اهداء الى الاستاذ الأديب الشاعر نزار الصغير / د. لطفي الياسيني

اهداء الى الاستاذ الأديب الشاعر نزار الصغير / د. لطفي الياسيني
----------------------------------------
حرفي تسجى على شفتي وكلماتي
لما اتيتك ... اروي بعض مأساتي
نزار انت ..... عميد الشعر رائده
ونحن دونك ... طلاب بروضات
من اين ابدأ ... والقصاب في يده
سكين غدر .. على عنقي بليلات
في عتمة القبو .. لا احد يؤانسني
كرسي الاعاقة .. مل من الحكايات
ليلي طويل كعمر الموتى في سجني
والقيد في رسغي ... يدري معاناتي
تسعون عاما .. وحطين على صدري
وطود قاسيون .. ارض الشام بالذات
متى اراك .. ورب العرش يجمعنا
في ارض جولاننا ... يوم انتصارات
لا السجن فل عزيمتنا فما زالت
جلمود صخر .. وتتحدى الخواجات
انا هنا في رحاب القدس نحرسها
ومهد عيسى من الرجس النجاسات
لن نقبل السلم والتسليم مع نتن
ولا اوباما .. ولا جيش العصابات
عهد علينا اذا اعدنا لدولتنا
من بحر عكا الى الاردن سحجاتي
ان الخليفة خلف النهر منتظر
عمائم السود من ارض البطولات
من العراق ومن سوريا من مصر
من ارض ليبيا من تطوان جولاتي
من السسودان ومن ارض الخليج الى
اقصى المحيط وتونس ام ثوراتي
اني سرجت من الاقصى الخيول الى
حمص وفي اللاذقية اتطلقت مسيراتي
فالنصر اوشك والرآيات خافقة
على الجولان وشبعا للسموات
لا بد من عودة للارض الثمها
اقبل الارض في يوم انتصاراتي
---------------------------
د. لطفي الياسيني

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ
أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