لا مفـاوضـات علـى القــدس
47 عاما على وضع اولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين الشريفين .. والضفة الغربيه وقطاع غزه والجولان السوريه وسيناء المصريه.. وكل تلك الاراضي اصبحت في كفه والقدس في الكفة المقابله بالنسبة للفلسطينيين... نعم هكذا هو المفروض... ولكن اليس الفلسطيني بحاجه الى تفويض عربي واسلامي لتقرير مصير القدس تحريرا" او تفاوضا" ... الفلسطيني منذ ان تآمرت عليه قمة الرباط عام 1974 اصبح في نظر العربان والملالي موضعا" للشك والخيانة والتفريط..
47 عاما تحمل الفلسطينيون مهمة تحرير ما تم تسليمه او تقسيمه .. كل المصطلحات ممكن ان نقبلها الا الهزيمه او النكسه او الاحتلال او العدوان على ثلاث دول عربيه عتيده استغرق انسحابها ستة ساعات فقط.
47 عاما لم يسقط شهيد سعودي واحد من اجل القدس ولا اسير ايراني واحد من اجل التحريرولا مفقود باكستاني واحد في سبيل القدس..
47 عاما وزعماء القمم العربيه يسألون اين وصلت مفاوضاتكم مع الاخوه الاسرائيليين حول القدس... ما هو تصوركم حول الوضع النهائي ..
47 عاما والاخوة في اسرائيل لا يجاملون احد يقولون صبح مساء سرا" وعلانية لابناء عمومتهم والى العالم من حولهم ان القدس هي العاصمة الابديه لاسرائيل..
47 عاما ربما العرب والمسلمين عند سماع كلمة القدس يصابون بالصم .. فهم لا يسمعون... ولو كانو يسمعون .. لسمعنا منهم شيء من الرد على الاقل.
47 عاما وبما ان العربان حكموا علينا في الجيره الاجباريه... فعلينا ان نكون عند اخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم ... الذي اوصى بالجار حتى كاد يورثه..والامثله والروايات والاحاديث تؤكد ان الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال لا يؤمن احدكم حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه.. لم يكن يميز في الجيره الدين او اللون
او العرق.. وقصة اليهودي الذي كان دائما يضع الاشواك والنفايات في طريقه عليه افضل الصلاة والتسليم وكيف كانت معاملة اعداءه والرد عليها.. لذلك قلت الاخوة الاسرائليين.
47 عاما والسفارت والمكاتب والملحقيات والممثليات ومختلف المسميات التجاريه والصناعيه والزراعيه لم تنقطع او تغيب عن قطر عربي او اسلامي دون اخر .. وهذا لا يمكن لاي كان ان ينكره او يتنكر اليه..
47 عاما والعلاقات لم تنقطع من الكرامه وتشرين والاجتياحات والاحتلال الى الجنوب وبغداد وافغانستان .
47 عاما وصفت العلاقات العربيه الاسلاميه الاسرائيليه بالعلاقات الذهبيه.
47 عاما والفلسطينيون يحملون اسفارا وياريت عاجب.
47 عاما ونحن نعلق فشلنا على شماعة ما يسمى الاحتلال.
47 عاما والمقاومه الشكليه والتكتيكيه والتحريكيه مستمره والعلاقات تزداد صلابة.
47 عاما ولا احد يتجرأ من العرب والمسلمين ان يعقد مؤتمرا دوليا حول مصير القدس.
47 عاما على منظمة المؤتمر الاسلامي ورئيس لجنة القدس والاوصياء على المقدسات في الفشل .
47 عاما على الجامعة العربيه والاتحاد الافريقي في الفشل.
47 عاما اذا قمنا بالمقاومه قال العرب صبرا لا تكافؤ الان.
47 عاما اذا سرنا بالمفاوضات قال العرب ومعهم المسلمون انكم تسعون للتفريط بالقدس
47 عاما احترنا يا قرعه من وين نبوسك. عفوا.
اليوم ننادي ونطلب من منظمة التحرير الفلسطينيه عدم التفاوض على القدس.
اليوم ننادي ونطالب منظمة التحرير الفلسطينيه الدعوه الى مؤتمر دولي حول مصير القدس.
اليوم ننادي ونطالب منظمة التحرير ان يكون لها ما للعرب والمسلمين وعليها ما عليهم حول القدس.
اليوم ومن اليوم يجب ان يكون مصير القدس عربيا اسلاميا موحدا ..
لا يملك احد الانفراد بقراره.
فهل يجرؤ حكام العرب والمسلمين على عقد هكذا مؤتمر.
47 عاما على وضع اولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين الشريفين .. والضفة الغربيه وقطاع غزه والجولان السوريه وسيناء المصريه.. وكل تلك الاراضي اصبحت في كفه والقدس في الكفة المقابله بالنسبة للفلسطينيين... نعم هكذا هو المفروض... ولكن اليس الفلسطيني بحاجه الى تفويض عربي واسلامي لتقرير مصير القدس تحريرا" او تفاوضا" ... الفلسطيني منذ ان تآمرت عليه قمة الرباط عام 1974 اصبح في نظر العربان والملالي موضعا" للشك والخيانة والتفريط..
47 عاما تحمل الفلسطينيون مهمة تحرير ما تم تسليمه او تقسيمه .. كل المصطلحات ممكن ان نقبلها الا الهزيمه او النكسه او الاحتلال او العدوان على ثلاث دول عربيه عتيده استغرق انسحابها ستة ساعات فقط.
