شبكة القدس العربية Palestinian Jerusalem

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكة القدس العربية Palestinian Jerusalem

لاقتراحاتكم تجدونا على الفيس بوك facebook ( مملكة بائع الورد للشعر والخواطر ) https://www.facebook.com/roseking2013

المواضيع الأخيرة

» يا وجع القلب
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام

» عدرا يا فلسطين????????
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام

» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى

» رحل ولن يعود
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالسبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام

» كوفيتي عنواني
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالسبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام

»  كل يوم نصيحه ومعلومه
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالسبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام

» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى

» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالسبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى

» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني

» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر

» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني

» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني

» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني

» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني

» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
.........قصة تستحق القراءة Icon_minitimeالخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78

تصويت

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 59 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 59 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 219 بتاريخ الإثنين أكتوبر 14, 2024 12:29 pm

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 15499 مساهمة في هذا المنتدى في 4685 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 1206 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو driss78 فمرحباً به.

Like/Tweet/+1


    .........قصة تستحق القراءة

    الشاعرة جزيرة الورد
    الشاعرة جزيرة الورد
    المبدعات
    المبدعات


    عدد المساهمات : 1356
    نقاط : 3153
    السٌّمعَة : 35
    تاريخ التسجيل : 23/05/2010

    .........قصة تستحق القراءة Empty .........قصة تستحق القراءة

    مُساهمة من طرف الشاعرة جزيرة الورد الإثنين يوليو 05, 2010 1:36 am

    confused Sleep confused قصة تستحق القراءة

    كتب محمد العوضي في جريدة

    الرأي الكويتية
    بعد أن شاركنا في مراسم غسل الكعبة المشرفة صباح
    يوم السبت الماضي، دعانا الشيخ / عبد العزيز الشيبي حامل مفاتيح الكعبة لتناول الفطور عنده, وهناك التقيت بعض من شارك في هذه المراسم منهم الداعية / عمرو خالد ، صاحب الضجة التي ثارت حوله في القاهرة بسبب تأثيره الإيجابي على الفنانات. ، وعلمت منهما أن الأستاذ / عبدالله الفايز وكيل إمارة مكة المكرمة، قد دعاهما إلى العشاء مساء الأحد مثلما دعاني، وجاء اللقاء، وكان من ضمن الضيوف، إمام الحرم الشيخ / سعود الشريم، والدكتور/ ناصر الزهراني، والدكتور / سعيد بن مسفر، ومن ضمن المسائل التي أُثيرت، سؤال طرحته على الحاضرين، قلت: كنت بين المغرب والعشاء في زيارة للأستاذ المفكر الإسلامي / محمد قطب ، وكونه حاصلا على جائزة الملك فيصل، على كتابه «منهج التربية الإسلامية» سألته: يا أستاذ من وجهة النظر التربوية، ما رأيك في منهجية وإرشادات الداعية عمرو خالد، فقال: إنه يملك موهبة فذة وظفها في خدمة دينه، قلت له: بعض الناس يرى أنه ليس عالماً ومن ثم لا يجوز أن يأخذ هذا الحجم من الانتشار، قال قطب: كثير من العلماء عبارة عن خزانة معلومات مغـلقة، أو نسخة من مكتبة، وهذا الداعية لم يقل إنه فقيه، وكون عليه ملاحظات، فمن ذا الذي ليس عليه ملاحظات، علينا النصح والتجاوز عن هذه العثرات في سبيل الانتفاع من الخير الكثير الذي يعطيه للناس، لأن المقابل هو النسخ المكتبية!!


    علق إمام الحرم الشيخ / سعود الشريم قائلاً: علينا أن لا نحصر معنى كلمة «فقه» في مدلولها الاصطلاحي، وإنما الفقه في اللغة يعني الفهم، فكما أن هناك فقه الأحكام، هناك فقه الدعوة وفقه السيرة، وفقه المعاملة,,, وما يقوم به عمرو في جذب الناس ومعرفة مخاطبتهم هو أيضاً نوع من أنواع فقه النفوس ،،، ..



    توجهت بالسؤال إلى عمرو خالد فقلت: حدثنا عن أكثر ما أثر فيك من نتائج بثك الفضائي؟ فأحنى رأسه وسكت قليلاً، ثم تدفق قائلاً: بعد أن تكلمت عن معنى «العفة» في قناة ( ال بي سي ) جاءتني رسالة عبر البريد الإلكتروني، من فتاة تقول: أنا فتاة اسمي «سارة» والدي لبناني مسلم، وأمي لبنانية مسيحية، انتقلا إلى فنزويلا، وبعد فترة انفصلا عن بعضهما ليتزوج كل منهما بمن يناسبه، وبقيت أنا حائرة شاردة، وقد رزقني الله جمالاً أخاذاً فانزلقت قدمي لأنضم إلى مسابقات ملكات الجمال هناك، حتى انتهى بي المطاف إلى العمل في بار!! وصار لي «بوي فرند» ونسيت ديني بل نسيت أني مسلمة، ولم أعد أعرف عن الإسلام إلا اسمه ولا عن المصحف إلا رسمه وفجأة كنت أتابع قناة ( ال بي سي ) من فنزويلا لأنها قناة لبنانية، رأيتك يا عمرو خالد تتكلم عن العفة، فلأول مرة أشعر بالخجل من نفسي، وأنني أصبحتُ سلعة ًرخيصة ًفي أيدي الأوغاد،،، انشرح صدري، وأنا لا أعرف مسلماً سواك.



    ثم قالت،سؤالي لك: هل يقبلني الله وأنا الغارقة في الموبقات والآثام .. !! أجبتها عن سعة رحمة الله وفضله وحبه للتائبين، فأرسلت تقول: أريد أن أصلي ولقد نسيت سورة الفاتحة,,, أريد أن احفظ شيئا ًمن القرآن، قال عمرو: فأرسلت لها بالبريد المستعجل ختمة مسجلة كاملة بصوت إمام الحرم الشيخ / سعود الشريم - وكان يجلس بجوار عمرو - وبعد ثلاثة أيام أرسلت سارة تقول: إنني حفظت سورة «الرحمن» و«النبأ» وبدأت أصلي، ثم أرسلت تقول: لقد هجرت البوي فرند وطردته، كما أنني انفصلت عن مسابقات الجمال، والبار,,,, وبدأت تقبل الفتاة على الله سبحانه بصدق، لقد وجدت ذاتها لأنها عرفت ربها.



    بعد أسبوعين من المراسلات، أرسلت تقول: إنني متعبة لهذا انقطعت عن مراسلتكم وأصابها صداع وآلام شديدة، وبعد الفحوص والكشف الطبي، قالت لنا: يا عمرو، إنني مصابة بسرطان في الدماغ، والعجيب أنها قالت: أنا لست زعلانة بل فرحانة، لأنني عرفت ربي وأحببته وأقبلت عليه قبل المرض والبلاء، وأنا داخلة على العملية المستعجلة بعد يومين، وأنا خايفة ألا يغفر الله لي إذا ُمت، فقلت لها: كيف لا يغفرُ الله للتائبين لقد أكرمك الله بهذه العودة إليه وبحفظ سورة «الرحمن» وأنت الآن بين يدي أرحم الراحمين,,, وفتحنا لها أبواب الرجاء وطردنا من نفسها اليأس، فقالت: لقد وضعت أشرطتي لترتيل القرآن بصوت إمام الحرم الشريم في المسجد مع أشرطتك، لأنني قد أودع الحياة، لتكون لي صدقة جارية، وبعد يوم أرسلت لنا صديقتها المسيحية تقول: لقد ماتت سارة,,, هذا موجز القصة وسيفصلها عمرو في سلسلة ندواته الرمضانية لهذا العام.



