[size=25][size=25][b][size=21][size=25][size=25][size=25][size=25]
إذا كنت لاتقرأ إلا مايُعجبك فقط .. فإنك إذاً لن تتعلم أبداً
أهداف رسائلي
[size=21]التواصل - رسم الإبتسامه - توعية + جرعة ثقافية
للاحبة بس[/size][/size][/size][/size][/size][/b][/size][/size][/size][/b][/size]
[size=16][b]الإنطواء والعزلة لدى الأطفال
يعانيبعض التلاميذ في مرحلة الطفولة وبداية المراهقة من مظاهر الإنطواء ممايؤثر على توافقهم الشخصي والإجتماعي والمدرسي، وهي حالة نفسية تعتريالأطفال لأسباب خلقية
و مرضية أو لعوامل تربوية أو ظروف إقتصادية.
وتظهرعند بعض الأطفال في الفئة العمرية من 2-3 سنوات وقد تستمر لدى البعض حتىالمدرسة الإبتدائية،ومن الممكن ظهورها فجأة في المرحلة الإبتدائية حينمايزداد احتكاك الطفل وتفاعله الإجتماعي وقد تستمر معهم حتى وهم بالغون.
ومشكلةالإنطواء والعزلة غير شائعة وإن كانت نسبتها لدى الإناث أعلى من نسبتهالدى الذكور.وكثيراً ما يُساء فهم الإنطواء فالبعض يلوم الطفل على انعزاله،ويرى في ذلك بلادة وجبناً وانكماشاً لاداعي له، بينما البعض الآخر يحبذهذا السلوك ويرى بأنه طفل عاقل ورصين يحافظ على مكانته الإجتماعية،ولايثير ضجة، وحقيقة الأمر أن الطفل المنطوي طفل بائس غير قادر علىالتفاعل الإجتماعي، أو الأخذ والعطاء مع الزملاء، فعدم اندماج الطفل فيالحياة يؤدي إلى عرقلة مشاركته لأقرانه في الأنشطة.
والمشكلةتكمن في استمرار الطفل على هذا السلوك حتى يكبر، مما يعوق نموه النفسي عبرالمراهقة والشباب، ويتفاقم الأمر إلى العزلة التامة التي يصعب معهاالتأقلم ويدخل فيما يسمى بالإضطراب شبه الفصامي.
ويظهرالإنطواء على شكل نفور من الزملاء أو الأقارب، وامتناع أو تجنب الدخول فيمحاورات أو حديث، وأحياناً يخالط الطفل المنطوي أطفال يشبهونه في الإنطواءويكون الحديث بينهم مقتضباً، كما يظهر على شكل الإلتزام بالصمت وعدمالتحدث مع الغير، وقد يكون الإبتعاد عن المشاركة في أي اجتماع أو رحلات أوأنشطة رياضية مظهراً من مظاهر الإنطواء والعزلة.
الأسباب التي أدت إلى هذه المشكلة:
إن إصابة الطفل أو المراهق بالإنطوائية يتوقف على التفاعل بين درجة إعداده الوراثي ومقدار الضغط الذي يواجهه في الحياة.
ولايرجعالإنطواء إلى أثر البيئة وعوامل التنشئة الإجتماعية فحسب، بل هي مرتبطةأيضاً بالوراثة من حيث التكوين البيولوجي للفرد، والوظائف الفسيولوجيةللقشرة الدماغية فالفرد الذي يتمتع بدرجة استثارة سريعة وقوية نسبياً،وبكف رجعي ضعيف بطئ الزوال، فغالباً ما ينزع إلى ممارسة سلوكيات ذات صبغةإنطوائية. وقد يشير الإنطواء المتطرف إلى وجود مشكلات نفسية أكثر تعقيداًوشمولاً لدى الطفل، كما قد يشير إلى واقع الطفل غير السار مثل المنزل غيرالسعيد، أو الفشل المستمر في المدرسة.
وللإنطواء أسباب كثيرة منها:
(1)
الشعوربالنقص بسبب عاهة جسمية أو ما يسمعه الطفل عن نفسه منذ صغره بأنه قبيحالشكل أو عدم تمكنه من إقتناء أشياء لفقره أو ما يتعرض له الطفل من مشكلاتتقلل من قيمته ولايجد الإستحسان الذي وجده داخل أسرته مما يشعره بعدمالكفاية وفقدان الثقة فيصبح إنطوائياً.
(2)
إفتقاد الشعور بالأمن لفقده الثقة في الغير وخوفه منهم.
(3)
إشعارالطفل بأنه تابعاً للكبار، وفرض الرقابة الشديدة عليه يشعره بالعجز عندالإستقلال، أو إتخاذ القرارات المتعلقة بالطفل دون أخذ رأيه أو مشاورته.
