{{بأنّك آخر العربِ}} ----------------- مهداة للشيخ القسامْ في ذكرى استشهاده بتاريخ ١٩٣٥/١١/٢٠م بأحراش بلدتي يعبد،، -----------------------
سلاماً،شيخنا القسّام يا بوّابة العربِ ويا نوراً،يقول لشمسنا اٌحتجبي ويا رمحاً،يقول لقامةِ الفقراءِ آنَ أواننا والوعد ثم النصر فاٌنْتَصبي وديواناً يضمُ نفائسَ الأشعارِ كرّاساً يضمُ روائع الأقوال في الأدَبِ وياموجاً هديرُ الرفضِ نبرتهُ وسيرتهُ سطورُ العزْمِ والغضبِ ويا كنزاً صروف الدهرِ لَمْ تمحو أصالتهُ ويبقى دائماً لمَّاعَ كالأقمار في العلياءْ وفي الوجدانِ كالذهبِ ويا ناراً حشودُ الخصمِ كِسْرَتها وليس بيادر الحطبِ ويا خيلاً لها الميدانُ دون منازعٍ في الأَرْضِ،ثم اٌمتدَّ نحو ملاعبِ السُحُب ويا رمزاً يوحِّدُ أُمةً كبرى وراء القدس والأقصى مِنَ الأتراك للأفغان للأكراد،،،،،،،،،،،،،،،للعربِ بحيفا لَمْ تزلْ حيّاً تًردّدُ إسمكَ الأنسامُ والأمواجُ والدفلى وحورُ الكرملِ العالي فأنت الحيُّ أنت الحيُّ مهما قيلَ أنّ الرمزَ قد وارووهُ بالْتُرَبِ يموتُ طغاةُ أمّتنا ولا نحزنْ،وننساهمْ وتبقى لعنة التاريخ كالأكفانِ تلبسهمْ وعنّا أنت رغم تراكم الأعوامِ لَمْ تغِبِ بقيتَ مشرّشاً في النبض والذكرى وتسكنُ قلبنا الرَحِبِ نراك بخيمةِ الفقراءِ،فوق حصيرةٍ تغفو وعند الصبحِ تملأُ جوّنا بالخِصبِ تُشعلُ في دمانا الحب للأوطانِ تسبقنا لساحِ الكدحِ والتدريب والتحريضِ تلبسُ مثلنا الأسمالَ تأْبى أنْ يراك الناس بالأرياشِ ثمّ الفرو ثمّ عباءة القَصَبِ نراك بدفترِ الإعجازِ،مثل الرمح لا تُحنى ومثل السيف لا تُغْمَدْ ومثل الخيل لا تكبو،ومثل النار لا تُخمَدْ ومثل الصخر يرجمُ غاصباً للأرضِ في(يعبدْ) فنهتفُ شيخنا القسّامُ،أين الفارسُ القعقاعُ أين خيولنا الدهماءُ، سيف عليّنا المسلولُ أَمْ أنّا بلا نَسَبِ؟ وأين الفاتح الفاروق ،والخنساءُ مَنْ ضربَتْ لنا مثلاً،برغم السنِّ والْحَدَبِ؟ أحقاً أنّهمْ غابوا ولنْ نحظى بعودتهمْ؟ فأين صلاحُ،سيفُ الدولةِ البتّار يأْتينا؟ فإنَّ ثغورنا اٌنْتُهكتْ،،فجيش الغزو في عكا وفي الأقصى،وجُنْدُ الروم في حلبِ فعفواً شيخنا القسّامُ ،عذراً شيخنا القسّامُ لو قلنا،بأنّك آخر العربِ وأنك آخر الأقمارِ،حبل نجاتنا الممتدّ بين المجد في الماضي،وبين هزائمِ الْحِقَبِ نراك فيشمخ التاريخ منتصباً كما الجرمقْ ونقرأ عنكَ،ننظر حولنا،ماذا يدور الآنَ يطفر من لساني القول،،،،،،،وآعجبي!!!! غريبٌ أمر قادتنا بهذاالشرقِ، ماذا لو يمرّوابعض أيامٍ بما عانيت منْ نُوَبِ؟ فمنهمْ مَنْ بِحُمَّىٰ الحرب أتقنَ حرفةَ الكذبِ ومنهمْ مَنْ أطال لسانهُ في السلمِ ثمّ انحاز للهربِ ومنهمْ مَنْ يحالفُ خصمنا في السرِ طول الوقت أو بالجهرأحياناً فخلْتُ بأنّهُ -----ُ أحياناً وأحياناًأبالهبِ ومنهمْ مَنْ برغم دروسها الأيامُ،لَمْ يحفظْ ولو درساً،وعن زلّاتهِ بالأمسِ لَمْ يتبِ فكيف نقارن الحكامَ ثمّ فلولهمْ بالقائد القسّام مَنْ لبّى نداء البذلِ والأعداء في الميدان لَمْ يهبِ جهاديون داروا الظهرللألقابِ والرُتَبِ جهاديون،منطقهمْ،بأنّ حُبيبةً من أرضهمْ أغلى من الألماس والذهبِ جهاديونَ باعوا الروحَ للأوطانِ وابتعدوا عن الصخَبِ جهاديونَ، ساح البذل ِ،أغناهمْ عن التهريج والخُطبِ جهاديونَ إمّا الخصمُ داهمهمْ،يقولوا نارنا اٌنسكبي فلا لغةٌ محللةٌ ،سوى ما تنشدُ الأسيافُ من لحنٍ لها عَذِبِ جهاديونَ قالوا السيفَ والقرآنَ فيصلنا ولمْ يئدوا بدين اللّهِ جوهرهُ ليختبئوا وراء الوهم والحُجُبِ حجارتناهيَ المفتاحُ للتاريخِ وهْيَ عزيزةُ الطَلَبِ هِيَ الأقصى،كنوزُ الأَرْضِ وهْيَ كريمةُ الحَسَبِ إذا نطقتْ تخال قيامةً قامتْ وَإِنْ صمتتْ،فإنّ الصمتَ من ذهبِ وسِحْرُ الدُرِّ يسكنها،وليس بلادة الخشبِ وَإِنْ لمعتْ،تخال بأنّها الأسيافُ يومض حدّها الذَرِبِ تُنازلُ خصمها جهْراً ، وفي الميدانِ تبني جيشها الْلَجِبِ تقاتلُ وحدها الباغي،وتصرخُ أينهمْ عربي!؟!؟!؟ فجيش الخصمِ جرّارٌ،ولاذَ اليومَ بالهربِ وقودُ الحرب أطفالٌ، رُموا بالنار كالحطبِ وجيش العُرْبِ في هرَجٍ،يدقُّ بآلةِ القِرَبِ ويسفحُ ليلهُ ثمِلاً،مَعَ الأفخاذِ والطَرَبِ وطفلٌ لَمْ يزلْ غضاً،طري الساق والركبِ يقاتلُ دونما خوفٍ،ويندهُ أُمتي اٌقتربي أأندبُ أمتي حظّي،وأُبدي أمتي عتَبي؟!؟!؟! عروش العار في دَرَكٍ،وَإِنْ شعرتْ بواقعةٍ تقول كتائبي اٌنسحبي وتقصفُ في إذاعتها،صواريخاً من الخُطبِ فلا تأْبهْ،فإنّ عروشنا للغرب والأعداء كالذنبِ وجوهٌ كلها خَنَثٌ،برغم الذقن والشنبِ وَإِنْ داروا لنا ظهراً،نقول لأرضنا أجبي نقاتل بالمدى والصخر والأحجار أعواماً بلا تعَبِ فيضحي الرجمُ مدراراً ،وكل رؤوسهمْ يُصبِ جَسورٌ صخرنا حقاً،سواهُ الخصمُ لَمْ يهَبِ وكل رماتهِ اتّحدوا،بجيشٍ زاحفٍ لَجِبِ فإنْ عابوا سلاحاً فرَّ في الميدانْ فإنَّ حجارة الأطفال لم تُعَبِ فهذا البرعمُ القسّامُ رايتهُ (فإنْ شحَّتْ حجارتهُ،تصير رماحهُ هدُبي) سلاماً رمزنا القسّامُ ،يا مجداً ومدرسةً بها الأجيالُ قد حفظتْ كتابَ الحسمِ فابتكرتْ من الأحجار أسلحةً فصانتْ سمعةَ العربِ فأنتَ نشيدهاالمرفوعُ ،قصتها وأنت فخارها المطبوع في الكتبِ وأنت غناؤها المغموس باللهبِ وأنت براقها الآتي،مَعَ التاريخِ والأمجادِ، يركبُ صهوةَ الشُهُبِ فعفواً شيخنا القسّامُ لو قلنا: بأَنَّك آآآآآآآآخر اااااالعرَبِ.... ------------------------------------- عاطف ابو بكر/ابو فرح/٢٠١٣ ------------------------------------- كلمات مهداة لرمز المقاومة ،،تقف عند قدميه بتواضع ،علّها تنال بعض الشرف من مدرسة المقاومة،وعلَمها،الغني عن التعريف،،،،،،،،،،،،
