الله ان فجر الارض عيونًا و السماء بماءٍ منهمر{نوح} و كان النصر و التمكين لرسله بمختلف طرق
العذاب، الى ان جاء هادي الامة و كاشف الغمة و شفيع الأمة هذا النبى الذى لقى ويلات الالم و المر من قومه يأبى الى
و أن يدخل معه كل من شهد به و آمن برسالته الى الجنة غدا يوم القاية يوم يلجا الناس الى أنبياءهم و يقولون لهم
إشفعو لنا و يكون الرد ب{نفسي نفسى} الى ان يأتي الحبيب فيستأذن من الله و يقول له إآذن لي أشف فيقول الله عز و
علا إشفع تشفع كان هذا يا إخوتي و أرجو السماح منكم و أتلطف في سعة قلبكم لمعرفة ما فيْ و ان تكونو ملاذًا لي و
مؤوى و سبيلا في هدايتي و توبتي التي اتمنى ان تكون الأخيرة و يأذن لي رب العز بملاقاته و انا خالى من الذنوب و
الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.
بسم الله أبدأ بها كلامي و إن كانت فاتحة كلامي هي خير من ما سيتلو من بعدها من مؤساة عشتها و انا في ضلمات
الغي و الضلال.
الأنترنت ملاد العشاق و مؤوى كل إنسان يهوى الراحة و الإستمتاع بأوقات سواء اكنت تلك الاوقات للبحث في ملكوث
الحق سبحانه أم لسماع الأغاني أم ل؟؟؟؟
أنا من الأشخاص الذين أبتلوْ بالانترنت لا لفعل المنكرات و لكن لسماع الاغاني و ليس ككل الاغاني الاغاني الهندية بحيث
أعد من المعجبين لأحد الممثلين الهنود و في هدا السياق أقضي معضم اوقاتي في الشاط و ليت كان مع الجنس اللطيف
و إنما كان مع غير ذلك كان مع الذكور كنت أعمل في سيبر نت لإمرأة من جيراننا وبحت من علي الله جل و علا بعقل نير و
بسرعة إستقطاب جميع المواقع عن طريق برامج أصبحت انا مسير ذاك السيبر، الى أن كنت في خط مع موقع لشاط و
آلتقيت بشاب كان من نفس سني و نفس مدينيتي لا يفصل بيني و بينه سوى مسافة أقطعها بالباص 15د تكلمت معه و
في الحقيقة ليس كشاب و إنما كلاط و لقيته هو الآخر مثلي كنا نتكلم عن الجنس فقط عبر الأنترنت و كنا نتشوق الى
تطبيق مثل ذلك يومًا ما الى ان كان الشريك التالث بيننا الذى ألم شملنا و حدد موعدنا و زاد من اشواقنا و من ذنو اليوم
الذي سيهتز له عرش الرحمن....
أبكي و انا أكتب هذه الكلمات التى لطالما ألمتني بعد إقترافي لهذه الجريمة الشنعاء الله أكبر الله أكبر
المهم تم اللقاءو خرجت من جهنم الكبرى و دخلت المعيشة الضنكا التي فيها انا الأن كرهت نفسي بكثرة ما كتبت هده
الكلمات للعديد من الوجهاء و الفقهاء و ما كان ردهم إلا إتصل بنا و سدد تكاليف الإتصال والمواصلات و أتي إلينا للعلاج الى
ان كنت أبحت عن طريق التوبة و كيفية التوبة فوجدتكم و قرأة مشاكل المنخرطين و كيف هي مشاكلهم و كذلك عن سوء
و حسن الخاتمة و و الله انا لأعرف أن خاتمتي حيت أحس بأني على شرفات الموت ف و الله رايت الموت مرتين و كان الله
يمهلني و يقول لي ‘رفكم بإسمي رضوان يقول لي يا رضوان إني انا الغفور الرحيم الا فعمل لدنياك كانك تعيش أبدا و
أعمل لأخرتك كأنك تموت غدا و يقول لي خيري لك نازل بحيت انا الذي خلقتك و ربيتك و حفظتك و علمتك و كسيتك و و و و
أنت شرك إلي صاعد اتودد لك بالخيرات و انت تعصاني عبدي خلقتك من العدم و سويتك رجلا عبدي أدكرك
و انت تنساني أرزقك و انت تبخل علي أستحي منك و انت لا تستحي مني ... الله أكبر الله أكبر اكتب هذه الكلمات و
عيني تذرف دمع ندم و خوف من عذاب لاحق بي
ألست مجرمًا ؟
جاحدًا؟
كافرًا ؟
عص لله ؟
بعد ان إقترفت الدنب الاكبر الدي يهتز له ملك الرحمن و الذي يستعيذ منه جميع خلق الله ألا و هو { اللواط} : أن ينكح
الرجل الرجل، ويأتي الذكر الذكر، كما قال تعالى عن قوم لوط:
أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ [ الشعراء: 165 - 116 ].
