من طرف ما تزال لعنة الفراعنة لغزا غامضا محيرا للملايين في مصر والعالم، حيث ارتبطت في أذهان الكثيرين بالموت أو اللعنة اللذان يقفان حائلاً أمام محبي وعشاق عالم القدماء المصريين.
لكن ورغم كل الأحداث والمواقف التي ارتبطت باللعنة إلا انه حتى الآن لم يستطع أحد أن يجزم بوجودها فعلياً وفى هذا الإطار سرد الدكتور زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار العديد من الروايات والطرائف التي واجهته خلال مغامراته البحثية والتي جعلت الكثيرين يعتقدون بوجود اللعنة.
وروى حواس انه فى إحدى المرات وأثناء قيامه بالحفر على عمق 20 متر تحت الأرض في منطقة الواحات البحرية التي شهدت اكتشاف وادي للمومياوات الذهبية ونجح باستخراج 250 مومياء مغطاة بالذهب، وقال حواس: "استعنت بكشاف محمول في يدي للإنارة ثم شاهدت تمثال أمامي وعندما جذبت الكشاف للاقتراب منه انطفأ الضوء وتكهربت وحدث لي إغماءة لمدة نصف دقيقة وبعد إفاقتي قلت انه لو حدث وتسببت الكهرباء في وفاتي لاعتقد الناس بوجود لعنة الفراعنة".
ومن ضمن الروايات الأخرى التي جعلت حواس يعتقد بوجود اللعنة ما حدث في الأقصر حيث قال: " عندما ذهبت للأقصر لتحرى سبب وفاة الملك توت عنخ آمون أخذت جهاز الأشعة المقطعية لفحص المومياء وعندما بدأنا في إجراءات فحص للمومياء وقمنا بوضعها على ما يشبه منضدة توقف جهاز الأشعة تماماً وهذه كانت أول مرة اعتقد بوجود اللعنة."
وأضاف:" قبل ذلك وأثناء وجودنا في السيارة متجهين للمكان كاد السائق أن يدهس احد المارة، ثم بعدها أخبرتني أختي عبر الهاتف بوفاة زوجها، وبعدها اتصل بي سكرتير وزير الثقافة فاروق حسني وابلغني بدخول الأخير المستشفى، بعد ذلك أجريت حديث للتلفزيون الياباني وهبت عاصفة ورعد شديدتين جعلت فريق العمل من مصورين ومخرجين وخلافه يهرعون خوفاً وذعراً ويقولون أنها لعنة توت عنخ آمون".
وفسر حواس على أساس علمي سر وجود اللعنة وقال:" الفكرة أن المومياوات الموجودة داخل المقابر نتيجة إغلاقها آلاف السنين كونت جراثيم وميكروبات هائلة وغير مرئية، لذا فالمكتشف يتوفى على الفور بمجرد تعرضه لتلك السموم، أما نحن فعندما ننوى عمل اكتشاف أو فتح مقبرة نقوم برفع الغطاء وترك المقبرة مفتوحة لعدة أيام حتى يحل الهواء النقي محل الفاسد".
ووجه حواس نصيحة لكل من يرغب في حضور افتتاح أي مقبرة بالا يتعرض لها عقب قيامه بحلاقة ذقنه لان الجلد في هذه الحالة يكون رقيقاً ومفتح المسام بدرجة تجعله عرضه لدخول الفيروسات والميكروبات إليه ومن ثم تحدث الوفاة.
من جهة أخرى، كشف حواس سر القبعة التي يرتديها دائماً وقال ضاحكاً:" زمان كنت ارتدى قبعة فلاحى بيضاء شكلها سيء للغاية لدرجة أنها تقزز من يراها وكانت كبيرة الحجم وتطوى من الأمام، ثم صادف وان دخلت احد المحال بلوس انجلوس بأمريكا خلال الفترة التي كنت أقوم بالتدريس هناك ووجدتها وأعجبتني وقمت بشرائها على الفور ومنذ هذه اللحظة وأنا أتفاءل واستبشر بها لدرجة أني عندما أرتديها نقوم بعمل اكتشاف جديد.
وتابع:" القبعة الخاصة بي اشتهرت لدرجة أنها أثارت غيظ جورج لوكاس مكتشف سلسلة أفلام حرب النجوم عندما زار مصر مع أسرته وذلك عندما وجد أن قبعتي تفوقت في شهرتها على قبعة النجم العالمي هاريسون فورد الذي قدم شخصية مكتشف الآثار ومن هنا أصبحت قبعتي "ستايل" لعلماء الآثار بل أنها تباع حالياً في أمريكا وقريباً في مصر بـ 45 دولار وعليها توقيعي وصورتي الشخصية من الداخل".