(4)
تقليدالوالدين فقد يكون الأطفال المنطوون آبائهم منطوون كذلك، كما أن دعمالوالدين لإنطواء الطفل على أنه أدب وحياء من الأسباب التي تؤدي إلى ظهورهذه المشكلة.
(5)
قد يؤدي تغيير الموطن إلى اختلاف العادات والتقاليد وترك الأهل والأصدقاء إلى الإنطواء.
(6)
اضطراباتالنمو الخاصة والمرض الجسمي فإضطراب اللغة يهيئ الطفل لتجنب التفاعلوالإحتكاك بالآخرين، كما أن إصابة الطفل بالحمى الروماتيزمية أو الإعاقةالشديدة تمنعه من الإندماج والإختلاط بمن هم في مثل سنه فلا يجد مخرجاً منذلك سوى الإنعزال عنهم.
(7)
الفقدانالمبكر للحب فلقد أكدت دراسات عديدة وجود علاقة بين الفقدان المبكر لموضوعالحب وبين الإنطواء عند الأطفال، فلقد اتضح أن انفصال الوالدين بسبب عدمالتوافق الزواجي يؤدي إلى ارتفاع حدوث الإنطواء والعزلة عند الطفل أكثرمما يحدث عند فقدان أحد الوالدين بسبب الموت.
علاج الطفل الذي يعاني من الإنطواء والعزلة:
ينبغيأن ندرك أن الطفل الإنطوائي حساس حساسية مفرطة وفي حاجة شديدة لأن نعيدإليه ثقته بنفسه وذلك بتصحيح فكرته عن نفسه وعلى قبول بعض النقائص التي قديعاني منها وأن نعمل على تنمية شخصيته وقدراته ولكي يتحقق ذك يجب إتباعالآتي:
(1)
أنيشعر الطفل المنطوي بالحب والقبول لذا ينبغي التعرف عليه وفهمه فهماًعميقاً ودراسة (حالته الصحية، الإجتماعية، ظروفه العائلية، علاقاته بأسرته) وهل هو فعلاً يعاني من الإنطواء أو هو توهم، ومساعدته على التخلص من ذلكواقعياً بمساعدته على بناء شخصيته وإستعادة ثقته بنفسه.
(2)
إذاكان سبب شعور الطفل بالنقص إعتلال أحد أعضاء جسمه فينبغي تدريب العضوالمعتل لأن التدريب يزيد من قوة العضو المعتل، وبذلك يتخلص من شعورهبالنقص وتتحقق سعادته.
(3)
تهيئةالجو الذي يعيش فيه الطفل وشعوره بالأمن والطمأنينة والألفة مع الأشخاصالكبار الذين يعيش معهم سواء في الأسرة أو في المدرسة وبذلك يفصح عمابداخله من مشاكل ومخاوف وقلق ومساعدته على حلها وهذا لا يتم إلا إذا شعربالقبول والتقدير والصداقة.
(4)
عدمتحميل الطفل فوق طاقته وقيامه بأعمال تفوق قدراته حتى لا يشعر بالعجز ممايجعله يستكين ويزداد عزله عن الناس، بل ننمي قدراته وقيامه بالأعمال التيتناسب قدراته وعمره الزمني.
(5)
تشجيعالطفل المنعزل على الأخذ والعطاء وتكوين صداقات مع أقرانه وتنمية مواهبهكالرسم والأشغال، وإتقانه لهذه المواهب سيكون دافعاً يشجعه عل الظهور ممايعمل على توكيد الذات والثقة بالنفس.
(6)
التربيةالإستقلالية وعدم تدليل الطفل خير وسيلة للوقاية والعلاج من العزلة، حيثأن الطفل المدلل معتمداً على والديه عاجزاً على الإعتماد على الذات، غيرناضج إنفعالياً مطيعاً لكل الأوامر فيصب حينها في قالب الطاعة ويخرج طفلاًسلبياً خجولاً.فيجب أن نقلل من حماية الطفل والإستمرار في تدليله لكييستعيد ثقته في نفسه عن طريق التربية الإستقلالية التي يجب أن نتبعهاتدريجياً.
(7)
اكتشافنواحي القوة في قدراته وتنمية شخصية المنعزل في جو من الدفء العاطفيوالأمن والطمأنينة سواء في المنزل أو في المدرسة والإنتماء إلى جماعاتصغيرة من الأقران في المدرسة أو النادي والإندماج معهم والشعور بأنه فردمنهم.
(
إشراكهؤلاء التلاميذ في الأنشطة والأعمال الجماعية، وتمكينهم من القيامبمبادرات إيجابية عن طريق إشراكهم في الإذاعة المدرسية، وتكليفهم بالقراءةالفردية أمام زملائهم بغرفة الصف وذلك لمساعدتهم على تخفيف حدة العزلةشيئاً فشيئاً للتخلص من هذه المشاعر السلبية نحو الفرد والمجتمع.
