تتنوع
الملابس في فلسطين بتنوع المناطق واختلاف البيئات وجميعها أنواع
وألوان.
وتضع
المرأة على رأسها الحطة، أو المنديل المطرّز، أو الطرحة.
وأما
الرجال يلبسون الطاقية أو الحطة، وهي الكوفية والعقال، وقد يلبسون طرابيش
مغربية.
ويظهر
الزي البدوي على الأخص في جنوب فلسطين وفي أريحا وشمال بحيرة طبريا
وفيما
بين 1850 و1900 تقريباً، انحسر لبس العمامة إلا عند علماء الدين وعند قليل
ممن
تمسّكوا بها في لبسهم، وألغيت الشطفة وعم لبس الطربوش المغربي، وهو طربوش
قصير
سميك له شرّابة ناعمة وثخينة.
وبعد سنة
1900 اختفت العمائم إلا عن رؤوس العلماء وقلة ممن واظبوا عليها وأبدل
بالطربوش
المغربي الطربوش الإسلامبولي البابوري (أي الآتي
بالبابور).
لبــــاس
الرجل الفلسطيني
العقال:
وللعقال أنواع :
العقال العادي : لونه أسود يصنع من صوف
الأغنام وهو نوع سائد في القرى والبادية
والمدينة
العقال المقصب : يلبس في المناسبات والأفراح ويكون لونه فضي
حيث خيوطه تكون من
السلك
الفضي بدلا من الصوف
الطربوش
:
غطاء
لرأس الرجل في المدينة ، وكان يستخدم غالبا في عهد العثمانيين وهو مخروطي
الشكل
أحمر اللون على سطحه مجموعة خيطان تسمى شراشيب ويلبس الطربوش أيضا
في كل من
لبنان ومصر والمغرب إلا انه وفي وقتنا الحاضر لن يعد ير على رؤوس
الرجال
.
الكـــوفيه (
الشماغ )
اعتاد
الفلاح أن يضع الكوفية لتجفيف عرقه أثناء حراثة الأرض و لوقايته من حر
الصيف و
برد الشتاء، ارتبط اسم الكوفية بالكفاح الوطني منذ ثورة 1936 في فلسطين،
حيث تلثم
الفلاحون الثوار بالكوفية لإخفاء ملامحهم أثناء مقاومة الإمبريالية البريطانية
في
فلسطين وذلك لتفادي اعتقالهم أو الوشاية بهم، ثم وضعها أبناء المدن و ذلك بأمر من
قيادات
الثورة آنذاك وكان السبب أن الإنجليز بدؤوا باعتقال كل من يضع الكوفية على
رأسه ظنا
منهم انه من الثوار فأصبحت مهمة الإنجليز صعبة باعتقال الثوار بعد أن
وضعها كل
شباب و شيوخ القرية و المدينة
أما الآن
فنلاحظ أن الكوفية تجاوزت كل الحدود الجغرافية و أصبحت رمزا" للنضال
الوطني و
الاجتماعي عند شعوب العالم و كل أحراره،
لباس الفلاح
فلسطيني
أنواع الزي
في * الـــــدبكة الفلسطينية *
دبكة
الدلعونا:
ذات
إيقاع متوسط، وأصبحت الدلعونا تُغنى بأغاني جديدة الكلمات لكن على نفس الرتم
مع
اختلاف في الكلمات،كأن نقول مثلا: على دلعونا ونضع أي كلمات نريدها بحسب
المناسبة
والآن
ناتى الى اشهر لباس وجد على سطح الارض وهو
الثوب
الفلسطينى
ويوجد
منه عدة انواع واشكال طبقا للمناطق
الثوب
المجدلاوى:أشهر صانعيه أبناء المجدل النازحون إلى
غزة (ومنه الجلجلي
والبلتاجي وأبو ميتين - مثنّى ميّة).
الثوب
الشروقي: قديم جداً من أيام الكنعانيين.
الثوب
المقلّم: وهو من حرير مخطّط بأشرطة طولية من النسيج
نفسه.
ثوب التوبيت السبعاوي: من قماش أسود
عريق يصنع في منطقة بئر السبع (ومنه ثوب
العروس
السبعاوي، والثوب المرقوم للمتزوجات).
الثوب التلحمي
: عريق
جداً مخطط بخطوط داكنة.
الثوب
الدجاني: نوعان، ذو الأكمام
الضيّقة، والرّدان ذو الأكام الواسعة.
ثوب الزمّ أم
العروق: أسود ياقته دائرية.
الثوب
الأخضاري:من حرير
أسود.
ثوب الملس القدسي: من حرير أسود خاصّ بالقدس
ومنطقتها.
ثوب الجلاية: منتشر في معظم
مناطق فلسطين ويمتاز بمساحات زخرفية من الحرير أو
غيره
وتُطرّز عليه وحدات زخرفية.
التطريز:
لدراسة
ثوب ما لا بد من معرفة جغرافية المكان، وزمان صنع الثوب أو خياطته،
ومعرفة
مدى ثقافة صانعته، التي هي رمز وجزء من الثقافة الشعبية السائدة، لأن المرأة
الفلسطينية تمتلك ثقافة متوارثة منذ مئات السنين، تنقلها الأم
لابنتها وهكذا، فالمرأة التي
ترسم
وتصور على ثوبها، تنقل ما يتناسب مع وعيها وثقافتها
وتقاليدها.
وإذا
استعرضنا الأزياء الموجودة في فلسطين، نجد الزي البدوي في شمالي فلسطين
وجنوبيها، مع اختلاف واضح وجلي بينهما، وذلك لاختلاف المكانين
وبعدهما، ولاختلاف
الوضع
الاجتماعي والاقتصادي وثقافة كل منهما وموروثاتهما الحاضرية.
زي لعروس
مقدسية (1870) طراز تركي مؤلف من تنورة وجاكيت من المخمل الليلكي
المطرز
زي نسائي
للأفراح في رام الله وقضائها.. يتميز بجماله وغزارة التطريز وبالرسمات
التقليدية الأصيلة في الثوب
زي أريحا
ومنطقة البحر الميت، ثوب تقليدي طويل جداً وفضفاض يثنى عند الخصر
ليتدلى
على طاقين بواسطة حزام حتى يصل الأرض أو أقل قليلاً. أكمامه أو أردانه
متناهية
الطول والسعة، دقيقة الأطراف، وقد شبهها البعض
بالأجنحة
أزياء عائلة
من قضاء الخليل
زي رجالي
قروي يشاهد حتى اليوم في معظم قرى فلسطين مؤلف من قمباز حريري
مخطط «شقه المعروفة بسرتي» وسروال أبيض واسع وحطة
زي أفراح
لبدوية من خان يونس يتميز بكثافة التطريز وبعض الرسومات الهندسية في
الثوب القطني
الأسود وبالبرقع وما يزينه من القطع الفضية والخرز، بالإضافة لقلادة
القرنفل.
مجموعة من
الأحزمة النسائية
زي بدوية
التعامرة/ منطقة بيت لحم. يلبس أيضاً
في منطقة
البحر الميت وجنوب شرق الأردن
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78