    عندما خرجنا من العشاء كان الأخ كامل جمعة يقود السيارة ، وفي الخلف أنا وعمرو، قلت له ماذا نستطيع أن نقدم لسارة، فهمس في أذني قائلا:ً إلى الآن اعتمر لها اثنان وأهديا ثواب العمرة لها، قلت من هما: قال الأول أنا والثاني زوجتي، كان للخبر أثر كبير على نفسي بعد أن وصلنا إلى باب الفندق سلمت عليه قَبَّلْتُه على قصة سارة، ثم عانقني وعدنا إلى البلاد، ولن تنتهي خواطر الكعبة.
    ............


    confused Sleep confused
    الشاعرة جزيرة الورد
    الشاعرة جزيرة الورد
    المبدعات
    المبدعات


    عدد المساهمات : 1356
    نقاط : 3153
    السٌّمعَة : 35
    تاريخ التسجيل : 23/05/2010

    .........قصة تستحق القراءة Empty رد: .........قصة تستحق القراءة

    مُساهمة من طرف الشاعرة جزيرة الورد الإثنين يوليو 05, 2010 1:42 am

    flower cherry flower مالك بن دينار والكلمة الطيبة

    قال مالك بن دينار:
    كان بالجهة التي أسكن بها في بغداد شاب من ذوي اليسار؛والجاه وكان من رجال الحكم وفي ذلك العهد.وكان بيته الذي ورثه عن والده مأوى للخلعاء والفساق من اخوانه و أصدقائه ومامن ليلة تمر الا وتسمع لهم فيها ضجيجا وصياحا.
    وقد عرف اهل المدينة أن دار الشاب أصبحت مأوى لأهل الهوى واللهو من عشاق المغنيات والخمور وما اِلى ذلك مما يغضب الله ورسوله .
    فشق ذلك على الجيران واِشتد عليهم فاحتالوا في تخفيف ذلك عنهم فلم يفلحوا لمكانة ذلك الشاب وجاهه ونفوذه حتى اِن بعضهم يئس من تلك الحال فباع داره واِنتقل اِلى جهة أخرى من المدينة .
    قال مالك:
    وذات ليلة جائتني فئة من الجيران فشكت اِلي هذا الشاب وشرحوا لي ما هم فيه من قلق وضجر وأنهم محرومون من قيان الليل وصلاة الفجر مع الجماعة لانهم محرومون من الراحة ليلا..واِن دام الأمر على تلك الحال فمضطرون اِلى ترك المكان..
    وعندما سمعت شكاويهم صعب علي أمرهم و وعدتهم خيرا وانصرفوا.
    قال مالك:
    وقد رأيت بعد تفكير عميق أن أتحدث اِلى هذا الشاب بالتي هي أحسن لعل بذرة الخير تتحرك في نفسه وتتيقظ في أحنائه فيتوب اِلى رشده ويستغفر من ذنبه.
    وذات يوم لقيت هذا الشاب في الطريق فأخبرته عن شكاية الجيران وتلطفت معه في الحديث محاولا أن أؤثر في نفسه..
    فما كان منه اِلا أن قال:اِسمع أيها الشيخ اِن الدار داري و الاِخوان اِخواني ولا حق لجيراني في اللوم مادمت أفعل ذلك داخل بيتي فاِن لم يستطيعوا تحملي فباِمكانهم مغادرة المكان وليفعلوا ما أرادوا..
    قال مالك: يا بني اِني أخشى أن يشكوك جيرانك لولي أمرك.
    فقال الشاب:دعهم يفعلوا فولي أمري لا يحرم علي مايبيحه لنفسه.
    قال مالك:اِني أخشى أن يشكوك لله ناصر الضعفاء والمظلومين.
    قال الشاب:فليفعلوا فاِن الله عفو غفور رحيم خبير.
    قال مالك:فأعياني أمره فتركته واِنصرفت وأنا مهموم.