يعانيبعض التلاميذ في مرحلة الطفولة وبداية المراهقة من مظاهر الإنطواء ممايؤثر على توافقهم الشخصي والإجتماعي والمدرسي، وهي حالة نفسية تعتريالأطفال لأسباب خلقية
و مرضية أو لعوامل تربوية أو ظروف إقتصادية.
وتظهرعند بعض الأطفال في الفئة العمرية من 2-3 سنوات وقد تستمر لدى البعض حتىالمدرسة الإبتدائية،ومن الممكن ظهورها فجأة في المرحلة الإبتدائية حينمايزداد احتكاك الطفل وتفاعله الإجتماعي وقد تستمر معهم حتى وهم بالغون.
ومشكلةالإنطواء والعزلة غير شائعة وإن كانت نسبتها لدى الإناث أعلى من نسبتهالدى الذكور.وكثيراً ما يُساء فهم الإنطواء فالبعض يلوم الطفل على انعزاله،ويرى في ذلك بلادة وجبناً وانكماشاً لاداعي له، بينما البعض الآخر يحبذهذا السلوك ويرى بأنه طفل عاقل ورصين يحافظ على مكانته الإجتماعية،ولايثير ضجة، وحقيقة الأمر أن الطفل المنطوي طفل بائس غير قادر علىالتفاعل الإجتماعي، أو الأخذ والعطاء مع الزملاء، فعدم اندماج الطفل فيالحياة يؤدي إلى عرقلة مشاركته لأقرانه في الأنشطة.
والمشكلةتكمن في استمرار الطفل على هذا السلوك حتى يكبر، مما يعوق نموه النفسي عبرالمراهقة والشباب، ويتفاقم الأمر إلى العزلة التامة التي يصعب معهاالتأقلم ويدخل فيما يسمى بالإضطراب شبه الفصامي.
ويظهرالإنطواء على شكل نفور من الزملاء أو الأقارب، وامتناع أو تجنب الدخول فيمحاورات أو حديث، وأحياناً يخالط الطفل المنطوي أطفال يشبهونه في الإنطواءويكون الحديث بينهم مقتضباً، كما يظهر على شكل الإلتزام بالصمت وعدمالتحدث مع الغير، وقد يكون الإبتعاد عن المشاركة في أي اجتماع أو رحلات أوأنشطة رياضية مظهراً من مظاهر الإنطواء والعزلة.
الأسباب التي أدت إلى هذه المشكلة:
إن إصابة الطفل أو المراهق بالإنطوائية يتوقف على التفاعل بين درجة إعداده الوراثي ومقدار الضغط الذي يواجهه في الحياة.
ولايرجعالإنطواء إلى أثر البيئة وعوامل التنشئة الإجتماعية فحسب، بل هي مرتبطةأيضاً بالوراثة من حيث التكوين البيولوجي للفرد، والوظائف الفسيولوجيةللقشرة الدماغية فالفرد الذي يتمتع بدرجة استثارة سريعة وقوية نسبياً،وبكف رجعي ضعيف بطئ الزوال، فغالباً ما ينزع إلى ممارسة سلوكيات ذات صبغةإنطوائية. وقد يشير الإنطواء المتطرف إلى وجود مشكلات نفسية أكثر تعقيداًوشمولاً لدى الطفل، كما قد يشير إلى واقع الطفل غير السار مثل المنزل غيرالسعيد، أو الفشل المستمر في المدرسة.
وللإنطواء أسباب كثيرة منها:
(1)
الشعوربالنقص بسبب عاهة جسمية أو ما يسمعه الطفل عن نفسه منذ صغره بأنه قبيحالشكل أو عدم تمكنه من إقتناء أشياء لفقره أو ما يتعرض له الطفل من مشكلاتتقلل من قيمته ولايجد الإستحسان الذي وجده داخل أسرته مما يشعره بعدمالكفاية وفقدان الثقة فيصبح إنطوائياً.
(2)
إفتقاد الشعور بالأمن لفقده الثقة في الغير وخوفه منهم.
(3)
إشعارالطفل بأنه تابعاً للكبار، وفرض الرقابة الشديدة عليه يشعره بالعجز عندالإستقلال، أو إتخاذ القرارات المتعلقة بالطفل دون أخذ رأيه أو مشاورته.
(4)
تقليدالوالدين فقد يكون الأطفال المنطوون آبائهم منطوون كذلك، كما أن دعمالوالدين لإنطواء الطفل على أنه أدب وحياء من الأسباب التي تؤدي إلى ظهورهذه المشكلة.
(5)
قد يؤدي تغيير الموطن إلى اختلاف العادات والتقاليد وترك الأهل والأصدقاء إلى الإنطواء.
(6)
اضطراباتالنمو الخاصة والمرض الجسمي فإضطراب اللغة يهيئ الطفل لتجنب التفاعلوالإحتكاك بالآخرين، كما أن إصابة الطفل بالحمى الروماتيزمية أو الإعاقةالشديدة تمنعه من الإندماج والإختلاط بمن هم في مثل سنه فلا يجد مخرجاً منذلك سوى الإنعزال عنهم.
(7)
الفقدانالمبكر للحب فلقد أكدت دراسات عديدة وجود علاقة بين الفقدان المبكر لموضوعالحب وبين الإنطواء عند الأطفال، فلقد اتضح أن انفصال الوالدين بسبب عدمالتوافق الزواجي يؤدي إلى ارتفاع حدوث الإنطواء والعزلة عند الطفل أكثرمما يحدث عند فقدان أحد الوالدين بسبب الموت.
علاج الطفل الذي يعاني من الإنطواء والعزلة:
ينبغيأن ندرك أن الطفل الإنطوائي حساس حساسية مفرطة وفي حاجة شديدة لأن نعيدإليه ثقته بنفسه وذلك بتصحيح فكرته عن نفسه وعلى قبول بعض النقائص التي قديعاني منها وأن نعمل على تنمية شخصيته وقدراته ولكي يتحقق ذك يجب إتباعالآتي:
(1)
أنيشعر الطفل المنطوي بالحب والقبول لذا ينبغي التعرف عليه وفهمه فهماًعميقاً ودراسة (حالته الصحية، الإجتماعية، ظروفه العائلية، علاقاته بأسرته) وهل هو فعلاً يعاني من الإنطواء أو هو توهم، ومساعدته على التخلص من ذلكواقعياً بمساعدته على بناء شخصيته وإستعادة ثقته بنفسه.
(2)
إذاكان سبب شعور الطفل بالنقص إعتلال أحد أعضاء جسمه فينبغي تدريب العضوالمعتل لأن التدريب يزيد من قوة العضو المعتل، وبذلك يتخلص من شعورهبالنقص وتتحقق سعادته.
(3)
تهيئةالجو الذي يعيش فيه الطفل وشعوره بالأمن والطمأنينة والألفة مع الأشخاصالكبار الذين يعيش معهم سواء في الأسرة أو في المدرسة وبذلك يفصح عمابداخله من مشاكل ومخاوف وقلق ومساعدته على حلها وهذا لا يتم إلا إذا شعربالقبول والتقدير والصداقة.
(4)
عدمتحميل الطفل فوق طاقته وقيامه بأعمال تفوق قدراته حتى لا يشعر بالعجز ممايجعله يستكين ويزداد عزله عن الناس، بل ننمي قدراته وقيامه بالأعمال التيتناسب قدراته وعمره الزمني.
(5)
تشجيعالطفل المنعزل على الأخذ والعطاء وتكوين صداقات مع أقرانه وتنمية مواهبهكالرسم والأشغال، وإتقانه لهذه المواهب سيكون دافعاً يشجعه عل الظهور ممايعمل على توكيد الذات والثقة بالنفس.
(6)
التربيةالإستقلالية وعدم تدليل الطفل خير وسيلة للوقاية والعلاج من العزلة، حيثأن الطفل المدلل معتمداً على والديه عاجزاً على الإعتماد على الذات، غيرناضج إنفعالياً مطيعاً لكل الأوامر فيصب حينها في قالب الطاعة ويخرج طفلاًسلبياً خجولاً.فيجب أن نقلل من حماية الطفل والإستمرار في تدليله لكييستعيد ثقته في نفسه عن طريق التربية الإستقلالية التي يجب أن نتبعهاتدريجياً.
(7)
اكتشافنواحي القوة في قدراته وتنمية شخصية المنعزل في جو من الدفء العاطفيوالأمن والطمأنينة سواء في المنزل أو في المدرسة والإنتماء إلى جماعاتصغيرة من الأقران في المدرسة أو النادي والإندماج معهم والشعور بأنه فردمنهم.
(
إشراكهؤلاء التلاميذ في الأنشطة والأعمال الجماعية، وتمكينهم من القيامبمبادرات إيجابية عن طريق إشراكهم في الإذاعة المدرسية، وتكليفهم بالقراءةالفردية أمام زملائهم بغرفة الصف وذلك لمساعدتهم على تخفيف حدة العزلةشيئاً فشيئاً للتخلص من هذه المشاعر السلبية نحو الفرد والمجتمع.
إذا كنت لاتقرأ إلا مايُعجبك فقط .. فإنك إذاً لن تتعلم أبداً
أهداف رسائلي
[size=21]التواصل - رسم الإبتسامه - توعية + جرعة ثقافية
للاحبة بس[/size][/size][/size][/size][/size][/b][/size][/size][/size][/b][/size]
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78