سلاماً،شيخنا القسّام يا بوّابة العربِ ويا نوراً،يقول لشمسنا اٌحتجبي ويا رمحاً،يقول لقامةِ الفقراءِ آنَ أواننا والوعد ثم النصر فاٌنْتَصبي وديواناً يضمُ نفائسَ الأشعارِ كرّاساً يضمُ روائع الأقوال في الأدَبِ وياموجاً هديرُ الرفضِ نبرتهُ وسيرتهُ سطورُ العزْمِ والغضبِ ويا كنزاً صروف الدهرِ لَمْ تمحو أصالتهُ ويبقى دائماً لمَّاعَ كالأقمار في العلياءْ وفي الوجدانِ كالذهبِ ويا ناراً حشودُ الخصمِ كِسْرَتها وليس بيادر الحطبِ ويا خيلاً لها الميدانُ دون منازعٍ في الأَرْضِ،ثم اٌمتدَّ نحو ملاعبِ السُحُب ويا رمزاً يوحِّدُ أُمةً كبرى وراء القدس والأقصى مِنَ الأتراك للأفغان للأكراد،،،،،،،،،،،،،،،للعربِ بحيفا لَمْ تزلْ حيّاً تًردّدُ إسمكَ الأنسامُ والأمواجُ والدفلى وحورُ الكرملِ العالي فأنت الحيُّ أنت الحيُّ مهما قيلَ أنّ الرمزَ قد وارووهُ بالْتُرَبِ يموتُ طغاةُ أمّتنا ولا نحزنْ،وننساهمْ وتبقى لعنة التاريخ كالأكفانِ تلبسهمْ وعنّا أنت رغم تراكم الأعوامِ لَمْ تغِبِ بقيتَ مشرّشاً في النبض والذكرى وتسكنُ قلبنا الرَحِبِ نراك بخيمةِ الفقراءِ،فوق حصيرةٍ تغفو وعند الصبحِ تملأُ جوّنا بالخِصبِ تُشعلُ في دمانا الحب للأوطانِ تسبقنا لساحِ الكدحِ والتدريب والتحريضِ تلبسُ مثلنا الأسمالَ تأْبى أنْ يراك الناس بالأرياشِ ثمّ الفرو ثمّ عباءة القَصَبِ نراك بدفترِ الإعجازِ،مثل الرمح لا تُحنى ومثل السيف لا تُغْمَدْ ومثل الخيل لا تكبو،ومثل النار لا تُخمَدْ ومثل الصخر يرجمُ غاصباً للأرضِ في(يعبدْ) فنهتفُ شيخنا القسّامُ،أين الفارسُ القعقاعُ أين خيولنا الدهماءُ، سيف عليّنا المسلولُ أَمْ أنّا بلا نَسَبِ؟ وأين الفاتح الفاروق ،والخنساءُ مَنْ ضربَتْ لنا مثلاً،برغم السنِّ والْحَدَبِ؟ أحقاً أنّهمْ غابوا ولنْ نحظى بعودتهمْ؟ فأين صلاحُ،سيفُ الدولةِ البتّار يأْتينا؟ فإنَّ ثغورنا اٌنْتُهكتْ،،فجيش الغزو في عكا وفي الأقصى،وجُنْدُ الروم في حلبِ فعفواً شيخنا القسّامُ ،عذراً شيخنا القسّامُ لو قلنا،بأنّك آخر العربِ وأنك آخر الأقمارِ،حبل نجاتنا الممتدّ بين المجد في الماضي،وبين هزائمِ الْحِقَبِ نراك فيشمخ التاريخ منتصباً كما الجرمقْ ونقرأ عنكَ،ننظر حولنا،ماذا يدور الآنَ يطفر من لساني القول،،،،،،،وآعجبي!!!! غريبٌ أمر قادتنا بهذاالشرقِ، ماذا لو يمرّوابعض أيامٍ بما عانيت منْ نُوَبِ؟ فمنهمْ مَنْ بِحُمَّىٰ الحرب أتقنَ حرفةَ الكذبِ ومنهمْ مَنْ أطال لسانهُ في السلمِ ثمّ انحاز للهربِ ومنهمْ مَنْ يحالفُ خصمنا في السرِ طول الوقت أو بالجهرأحياناً فخلْتُ بأنّهُ -----ُ أحياناً وأحياناًأبالهبِ ومنهمْ مَنْ برغم دروسها الأيامُ،لَمْ يحفظْ ولو درساً،وعن زلّاتهِ بالأمسِ لَمْ يتبِ فكيف نقارن الحكامَ ثمّ فلولهمْ بالقائد القسّام مَنْ لبّى نداء البذلِ والأعداء في الميدان لَمْ يهبِ جهاديون داروا الظهرللألقابِ والرُتَبِ جهاديون،منطقهمْ،بأنّ حُبيبةً من أرضهمْ أغلى من الألماس والذهبِ جهاديونَ باعوا الروحَ للأوطانِ وابتعدوا عن الصخَبِ جهاديونَ، ساح البذل ِ،أغناهمْ عن التهريج والخُطبِ جهاديونَ إمّا الخصمُ داهمهمْ،يقولوا نارنا اٌنسكبي فلا لغةٌ محللةٌ ،سوى ما تنشدُ الأسيافُ من لحنٍ لها عَذِبِ جهاديونَ قالوا السيفَ والقرآنَ فيصلنا ولمْ يئدوا بدين اللّهِ جوهرهُ ليختبئوا وراء الوهم والحُجُبِ حجارتناهيَ المفتاحُ للتاريخِ وهْيَ عزيزةُ الطَلَبِ هِيَ الأقصى،كنوزُ الأَرْضِ وهْيَ كريمةُ الحَسَبِ إذا نطقتْ تخال قيامةً قامتْ وَإِنْ صمتتْ،فإنّ الصمتَ من ذهبِ وسِحْرُ الدُرِّ يسكنها،وليس بلادة الخشبِ وَإِنْ لمعتْ،تخال بأنّها الأسيافُ يومض حدّها الذَرِبِ تُنازلُ خصمها جهْراً ، وفي الميدانِ تبني جيشها الْلَجِبِ تقاتلُ وحدها الباغي،وتصرخُ أينهمْ عربي!؟!؟!؟ فجيش الخصمِ جرّارٌ،ولاذَ اليومَ بالهربِ وقودُ الحرب أطفالٌ، رُموا بالنار كالحطبِ وجيش العُرْبِ في هرَجٍ،يدقُّ بآلةِ القِرَبِ ويسفحُ ليلهُ ثمِلاً،مَعَ الأفخاذِ والطَرَبِ وطفلٌ لَمْ يزلْ غضاً،طري الساق والركبِ يقاتلُ دونما خوفٍ،ويندهُ أُمتي اٌقتربي أأندبُ أمتي حظّي،وأُبدي أمتي عتَبي؟!؟!؟! عروش العار في دَرَكٍ،وَإِنْ شعرتْ بواقعةٍ تقول كتائبي اٌنسحبي وتقصفُ في إذاعتها،صواريخاً من الخُطبِ فلا تأْبهْ،فإنّ عروشنا للغرب والأعداء كالذنبِ وجوهٌ كلها خَنَثٌ،برغم الذقن والشنبِ وَإِنْ داروا لنا ظهراً،نقول لأرضنا أجبي نقاتل بالمدى والصخر والأحجار أعواماً بلا تعَبِ فيضحي الرجمُ مدراراً ،وكل رؤوسهمْ يُصبِ جَسورٌ صخرنا حقاً،سواهُ الخصمُ لَمْ يهَبِ وكل رماتهِ اتّحدوا،بجيشٍ زاحفٍ لَجِبِ فإنْ عابوا سلاحاً فرَّ في الميدانْ فإنَّ حجارة الأطفال لم تُعَبِ فهذا البرعمُ القسّامُ رايتهُ (فإنْ شحَّتْ حجارتهُ،تصير رماحهُ هدُبي) سلاماً رمزنا القسّامُ ،يا مجداً ومدرسةً بها الأجيالُ قد حفظتْ كتابَ الحسمِ فابتكرتْ من الأحجار أسلحةً فصانتْ سمعةَ العربِ فأنتَ نشيدهاالمرفوعُ ،قصتها وأنت فخارها المطبوع في الكتبِ وأنت غناؤها المغموس باللهبِ وأنت براقها الآتي،مَعَ التاريخِ والأمجادِ، يركبُ صهوةَ الشُهُبِ فعفواً شيخنا القسّامُ لو قلنا: بأَنَّك آآآآآآآآخر اااااالعرَبِ.... ------------------------------------- عاطف ابو بكر/ابو فرح/٢٠١٣ ------------------------------------- كلمات مهداة لرمز المقاومة ،،تقف عند قدميه بتواضع ،علّها تنال بعض الشرف من مدرسة المقاومة،وعلَمها،الغني عن التعريف،،،،،،،،،،،،
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78