تبت و رجعت لم التقى مع احد و لم أعاشر أحد و إنما جائني أحد اللواطين و قد كنت انا من اتيته ليس هو و هداني موقع
كل ما فيه سوى المنكر الدكور و الدكور فقط شئ كلما نظرت إليه و إلا إهتزت كل مشاعري من جديد قلت لكم اني اتوب و
ارجع فخفت من ان اكون يوما على فاحشة و اموت عليها و من يمت على شئ بعث عليه و لا اريد ان تتلقفتي عند خروج
روحي ملائكة العداب و غنما ملائكة الرحمة الله أكبر و سبحان الله و اما أكتبها و إذا بأذان المغرب قد أدن فسبحانه و و الله
كأنه يعطيني فرصا يؤكد لي بأنه يحبي فالحمد لله قبل فعلتي و حتى الآن هداني الله الى حب الخير و الناس و الفقراء و
أبكي من أبسط الأشياء أما إن كانت تذكرني بأخرتي و جنتي و ناري و عدابي فإني ابكي بكاء الظالم حيث قال و قوله
الحق { يوم يعض الظالم على يديه و يقول يا ليتني كنت ترابا} و بعد فعلتي إد أحب الله إلي القرآن و الإمآن و كتبت كتابً
في رسول الله و حبا في رسول الله و حبا في ملاقاتهما في رضى من الله و رب راضٍ غير غضبان و حفضت سورً من القرآن
و انر الله وجهي بدأت أبحث عن أشياء تتعلق بالموت و القبر و الله و الإسراء و المعراج و مادا رأى رسول الله هنالك و
معجزاته صلى الله عليه و سلم
فأنى الآن و الحمد لله في رضى الله و لكن عندما اتفكر زلتي لا أستطيع فنفسي الأمارة بالسوء و شهواتي و شيطاني
يقفون يراودونني عن نفسي.
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على سيد الخلق و إمام المرسلين هادي الامة و كاشف الغمة رسول الله
اللهم صلى عليه في الاولين و الأخرين و آبعثه مكان صدق عندك يا قوي يا امين و أنلنا يا رب شفاعته يوم الدين و سلم
اللهم على صحابته الغر الميامين و زوجاته أمهات المؤمنين و من تبعهم الى يوم الدين.
أما بعد:
طريق التوبة مفتوح الى ميقات يوم معلوم حين تقفل أبواب التوبة هنالك يحل غضب الله عز و جل على من أمهلهم و يسر
لهم في هذه الأرض الفانية سبل العيش و السلام و لا يتوخى منهم شئ سوى الحمد و الشكر و الثناء على فضله
فسبحانه قال و قوله الحق { و إن تعدو نعمت الله لا تحصوها} صدق الله العضيم فالإنسان يجب ان يحمد الله في كل حين
على كل شئ، امهل الله عباده في عهد رسلنا و أنبيائنا سلام الله و صلاته عليهم قومهم بان يهتدو و ان يرتدو الى طريق
الخير و طريق المستقيم و كان ما ينتظرون منهم أنبياء الله سوى الشهادة و الإيمان و لكن كان العكس حيت كانو يعانون
سوء الويل من هؤلاء القوم من شر ما يعملون سواء اكانت فواحش أم شرك أم أم...
الى أن جاء وعده الحق الواحد الاحد بأن جعل معجزاته سبحانه لينصر خلفاءه في الأرض و كانوا إن لم يصبرو حيت يدعون
الله بأن يتبثهم بالقول الصالح في الحياة الدنيا، حيث قال و قوله الحق {أدعوني أستجب لكم} و قوله { رب إني مغلوب
فآنتصر} فكان جواب الله ان فجر الارض عيونًا و السماء بماءٍ منهمر{نوح} و كان النصر و التمكين لرسله بمختلف طرق
العذاب، الى ان جاء هادي الامة و كاشف الغمة و شفيع الأمة هذا النبى الذى لقى ويلات الالم و المر من قومه يأبى الى
و أن يدخل معه كل من شهد به و آمن برسالته الى الجنة غدا يوم القاية يوم يلجا الناس الى أنبياءهم و يقولون لهم
إشفعو لنا و يكون الرد ب{نفسي نفسى} الى ان يأتي الحبيب فيستأذن من الله و يقول له إآذن لي أشف فيقول الله عز و
علا إشفع تشفع كان هذا يا إخوتي و أرجو السماح منكم و أتلطف في سعة قلبكم لمعرفة ما فيْ و ان تكونو ملاذًا لي و
مؤوى و سبيلا في هدايتي و توبتي التي اتمنى ان تكون الأخيرة و يأذن لي رب العز بملاقاته و انا خالى من الذنوب و
الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.
بسم الله أبدأ بها كلامي و إن كانت فاتحة كلامي هي خير من ما سيتلو من بعدها من مؤساة عشتها و انا في ضلمات
الغي و الضلال.