لكن ورغم كل الأحداث والمواقف التي ارتبطت باللعنة إلا انه حتى الآن لم يستطع أحد أن يجزم بوجودها فعلياً وفى هذا الإطار سرد الدكتور زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار العديد من الروايات والطرائف التي واجهته خلال مغامراته البحثية والتي جعلت الكثيرين يعتقدون بوجود اللعنة.
وروى حواس انه فى إحدى المرات وأثناء قيامه بالحفر على عمق 20 متر تحت الأرض في منطقة الواحات البحرية التي شهدت اكتشاف وادي للمومياوات الذهبية ونجح باستخراج 250 مومياء مغطاة بالذهب، وقال حواس: "استعنت بكشاف محمول في يدي للإنارة ثم شاهدت تمثال أمامي وعندما جذبت الكشاف للاقتراب منه انطفأ الضوء وتكهربت وحدث لي إغماءة لمدة نصف دقيقة وبعد إفاقتي قلت انه لو حدث وتسببت الكهرباء في وفاتي لاعتقد الناس بوجود لعنة الفراعنة".
ومن ضمن الروايات الأخرى التي جعلت حواس يعتقد بوجود اللعنة ما حدث في الأقصر حيث قال: " عندما ذهبت للأقصر لتحرى سبب وفاة الملك توت عنخ آمون أخذت جهاز الأشعة المقطعية لفحص المومياء وعندما بدأنا في إجراءات فحص للمومياء وقمنا بوضعها على ما يشبه منضدة توقف جهاز الأشعة تماماً وهذه كانت أول مرة اعتقد بوجود اللعنة."
وأضاف:" قبل ذلك وأثناء وجودنا في السيارة متجهين للمكان كاد السائق أن يدهس احد المارة، ثم بعدها أخبرتني أختي عبر الهاتف بوفاة زوجها، وبعدها اتصل بي سكرتير وزير الثقافة فاروق حسني وابلغني بدخول الأخير المستشفى، بعد ذلك أجريت حديث للتلفزيون الياباني وهبت عاصفة ورعد شديدتين جعلت فريق العمل من مصورين ومخرجين وخلافه يهرعون خوفاً وذعراً ويقولون أنها لعنة توت عنخ آمون".
وفسر حواس على أساس علمي سر وجود اللعنة وقال:" الفكرة أن المومياوات الموجودة داخل المقابر نتيجة إغلاقها آلاف السنين كونت جراثيم وميكروبات هائلة وغير مرئية، لذا فالمكتشف يتوفى على الفور بمجرد تعرضه لتلك السموم، أما نحن فعندما ننوى عمل اكتشاف أو فتح مقبرة نقوم برفع الغطاء وترك المقبرة مفتوحة لعدة أيام حتى يحل الهواء النقي محل الفاسد".
ووجه حواس نصيحة لكل من يرغب في حضور افتتاح أي مقبرة بالا يتعرض لها عقب قيامه بحلاقة ذقنه لان الجلد في هذه الحالة يكون رقيقاً ومفتح المسام بدرجة تجعله عرضه لدخول الفيروسات والميكروبات إليه ومن ثم تحدث الوفاة.
من جهة أخرى، كشف حواس سر القبعة التي يرتديها دائماً وقال ضاحكاً:" زمان كنت ارتدى قبعة فلاحى بيضاء شكلها سيء للغاية لدرجة أنها تقزز من يراها وكانت كبيرة الحجم وتطوى من الأمام، ثم صادف وان دخلت احد المحال بلوس انجلوس بأمريكا خلال الفترة التي كنت أقوم بالتدريس هناك ووجدتها وأعجبتني وقمت بشرائها على الفور ومنذ هذه اللحظة وأنا أتفاءل واستبشر بها لدرجة أني عندما أرتديها نقوم بعمل اكتشاف جديد.
وتابع:" القبعة الخاصة بي اشتهرت لدرجة أنها أثارت غيظ جورج لوكاس مكتشف سلسلة أفلام حرب النجوم عندما زار مصر مع أسرته وذلك عندما وجد أن قبعتي تفوقت في شهرتها على قبعة النجم العالمي هاريسون فورد الذي قدم شخصية مكتشف الآثار ومن هنا أصبحت قبعتي "ستايل" لعلماء الآثار بل أنها تباع حالياً في أمريكا وقريباً في مصر بـ 45 دولار وعليها توقيعي وصورتي الشخصية من الداخل".
» عدرا يا فلسطين????????
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
» رحل ولن يعود
» كوفيتي عنواني
» كل يوم نصيحه ومعلومه
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي