علمونا صغارا ان السرقة حرام شرعا
نعيم جبريل
منذ نعومة أظافرنا علمنا الآباء والأهل أن السرقة والكذب حرام وفي كل
المراحل من أعمارنا وفي مدارسنا ومساجدنا علمونا بأن السرقة والكذب حرام
وبأن السارق والكاذب بروح النار ...
سموا كل المسميات بأسمائها وبالخط العريض السرقة حرام مهما صغر حجمها وتعددت ألوانها وأنواعها لم يختلف عليها اثنين على أنها حرام
السرقة مهما كان نوعها أمر مكروه و ممقوت ولفظ بغيض تكرهه الأسماع وتزدريه النفوس...
مهما اختلف المجتهدون والمشرعون القانونيون في ذلك الموضوع من حيث العقاب والحساب إلا انه وبالدليل القرآني فهو حرام
من أجله وضعت النصوص والقوانين ليرتدع أولئك الذين يأخذون حقوق الآخرين ويعتدون على ممتلكات الغير
وكما سمعنا وشاهدنا في الآونة الأخيرة عن تزايد السرقة بشكل ملحوظ في قطاع غزه
ومع الأسف تخلل مثل هذه الأعمال قتل للروح البشرية
تربينا صغارا بأن السرقة والكذب حرام كما أن الغش أيضا حرام
الله سبحانه وتعالى رزقنا حلالا طيبا وباعد بيننا وبين الحرام كما باعد بين الأرض و السماء .....
علمونا ونحن صغار بأن السرقة والغش والنشل والاحتيال صفة من صفات أهل النار.....
ولكن في كثير من الحالات الكذب يؤدي إلى السرقة
فعلينا مواجهة ومعالجة الدوافع التي أدت بالإنسان إلى الكذب والسرقة والغش
وكل أشكال النصب والاحتيال لأنها في نهاية المطاف وبمجملها فهي حرام شرعا
فعلينا مراقبه أبنائنا وأنفسنا وسلوكنا بألفاظنا وان نبتعد عن الحرام بكل أنواعه
السرقة بشتى أنواعها من الدوله أو الفرد أو الشركة أو أي مؤسسه خاصة أو
عامه أو أي ممتلك يعود لفرد أو جماعه فهو حرام مهما كانت الدوافع
قال تعالى ... يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ
المسألة واضحة لا خلاف عليها بأنها حرام
كما أمرنا رسولنا الكريم وفرض علينا تعلم علم الدين لكي لا تخرج لنا
جماعة تدعي التدين وهم لا يعرفون عن الدين شيئا ويحللون ويحرمون كما يشتهون
ونكون ضحاياهم دون أن نعلم وتختلط الأشياء
السرقة وما لها من أثر وأضرار فهي بلا شك عامل من عوامل هدم المجتمع فلا
بد من إيجاد رادع وعقوبات تتلاءم مع مستوى السرقة ومحاولة القضاء عليها
علمونا ونحن صغار كلمتين في الدين لا ثالث لهما من يكذب يدخل النار
الإنسان يولد بطبيعة الحال على الفطرة على النقاء والطهارة والأمانة
والطفل يكبر ويترعرع في أسرة يكتسب منها سلوكيات إما أن يكون مخادعا
وكذابا وإما يتعلم صفات الصدق والمحبة والإخلاص
الكذب عدوى أو عادة
الكذب هو دافع مرضي ولا شعوري عند الإنسان وهو ناتج عن خطأ تربوي منذ
الطفولة ولكن الإنسان في غالب الأحيان يستطيع التمييز بين الخطأ والصواب
وفي كثير من الحالات الكذب يؤدي إلى السرقة والقتل معا
فعلينا مواجهة ومعالجة الدوافع التي أدت بالإنسان إلى الكذب والسرقة والغش
وكل أشكال النصب والاحتيال لأنها في نهاية المطاف وبمجملها فهي حرام شرعا
فعلينا مراقبة أبنائنا وأنفسنا وسلوكنا وألفاظنا وان نبتعد عن الحرام بكل أنواعه
الغش مشكلة ثقافية يجب أن تعالج تربويا
وان الغش لا يجوز شرعا ومناف لكل قيمنا الدينية والأخلاقية والإنسانية بكل المفاهيم
هناك ضوابط مجتمعية وشروط جزائية وهناك أجهزة رقابية تتولى محاربة الفساد
لتحد من ظاهرة الغش بكل مفاهيمه وأنواعه وأساليبه وله أنواع لا تعد ولا
تحصى فلذلك ينصح الجميع بالابتعاد عن الغش حتى يسلموا من العقوبة ...الغش
حرام في الإسلام .. ; قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من غشنا فليس
منا (
نعيم جبريل
منذ نعومة أظافرنا علمنا الآباء والأهل أن السرقة والكذب حرام وفي كل
المراحل من أعمارنا وفي مدارسنا ومساجدنا علمونا بأن السرقة والكذب حرام
وبأن السارق والكاذب بروح النار ...