    وفي ليلتي رأيت رؤيا وسمعت كأن صوتا يحدثني وألقي في روعي أنه هو رب العزة يحدثني بلا كيفية ولا اِنحصار قائلا:
    يا مالك دع عنك من عرف أن له ربا عفوا غفورا رحيما خبيرا.
    واستيقظت من نومي مسبحا مستغفرا وكان الوقت قبيل الفجر وأنا في غاية التأثر من تلك الرؤيا .فقمت من فوري وخرجت متوجها الى بيت الشاب .قرعت بابه وناديته فخرج اِلي خادمه غاضبا يسألني عما أريده ولأي شيء جئت في مثل تلك الساعة وسيده نائم .
    فقلت له:ياولدي اِني جئت في أمر ذي بال هو في أشد الحاجة اِليه .
    قال الخادم:اِنه نائم ولا أستطيع اِزعاجه الآن.
    قلت:لابد ان تخبره واِلا كنت مسؤولا عن أن تضيع عنه الخير والفائدة فتكون ملوما لديه ولدى ربك.
    فلما سمع قولي ذلك دخل الدار ثم غاب برهة وعاد وهو يقول:
    قد ايقظت سيدي فادخل على الرحب والسعة
    قال مالك:دخلت عليه وسلمت فرد الكلام وهو كاره ثم قال ألك حاجة؟
    قلت:نعم يا بني.
    قال:وماهي.
    قلت:جئت اِليك معتذرا.
    قال:ومم تعتذر؟
    قلت:لعلك تذكر أني تكلمت معك يشأن شكوى الجيران وتألمهم من ضجيجك مع أصحابك.
    قال الشاب:نعم أنا لازلت ذاكرا حديثك وقد فكرت فيه طويلا..ومالذي جرى بعد هذا؟
    قال مالك:فأخبرته برؤياي العجيبة تلك ولما علم أن الله تعالى قال لي:"دع عنك من عرف أن له ربا عفوا غفورا"دمعت عيناه وتغير لون وجههوأطرق برأسه اِلى الأرض وسكت طويلا..
    ثم قال:او قال ربي ذلك؟
    قلت:نعم.
    قال:أمدد يدك.
    فمددتها فعاهد الله أمامي ألا يعصيه مادام فيه عقل وروح.
    قال مالك:فرحت لذلك فطلبت منه أن يذهب معي اِلى المسجد لصلاة الفجر فأجاب.
    وخرج معي فعلمته الطهارة والصلاة فصلى معنا صلاة الفجر ثم انصرف.
    قال مالك:وفي اليوم الثاني لقيته في المسجد قبل صلاة الفجر يصلي صلاة ما أحسنهاوما أتمها وبعد صلاة الصبح لقيني فعرض علي أبياتا قالها وقد كان أديبا يحسن قول الشعر فقرأتها فاِذا منها:
    يا واحدا قد جل عن تقديري اِني برئت اِليك من تدبيري
    وبرئت من حولي اِليك وقوتي علما بأنك خالقي ونصيري
    ربي اِليك تذللي وتخضعي والعز عندي ان تكون مجيري
    أنت جليسي اذا عدمت مؤانسي ولذيذ ذكرك في الظلام سميري
    ومنذ ذلك اليوم لم يرى الشاب اْلا مطيعا عابدا وقد اِبتعد عن أصدقاء السوء وندمان الرذيلة فحسنت أحواله واستقام أمره وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم.
    أخوتي الأعزاء:
    هكذا ترون كيف كان للكلمة الطيبة والموعظة الحسنة أثر في توبة الشاب والعودة به اِلى الطريق المستقيم .
    فالكلمة الطيبة كالشجرة الطيبة أصلها ثابت في السماء تؤتي أكلها كل حين باِذن ربها.
    فكونوا دعاة خير تعظون الناس بسلوككم الحسن وكلامكم الطيب ولكم في ذلك أجر عظيم اِن شاء الله.

    flower cherry flower

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 28, 2024 12:01 am