الأنترنت ملاد العشاق و مؤوى كل إنسان يهوى الراحة و الإستمتاع بأوقات سواء اكنت تلك الاوقات للبحث في ملكوث
الحق سبحانه أم لسماع الأغاني أم ل؟؟؟؟
أنا من الأشخاص الذين أبتلوْ بالانترنت لا لفعل المنكرات و لكن لسماع الاغاني و ليس ككل الاغاني الاغاني الهندية بحيث
أعد من المعجبين لأحد الممثلين الهنود و في هدا السياق أقضي معضم اوقاتي في الشاط و ليت كان مع الجنس اللطيف
و إنما كان مع غير ذلك كان مع الذكور كنت أعمل في سيبر نت لإمرأة من جيراننا وبحت من علي الله جل و علا بعقل نير و
بسرعة إستقطاب جميع المواقع عن طريق برامج أصبحت انا مسير ذاك السيبر، الى أن كنت في خط مع موقع لشاط و
آلتقيت بشاب كان من نفس سني و نفس مدينيتي لا يفصل بيني و بينه سوى مسافة أقطعها بالباص 15د تكلمت معه و
في الحقيقة ليس كشاب و إنما كلاط و لقيته هو الآخر مثلي كنا نتكلم عن الجنس فقط عبر الأنترنت و كنا نتشوق الى
تطبيق مثل ذلك يومًا ما الى ان كان الشريك التالث بيننا الذى ألم شملنا و حدد موعدنا و زاد من اشواقنا و من ذنو اليوم
الذي سيهتز له عرش الرحمن....
أبكي و انا أكتب هذه الكلمات التى لطالما ألمتني بعد إقترافي لهذه الجريمة الشنعاء الله أكبر الله أكبر
المهم تم اللقاءو خرجت من جهنم الكبرى و دخلت المعيشة الضنكا التي فيها انا الأن كرهت نفسي بكثرة ما كتبت هده
الكلمات للعديد من الوجهاء و الفقهاء و ما كان ردهم إلا إتصل بنا و سدد تكاليف الإتصال والمواصلات و أتي إلينا للعلاج الى
ان كنت أبحت عن طريق التوبة و كيفية التوبة فوجدتكم و قرأة مشاكل المنخرطين و كيف هي مشاكلهم و كذلك عن سوء
و حسن الخاتمة و و الله انا لأعرف أن خاتمتي حيت أحس بأني على شرفات الموت ف و الله رايت الموت مرتين و كان الله
يمهلني و يقول لي ‘رفكم بإسمي رضوان يقول لي يا رضوان إني انا الغفور الرحيم الا فعمل لدنياك كانك تعيش أبدا و
أعمل لأخرتك كأنك تموت غدا و يقول لي خيري لك نازل بحيت انا الذي خلقتك و ربيتك و حفظتك و علمتك و كسيتك و و و و
أنت شرك إلي صاعد اتودد لك بالخيرات و انت تعصاني عبدي خلقتك من العدم و سويتك رجلا عبدي أدكرك
و انت تنساني أرزقك و انت تبخل علي أستحي منك و انت لا تستحي مني ... الله أكبر الله أكبر اكتب هذه الكلمات و
عيني تذرف دمع ندم و خوف من عذاب لاحق بي
ألست مجرمًا ؟
جاحدًا؟
كافرًا ؟
عص لله ؟
بعد ان إقترفت الدنب الاكبر الدي يهتز له ملك الرحمن و الذي يستعيذ منه جميع خلق الله ألا و هو { اللواط} : أن ينكح
الرجل الرجل، ويأتي الذكر الذكر، كما قال تعالى عن قوم لوط:
أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ [ الشعراء: 165 - 116 ].
تبت و رجعت لم التقى مع احد و لم أعاشر أحد و إنما جائني أحد اللواطين و قد كنت انا من اتيته ليس هو و هداني موقع
كل ما فيه سوى المنكر الدكور و الدكور فقط شئ كلما نظرت إليه و إلا إهتزت كل مشاعري من جديد قلت لكم اني اتوب و
ارجع فخفت من ان اكون يوما على فاحشة و اموت عليها و من يمت على شئ بعث عليه و لا اريد ان تتلقفتي عند خروج
روحي ملائكة العداب و غنما ملائكة الرحمة الله أكبر و سبحان الله و اما أكتبها و إذا بأذان المغرب قد أدن فسبحانه و و الله
كأنه يعطيني فرصا يؤكد لي بأنه يحبي فالحمد لله قبل فعلتي و حتى الآن هداني الله الى حب الخير و الناس و الفقراء و
أبكي من أبسط الأشياء أما إن كانت تذكرني بأخرتي و جنتي و ناري و عدابي فإني ابكي بكاء الظالم حيث قال و قوله
الحق { يوم يعض الظالم على يديه و يقول يا ليتني كنت ترابا} و بعد فعلتي إد أحب الله إلي القرآن و الإمآن و كتبت كتابً
في رسول الله و حبا في رسول الله و حبا في ملاقاتهما في رضى من الله و رب راضٍ غير غضبان و حفضت سورً من القرآن
و انر الله وجهي بدأت أبحث عن أشياء تتعلق بالموت و القبر و الله و الإسراء و المعراج و مادا رأى رسول الله هنالك و
معجزاته صلى الله عليه و سلم
فأنى الآن و الحمد لله في رضى الله و لكن عندما اتفكر زلتي لا أستطيع فنفسي الأمارة بالسوء و شهواتي و شيطاني
يقفون يراودونني عن نفسي.
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78