47 عاما لم يسقط شهيد سعودي واحد من اجل القدس ولا اسير ايراني واحد من اجل التحريرولا مفقود باكستاني واحد في سبيل القدس..
47 عاما وزعماء القمم العربيه يسألون اين وصلت مفاوضاتكم مع الاخوه الاسرائيليين حول القدس... ما هو تصوركم حول الوضع النهائي ..
47 عاما والاخوة في اسرائيل لا يجاملون احد يقولون صبح مساء سرا" وعلانية لابناء عمومتهم والى العالم من حولهم ان القدس هي العاصمة الابديه لاسرائيل..
47 عاما ربما العرب والمسلمين عند سماع كلمة القدس يصابون بالصم .. فهم لا يسمعون... ولو كانو يسمعون .. لسمعنا منهم شيء من الرد على الاقل.
47 عاما وبما ان العربان حكموا علينا في الجيره الاجباريه... فعلينا ان نكون عند اخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم ... الذي اوصى بالجار حتى كاد يورثه..والامثله والروايات والاحاديث تؤكد ان الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال لا يؤمن احدكم حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه.. لم يكن يميز في الجيره الدين او اللون
او العرق.. وقصة اليهودي الذي كان دائما يضع الاشواك والنفايات في طريقه عليه افضل الصلاة والتسليم وكيف كانت معاملة اعداءه والرد عليها.. لذلك قلت الاخوة الاسرائليين.
47 عاما والسفارت والمكاتب والملحقيات والممثليات ومختلف المسميات التجاريه والصناعيه والزراعيه لم تنقطع او تغيب عن قطر عربي او اسلامي دون اخر .. وهذا لا يمكن لاي كان ان ينكره او يتنكر اليه..
47 عاما والعلاقات لم تنقطع من الكرامه وتشرين والاجتياحات والاحتلال الى الجنوب وبغداد وافغانستان .
47 عاما وصفت العلاقات العربيه الاسلاميه الاسرائيليه بالعلاقات الذهبيه.
47 عاما والفلسطينيون يحملون اسفارا وياريت عاجب.
47 عاما ونحن نعلق فشلنا على شماعة ما يسمى الاحتلال.
47 عاما والمقاومه الشكليه والتكتيكيه والتحريكيه مستمره والعلاقات تزداد صلابة.
47 عاما ولا احد يتجرأ من العرب والمسلمين ان يعقد مؤتمرا دوليا حول مصير القدس.
47 عاما على منظمة المؤتمر الاسلامي ورئيس لجنة القدس والاوصياء على المقدسات في الفشل .
47 عاما على الجامعة العربيه والاتحاد الافريقي في الفشل.
47 عاما اذا قمنا بالمقاومه قال العرب صبرا لا تكافؤ الان.
47 عاما اذا سرنا بالمفاوضات قال العرب ومعهم المسلمون انكم تسعون للتفريط بالقدس
47 عاما احترنا يا قرعه من وين نبوسك. عفوا.
اليوم ننادي ونطلب من منظمة التحرير الفلسطينيه عدم التفاوض على القدس.
اليوم ننادي ونطالب منظمة التحرير الفلسطينيه الدعوه الى مؤتمر دولي حول مصير القدس.
اليوم ننادي ونطالب منظمة التحرير ان يكون لها ما للعرب والمسلمين وعليها ما عليهم حول القدس.
اليوم ومن اليوم يجب ان يكون مصير القدس عربيا اسلاميا موحدا ..
لا يملك احد الانفراد بقراره.
فهل يجرؤ حكام العرب والمسلمين على عقد هكذا مؤتمر.
الإثنين سبتمبر 20, 2021 3:48 pm من طرف هديل الحمام
» عدرا يا فلسطين????????
الإثنين يوليو 26, 2021 9:28 pm من طرف هديل الحمام
» كورونا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأربعاء يونيو 09, 2021 9:08 pm من طرف اسطورة المنتدى
» رحل ولن يعود
السبت فبراير 20, 2021 7:05 pm من طرف هديل الحمام
» كوفيتي عنواني
السبت فبراير 20, 2021 7:00 pm من طرف هديل الحمام
» كل يوم نصيحه ومعلومه
السبت فبراير 20, 2021 6:49 pm من طرف هديل الحمام
» اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 02, 2021 6:35 pm من طرف اسطورة المنتدى
» هنيال من عطا له أخ - الشاعر : عطا سليمان رموني
السبت يونيو 20, 2020 3:14 pm من طرف اسطورة المنتدى
» الأخذ بالأسباب - الشاعر : عطا سليمان رموني
الأحد مارس 15, 2020 10:50 am من طرف عطا سليمان رموني
» بعد غياب طويل عدت لكم من جديد هديل الحمام
الثلاثاء مارس 03, 2020 6:04 pm من طرف عازفة المشاعر
» رعاية ذوي الاعاقة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الثلاثاء فبراير 18, 2020 11:44 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» صفقة القرن اللعينة - الشاعر : عطا سليمان رموني
الجمعة يناير 31, 2020 9:11 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» شافي انت الشافي - الشاعر : عطا سليمان رموني
الإثنين ديسمبر 30, 2019 6:20 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» اصحب للجماعة - الشاعر عطا سليمان رموني
الأحد ديسمبر 15, 2019 7:17 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
» يا ارضا عشقنا تربها الغالي
الخميس أكتوبر 10, 2019 8:25 am من طرف driss78