سموا كل المسميات بأسمائها وبالخط العريض السرقة حرام مهما صغر حجمها وتعددت ألوانها وأنواعها لم يختلف عليها اثنين على أنها حرام
السرقة مهما كان نوعها أمر مكروه و ممقوت ولفظ بغيض تكرهه الأسماع وتزدريه النفوس...
مهما اختلف المجتهدون والمشرعون القانونيون في ذلك الموضوع من حيث العقاب والحساب إلا انه وبالدليل القرآني فهو حرام
من أجله وضعت النصوص والقوانين ليرتدع أولئك الذين يأخذون حقوق الآخرين ويعتدون على ممتلكات الغير
وكما سمعنا وشاهدنا في الآونة الأخيرة عن تزايد السرقة بشكل ملحوظ في قطاع غزه
ومع الأسف تخلل مثل هذه الأعمال قتل للروح البشرية
تربينا صغارا بأن السرقة والكذب حرام كما أن الغش أيضا حرام
الله سبحانه وتعالى رزقنا حلالا طيبا وباعد بيننا وبين الحرام كما باعد بين الأرض و السماء .....
علمونا ونحن صغار بأن السرقة والغش والنشل والاحتيال صفة من صفات أهل النار.....
ولكن في كثير من الحالات الكذب يؤدي إلى السرقة
فعلينا مواجهة ومعالجة الدوافع التي أدت بالإنسان إلى الكذب والسرقة والغش
وكل أشكال النصب والاحتيال لأنها في نهاية المطاف وبمجملها فهي حرام شرعا
فعلينا مراقبه أبنائنا وأنفسنا وسلوكنا بألفاظنا وان نبتعد عن الحرام بكل أنواعه
السرقة بشتى أنواعها من الدوله أو الفرد أو الشركة أو أي مؤسسه خاصة أو
عامه أو أي ممتلك يعود لفرد أو جماعه فهو حرام مهما كانت الدوافع
قال تعالى ... يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ
المسألة واضحة لا خلاف عليها بأنها حرام
كما أمرنا رسولنا الكريم وفرض علينا تعلم علم الدين لكي لا تخرج لنا
جماعة تدعي التدين وهم لا يعرفون عن الدين شيئا ويحللون ويحرمون كما يشتهون
ونكون ضحاياهم دون أن نعلم وتختلط الأشياء
السرقة وما لها من أثر وأضرار فهي بلا شك عامل من عوامل هدم المجتمع فلا
بد من إيجاد رادع وعقوبات تتلاءم مع مستوى السرقة ومحاولة القضاء عليها
علمونا ونحن صغار كلمتين في الدين لا ثالث لهما من يكذب يدخل النار
الإنسان يولد بطبيعة الحال على الفطرة على النقاء والطهارة والأمانة
والطفل يكبر ويترعرع في أسرة يكتسب منها سلوكيات إما أن يكون مخادعا
وكذابا وإما يتعلم صفات الصدق والمحبة والإخلاص
الكذب عدوى أو عادة
الكذب هو دافع مرضي ولا شعوري عند الإنسان وهو ناتج عن خطأ تربوي منذ
الطفولة ولكن الإنسان في غالب الأحيان يستطيع التمييز بين الخطأ والصواب
وفي كثير من الحالات الكذب يؤدي إلى السرقة والقتل معا
فعلينا مواجهة ومعالجة الدوافع التي أدت بالإنسان إلى الكذب والسرقة والغش
وكل أشكال النصب والاحتيال لأنها في نهاية المطاف وبمجملها فهي حرام شرعا
فعلينا مراقبة أبنائنا وأنفسنا وسلوكنا وألفاظنا وان نبتعد عن الحرام بكل أنواعه
الغش مشكلة ثقافية يجب أن تعالج تربويا
وان الغش لا يجوز شرعا ومناف لكل قيمنا الدينية والأخلاقية والإنسانية بكل المفاهيم
هناك ضوابط مجتمعية وشروط جزائية وهناك أجهزة رقابية تتولى محاربة الفساد
لتحد من ظاهرة الغش بكل مفاهيمه وأنواعه وأساليبه وله أنواع لا تعد ولا
تحصى فلذلك ينصح الجميع بالابتعاد عن الغش حتى يسلموا من العقوبة ...الغش
حرام في الإسلام .. ; قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من غشنا فليس
منا (
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78